اتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين اغتيال خمسة صحفيين فلسطينيين في غزة
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
يمانيون../
أدان اتحاد الإعلاميين اليمنيين جريمة اغتيال العدو الصهيوني لخمسة صحفيين من طاقم قناة “القدس اليوم” الفضائية في النصيرات بقطاع غزة، صباح اليوم، إثر استهداف مباشر لسيارة البث التابعة للقناة التي كانت تحمل شارة الصحافة.
وأوضح الاتحاد في بيان، أن الاستهداف المتعمد أسفر عن استشهاد الصحفيين أثناء تأديتهم عملهم، وهم: فيصل أبو القمصان، أيمن الجدي، إبراهيم الشيخ علي، محمد اللدعة، وفادي حسونة.
وعبر البيان عن استنكاره لصمت المؤسسات الصحفية والحقوقية الدولية تجاه جرائم الكيان الصهيوني بحق الإعلاميين الفلسطينيين، حيث وصل عدد شهداء الصحافة إلى 201 صحفي وصحفية. وقدم التعازي لأسر الشهداء، مؤكداً ضرورة محاسبة الاحتلال على جرائمه.
ودعا الاتحاد وسائل الإعلام الحرة إلى تكثيف جهودها لكشف جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني ودعم الصحفيين الفلسطينيين في معركتهم المستمرة. كما أشاد بأداء الإعلام اليمني الذي يناصر القضية الفلسطينية وينقل معاناة أبناء فلسطين في الأراضي المحتلة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
حركة المجاهدين: عملية الخضيرة رد طبيعي على جرائم العدو الصهيوني بالضفة
الثورة نت/..
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية عملية الدهس والطعن البطولية المزدوجة التي نفذت في مدينة الخضيرة المحتلة والتي أوقعت العديد من الصهاينة بين قتيل وجريح.
وقالت: “تأتي هذه العملية البطولية كرد عملي وطبيعي على العدوان الصهيوني المتواصل على مدن ومخيمات شمال الضفة المحتلة، و هي رسالة تحدي وقوة جديدة من أحرار شعبنا لحكومة نتنياهو وعصابته المجرمة تؤكد على تصاعد نهج المقاومة في نفوس أبناء شعبنا”.
واشارت الحركة الى ان “هذه العملية النوعية الجديدة تُشكّل ضربة أمنية قوية لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، وتؤكد فشل كل المحاولات والمخططات لوأد المقاومة وإطفاء شعلتها”.
ودعت حركة المجاهدين “مقاومي شعبنا لتكثيف الضربات النوعية في عمق الكيان الغاصب وضد جيشه الإرهابي وقطعان مستوطنيه، فلن يرتدع الإحتلال عن طغيانه إلا بالقوة ومزيد من المقاومة”.حركة المجاهدين: عملية الخضيرة رد طبيعي على العدوان الصهيوني على مدن ومخيمات شمال الضفة
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية عملية الدهس والطعن البطولية المزدوجة التي نفذت في مدينة الخضيرة المحتلة والتي أوقعت العديد من الصهاينة بين قتيل وجريح.
وقالت: “تأتي هذه العملية البطولية كرد عملي وطبيعي على العدوان الصهيوني المتواصل على مدن ومخيمات شمال الضفة المحتلة، و هي رسالة تحدي وقوة جديدة من أحرار شعبنا لحكومة نتنياهو وعصابته المجرمة تؤكد على تصاعد نهج المقاومة في نفوس أبناء شعبنا”.
واشارت الحركة الى ان “هذه العملية النوعية الجديدة تُشكّل ضربة أمنية قوية لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، وتؤكد فشل كل المحاولات والمخططات لوأد المقاومة وإطفاء شعلتها”.
ودعت حركة المجاهدين “مقاومي شعبنا لتكثيف الضربات النوعية في عمق الكيان الغاصب وضد جيشه الإرهابي وقطعان مستوطنيه، فلن يرتدع الإحتلال عن طغيانه إلا بالقوة ومزيد من المقاومة”.