احتفالات الكريسماس في الغردقة.. «بين السما والأرض»
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تعيش مدينة الغردقة حالة من البهجة، تزامناً مع احتفالات الكريسماس وأعياد الميلاد، وتوافد آلاف السياح من جنسيات أوروبية مختلفة، لقضاء أوقات ممتعة على الشواطئ الساحرة.
فلاي بورد في الغردقة
وتحرص الفنادق والمنتجعات السياحية على تنظيم فعاليات مميزة تُضفى مزيداً من البهجة على المدينة الساحرة، كان آخرها قيام مجدى عبدالغنى، أشهر لاعبى الـ«فلاى بورد» فى مصر وتحديداً الغردقة، بارتداء زى «بابا نويل» الشهير، ليحتفل مع السياح الأجانب على طريقة «سانتا كلوز».
وأشعل «عبد الغني» الأجواء على شواطئ مدينة الغردقة بالتحليق فى السماء، والقيام بحركات استعراضية لاقت تفاعل السياح، مرتدياً زي «بابا نويل» الأحمر الشهير، حاملاً «كيس» هدايا الكريسماس، ليقوم بتوزيعها على السياح والأطفال على الشواطئ فى أجواء من البهجة والسعادة.
احتفالات سياح الغردقةحرص عدد كبير من السياح على التفاعل معه فى أجواء احتفالية، والتقطوا الصور التذكارية معه، ونشروها على حساباتهم الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي، وتبادلوا التهاني والأمنيات السعيدة فى العام الجديد، ما يساهم فى تنشيط السياحة والترويج لمدينة الغردقة.
وحسب علاء الدين محمود، رئيس اتحاد السياحيين بالبحر الأحمر، تعيش فنادق الغردقة أسبوع احتفالات، بدءاً من أعياد الكريسماس وحتى الاحتفال برأس السنة الميلادية، فى ظل ارتفاع معدلات حركة الطيران الوافدة من مدن أوروبية مختلفة إلى مدينة الغردقة، وارتفاع نسب الإشغالات بالفنادق، لتكسر حاجز 95%، لافتا إلى ارتفاع نسبة الإشغالات إلى 100% مع احتفالات رأس السنه الميلادية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغردقة الرجل الطائر
إقرأ أيضاً:
قضى في سجون الاحتلال 36 عاما.. من هو رائد السعدي أقدم أسير من مدينة جنين؟
تطلق السلطات الإسرائيلية اليوم السبت، سراح 200 أسير فلسطيني من بينهم 120 محكوم عليهم بمؤبدات و80 من أصحاب المحكوميات العالية، مقابل إطلاق حركة حماس سراح 4 أسيرات إسرائيليات، وذلك بموجب تنفيذ الدفعة الثانية من المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الموقع عليه حماس وإسرائيل.
ومن ضمن الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنه اليوم من سجون الاحتلال الإسرائيلي، الأسير رائد السعدي صاحب الـ 57 عامًا، وهو أقدم أسير من مدينة جنين، والمعتقل منذ عام 1989م.
وحُكم على الأسير رائد السعدي، ابن بلدة السيلة الحارثية مدينة جنين شمالي الضفة الغربية بفلسطين، بالسجن المؤبد مرتين، حيث قضى في سجون الاحتلال حتى اليوم قرابة الـ 36 عامًا.
وخلال مدة اعتقال «السعدي» في سجون الاحتلال الإسرائيلي، فقط والدته وشقيقه، ووالده الذي فقد بصره خلال السنوات الأخيرة، والذي أدى إلى عدم زيارة نجله بسبب تدهور أحواله الصحية.
وفي وقت سابق، وجه «السعدي» رسالة عقب قضاءه العام الـ 35 خلف الأسوار إلى والده، قائلًا: «أشتاق لأبي، ولرؤية بريق عينيه الذي اختطف منها نظره وهو يبكي حزنًا وكمدًا، أشتاق لتربة أمي، أن أقف على قبرها معتذرًا على عمر أمضته جالسة على عتبة الدار، ومع كل حركة تنادي اسمي على أمل أن أكون أنا، أشتاق لإخوتي وأخواتي ولأبنائهم الذين لا أعرف عنهم سوى الاسم والصورة».
الأسيرات الإسرائيليات الصليب الأحمر يتسلم الأسيرات الإسرائيليات الأربعوتسلم الصليب الأحمر الأسيرات الإسرائيليات الأربع، من حركة حماس في ميدان فلسطين وسط حشد كبير من جنود حركة حماس وسرايا القدس، لتسليم الدفعة الثانية من الأسيرات الإسرائيليات كما هو متفق عليه بالهدنة.
وانتشر عناصر القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، وجنود سرايا القدس بميدان فلسطين، وسط مدينة غزة أثناء عملية تسليم الأسيرات الإسرائيليات.
وقالت وكالة رويترز للأنباء: إن موظفو الصليب الأحمر استلموا المحتجزات الإسرائيليات الأربع من حركة حماس، وسط استعدادات في مدينة غزة أثناء عملية تسليم الأسيرات، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
اقرأ أيضاًالدفعة الثانية.. الاحتلال الإسرائيلي يعلن رسميا تسلمه الـ 4 أسيرات المفرج عنهم من «حماس»
الصليب الأحمر يتسلم الأسيرات الإسرائيليات الأربع من حركة حماس في ميدان فلسطين
أسماء وصور الأسيرات الإسرائيليات المجندات المفرج عنهن من حماس