بوابة الوفد:
2025-04-25@00:31:36 GMT

إل جي تجد وظيفة جديدة لمصباحك القائم

تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT

تقدم إل جي مصباحًا يعمل أيضًا كحديقة صغيرة في معرض CES 2025، تم تصميم "جهاز البستنة الداخلية" لسكان الشقق أو أي شخص يواجه صعوبة في الفناء الخلفي للاستمتاع بفوائد المنتجات المزروعة في المنزل.

تقول إل جي إن المصباح ذو غطاء المصباح الدائري يضيء مصابيح LED بخمسة شدة مختلفة على أي نباتات تريد زراعتها أثناء النهار.

ثم في الليل، تنطلق الأضواء لأعلى لخلق إضاءة مزاجية مريحة في أي غرفة تضع فيها المصباح. إذا كنت تفضل شيئًا أكثر إحكاما وارتفاعه مثل الكرسي، فلدى إل جي أيضًا إصدار بحجم طاولة جانبية.


وفقًا لشركة إل جي، يمكن للمصباح القائم الأطول استيعاب ما يصل إلى 20 نباتًا في المرة الواحدة، والإعداد بالكامل قابل للتعديل في الارتفاع بحيث يمكنك استيعاب الخضار الورقية الأكبر أو الأعشاب والزهور الصغيرة. لكن الجمال الحقيقي لتصميم إل جي هو أنك لست بحاجة إلى القلق بشأن الري. يوجد خزان سعة 1.5 جالون مدمج في قاعدة المصباح يمكنه توزيع الكمية المناسبة من السائل لأي شيء زرعته. كما أن كلا المصباحين متصلان بتطبيق LG ThinQ حتى تتمكن من ضبط جداول الإضاءة والري عن بُعد.

قدمت إل جي نسختها السابقة من أداة البستنة الداخلية، LG Tiiun، في معرض CES 2022. يمكن لهذا الجهاز الأكبر حجمًا على شكل ثلاجة أيضًا أن يزرع النباتات ويسقيها تلقائيًا، لكنه كان أقل جمالًا بكثير من مصباح الشركة الجديد. مع كل الميزات الموجودة على متنه، فإن مصباح إل جي الجديد يبعد حقًا عن كونه جهاز غرفة المعيشة المثالي بمكبر صوت Sonos واحد. على الأقل حتى تجد شركات التكنولوجيا استخدامًا آخر للمصابيح.

لا يوجد تاريخ إصدار أو سعر رسمي لجهاز البستنة الداخلية الجديد من إل جي، لكن نتوقع أن تشارك الشركة المزيد من التفاصيل بمجرد بدء معرض CES 2025 رسميًا.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

التهديد الأكبر للأمن القومي العربي

يواجه العرب التهديد الأكبر لأمنهم القومي، وذلك مع اتساع رقعة العدوان الاسرائيلي، حيث تش دولة الاحتلال هجماتٍ يومية على سوريا ولبنان دون أية مراعاة لالتزاماتها الدولية، لكن اللافت والغريب في المشهد أن العرب يكتفون بالمشاهدة فقط دون أي تحرك لحماية أنفسهم مما يجري.

اسرائيل تشنُ عدواناً يومياً على الضفة الغربية ولبنان وسوريا، وهو ما يؤكد أن كل هذا لا علاقة له بالحرب الاسرائيلية على غزة ولا بعملية السابع من أكتوبر التي شنتها حركة حماس، وإنما هو إعادة ترتيب للمنطقة بأكملها بما يخدم المصلحة الاسرائيلية، وبما يعزز الهيمنة الاسرائيلية، ويجعل من المنطقة برمتها واقعة تحت سيطرة اسرائيل ونفوذها. 

ما يحدث في سوريا ولبنان والأراضي الفلسطينية يُشكل تهديداً للأمن القومي العربي برمته، وتهديداً للمصالح العربية العليا، ولا يقتصر فقط على الفلسطينيين وحقوقهم، إذ كانت اسرائيل في السابق تقوم بتغيير الوقائع على الأرض الفلسطينية بينما أصبحت اليوم تعبث بالواقع العربي ذاته وتقوم بفرض واقع جديد، وهذا هو أكبر تهديد على الإطلاق للمصالح العربية منذ العام 1948.

كما أن ما تقوم به اسرائيل حالياً يُشكل تهديداً مباشراً للدول العربية التي ترتبط بمعاهدات سلام مع اسرائيل، أي الأردن ومصر، وهو تهديد أيضاً ولو بشكل أقل لكافة الدول العربية التي تقيم علاقات تطبيع مع تل أبيب، فيما لم تتحرك هذه الدول حتى الآن من أجل التصدي لما تقوم به اسرائيل ومحاولة الحفاظ على مصالحها، سواء على المستوى الوطني المحلي أو المستوى الاقليمي العربي. 

خلال الأيام الماضية تبين بأن اسرائيل تُهيمن على المجال الجوي السوري، وهي التي منعت الرئيس الفلسطيني محمود عباس من السفر جواً الى دمشق، واضطر بالفعل للسفر بالسيارة من الأردن الى سوريا للقاء الرئيس أحمد الشرع، وهذا يعني بالضرورة أن دولة الاحتلال الاسرائيلي تُحاصر الأردن وتوسع وجودها في محيطه، وتهدد أمنه ومصالحه الاستراتيجية، يُضاف الى ذلك أن مشروع التهجير الذي يتبناه كل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو يُشكل تهديداً مباشراً لكل من الأردن ومصر ويؤكد وجود أطماع لدى اسرائيل لحل مشكلتها على حساب دول الجوار.

المطلوب هو تحرك عربي جدي وشامل وواسع من أجل البحث في كيفية مواجهة التهديد الناتج عن التوسع الاسرائيلي في المنطقة، بما في ذلك البحث في استعادة الأراضي التي احتلتها اسرائيل من سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد وهو ما يُشكل انتهاكاً لخطوط الهدنة المرسومة في العام 1974، وهذا التحرك العربي يجب أن لا يكون بمنآى عن جامعة الدول العربية التي إن لم تقم بدورها وواجبها في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ أمتنا فلا حاجة للعرب بها، بل يتوجب البحثُ في إنشاء كيان بديل قادر على جمع كلمة العرب وتوحيد جهودهم.  

مقالات مشابهة

  • «المصباح الكهربائي» يشعل فضول الصغار في «الشارقة القرائي للطفل»
  • تابوت موسى.. عين إسرائيل على الهرم الأكبر في مصر
  • أمير هشام يكشف تفاصيل جديدة بشأن فرع الزمالك الجديد بأكتوبر
  • السيسي يستعرض مذكرات التفاهم واتفاقيات التعاون مع جيبوتي
  • أريد وظيفة
  • التهديد الأكبر للأمن القومي العربي
  •  وظيفة قيادية شاغرة / تفاصيل وشروط
  • الداخلية الأردنية تكشف معلومات وإجراءات جديدة قريبا بشأن "الخلية الإرهابية"
  • قائممقام قضاء القائم:الحشد لم ينسحب من القائم
  • المصباح .. النسخة الأخيرة للمجاهد بن تيمية