إستشهاد 13 فلسطينيا على الأقل جرّاء قصف الإحتلال الصهيوني منزلًا بغزة
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
استشهد 13 فلسطينيا اليوم الخميس على الأقل بينهم نساء وأطفال، وجرح آخرون، جرّاء قصف طائرات الاحتلال الصهيوني منزلًا شمال مدينة غزة.
وحسب ما افادت به وكالة الأنباء الفلسطينية، القصف الصهيوني أدى إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة آخرين، فيما لا يزال 40 شخصا تحت الأنقاض.
كما استشهد فلسطنيان، وأصيب 20 آخرون إثر قصف طائرات الاحتلال الصهيوني منزلا في حي الصبرة جنوب مدينة غزة.
وأعلنت السلطات الصحية الفلسطينية، اليوم الخميس، عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 45399 شهيدا و 107940 جريحا.
ونقلا عن وكالة وفا أن قوات الإحتلال ارتكبت 3 مجازر أسفرت عن استشهاد 38 مواطنا فلسطينيا وإصابة 137 آخرين خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن آلاف الشهداء ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات. حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
استشهاد 14 مواطنا وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي لمناطق مختلفة في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد 14 مواطنا وأصيب آخرون، اليوم الأربعاء، إثر قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمناطق مختلفة في قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية"وفا"، باستشهاد 10 مواطنين وإصابة أخرين في قصف طائرات الاحتلال لمنزل في منطقة معن شرق محافظة خان يونس.
واستشهد مواطن وزوجته في قصف استهدف شقة سكنية بالقرب من أبراج عين جالوت جنوب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، واستشهد شاب في قصف منزل عائلته في دير البلح وسط القطاع.
وأشارت الوكالة إلى استشهاد فتى، اليوم الأربعاء، من بلدة طمون جنوب طوباس، متأثرًا بإصابته الحرجة جراء استهداف الطيران المسير لمجموعة من الشبان خلال اقتحام الاحتلال البلدة، الليلة الماضية.
وأفاد رئيس مجلس بلدي طمون ناجح بني عودة، بأن الفتى (17 عامًا) استشهد متأثرًا بإصابته الحرجة جراء استهداف الطيران المسير التابع لقوات الاحتلال مجموعة من الشبان، الليلة الماضية في طمون.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45،338 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 107،764 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.