عفروتو في مأزق بعد الغناء بالفلاشة في حفل الساحل الشمالي
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
تسبب حفل مغني الراب عفروتو، الذي أحياه أمس الخميس 17 أغسطس بالساحل الشمالي في حدوث مأزق له مع نقابة المهن الموسيقية، بسبب قيامه بالغناء عن طريق الفلاشة وهو مخالف لشروط النقابة.
وحتى الآن لم تتخذ نقابة المهن الموسيقية، أي قرار مع عفروتو، بشأن حفله الأخير، وينتظر أن يتم الإعلان عن العقوبة الموقعه عليه عقب اجتماع مجلس النقابة.
إصابة عفروتو
في شهر يوليو الماضي، أعلن مؤدى الراب عفروتو إصابته بقطع فى الحنجرة عبر خاصية ستورى على حسابه بتطبيق انستجرام.
وكتب عفروتو :" الحمد لله على كل الحمدلله على كل شئ جالی قطع في الحنجرة و لازم أفضل على الأقل 10 أيام بدون کلام نهائی و الكلام يكون عند الضروره بس و لازم التزم بالعلاج دعوتكم بالشفاء العاجل ".
أطلق فريق "رقص مال" الجولة الرابعة من مشروعه الغنائي الكبير "شهر مال" منذ قليل بأغنية "عفروتو تايب بيت"، للرابر مروان موسى، ضمن ألبومه المصغر الذي يحمل عنوان "3".
منذ بداية المشروع قدم مارو موسيقى وكلمات نارية تتماشى مع التصميم الفني لغلاف الألبوم، الذي يحمل صورة نيران مشتعلة بلا توقف.
وفي تراكه الأول "أفريقيا وأمريكا" احتفل مروان على طريقته بجائزته في 2022، "أفضل رابر في أفريقيا وما حدش بارك لي"، وأظهر مروان في ألبومه المصغر "3" اهتماما بلون من الراب المفعم بالطاقة والحيوية، يكتسب قوته من الكلمات العميقة والمؤثرة، التي تحمل الكثير من المعاني المزدوجة، بجانب لمحات صريحة عن حياة الفنان وأفكاره الشخصية.
وتخطى تراك "أفريقيا وأمريكا" حاجز النصف مليون مشاهدة في أقل من أسبوع بعد انطلاقه.
وأكد مروان من جديد على هذا المعنى في "باشا أنا كبير"، تراكه الثالث من الألبوم، عندما قال: أنا سايب المجال يتصافعوا، كدا كدا بكره حيتصفّوا. وحملت الأغنية ملامح صوتية من موسيقى EDM الإليكترونية، مع طبقات كثيفة من المؤثرات التي ينفرد بها مروان موسى.
تراك "عفروتو تايب بيت" يحمل اسما مثيرا للفضول، كما تشير معلومات الأغنية إلى مشاركة "كريم موسى"، مما جعل البعض يتساءلون عما إذا كان صاحب الظهور الأول ينتمي لعائلة مروان موسى.
والأغنية من توزيع وهندسة صوت لمروان موسى، كالمعتاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عفروتو مغني الراب عفروتو الراب الساحل الشمالي نقابة المهن الموسيقية
إقرأ أيضاً:
خبير: بايدن يحاول وضع ترامب في مأزق بسبب الحرب «الروسية - الأوكرانية»
قال الدكتور صدقي زاهر عثمان، الباحث في الشؤون الروسية، إن سماح الولايات المتحدة لأوكرانيا باستخدام الأسلحة الأمريكية بضرب العمق الروسي، خطوة تصعيدية من قبل الرئيس جو بايدن.
بايدن رئيس حرب وليس سلاموأضاف «زاهر» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن بايدن أثبت منذ توليه الرئاسة الأمريكية، أنه رئيس حرب وليس سلام، لا سيما أن جميع الخطوات التي اتخذها أدت إلى تصعيد كبير.
وأكد الباحث في الشؤون الروسية، أن بايدن يريد الخروج من البيت الأبيض، ويحاول ترك خليفته دونالد ترامب في مأزق، فيما يتعلق بإنهاء الحرب الروسية - الأوكرانية المستمرة منذ أكثر من عامين ونصف.
شكل الرد الروسيوأوضح أن الرد الروسي على الخطوات الأمريكية التصعيدية، تحدث عنه الرئيس فلاديمير بوتين، قبل عدة أشهر، قائلا: «إنه في حال زودت الولايات المتحدة أوكرانيا بأسلحة، وسمحت لها باستخدامها على الأراضي الروسية، سيكون الأمر بالنسبة لموسكو، من أعطى السلاح مثله مثل من وجهها».