فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة وأثرها العظيم على المسلم
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تعد قراءة سورة الكهف يوم الجمعة من السنن المستحبة في الإسلام، وقد وردت العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي تحث على قراءتها في هذا اليوم المبارك.
في حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة، أضاء له من النور ما بين الجمعتين» «رواه الحاكم». كما ورد حديث آخر يقول: «من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة، سطع له نورٌ إلى الجمعة التي تليها».
تعتبر سورة الكهف من السور التي تحمل العديد من الدروس والعبر، وهي تشتمل على قصص الأنبياء والصالحين التي تساهم في تقوية الإيمان والتمسك بالقيم الإسلامية، كما أن قراءتها في يوم الجمعة تعمل على حماية المسلم من فتنة الدجال.
فوائد قراءة سورة الكهف-زيادة النور: قراءة السورة تضيء حياة المسلم وتزيد من بركاته في الدنيا.
-الحماية من فتنة الدجال:وفقًا للأحاديث النبوية، فإن من يقرأ سورة الكهف يوم الجمعة يُحفظ من فتنة الدجال.
-تقوية الإيمان: قراءة السورة تقوي الإيمان وتزيد من الاستفادة الروحية.
تقرأ سورة الكهف في ليلة الجمعة أو في يومها، وتبدأ ليلة الجمعة من غروب شمس يوم الخميس، وينتهي يوم الجمعة بغروب الشمس، وعليه: فيكون وقت قراءتها من غروب شمس يوم الخميس إلى غروب شمس يوم الجمعة.
في جميع النهار، في جميع اليوم، في أوله، وفي آخره، جاء فيها بعض الأحاديث الضعيفة.
«العصمة من فتنة المسيخ الدجال».. فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة
فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة.. دار الإفتاء توضح وقتها وثوابها
«الإفتاء» توضح حكم قراءة سورة الكهف يوم الجمعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القرآن الكريم فضل القران حفظ القران الكريم سورة الكهف فضل قراءة سورة الكهف الكهف الشيخ عمر عبد الكافي فضيلة قراءة سورة الکهف یوم الجمعة فضل قراءة سورة الکهف من فتنة
إقرأ أيضاً:
العاصمة.. إفتتاح ورشة إقليمية حول المعلومات المضللة وأثرها على إستقرار الدول
إنطلقت اليوم بالمركز الدولي للمؤتمرات فعاليات الورشة الإقليمية لمكتب شمال إفريقيا التابعة للجنة أجهزة الاستخبارات والأمن الإفريقية “سيسا”، والتي تُعقد تحت عنوان: “المعلومات المضللة والأخبار الزائفة وتداعياتها على استقرار الدول”.
وتُعد هذه الورشة محطة هامة لمناقشة التحديات الأمنية والإعلامية التي تواجهها دول القارة، لا سيما في ظل الانتشار الواسع للمعلومات الزائفة عبر الوسائط الرقمية، وتأثيراتها السلبية على السلم والاستقرار.
وتستمر أشغال الورشة إلى غاية 22 أفريل، بمشاركة خبراء وممثلي الأجهزة الأمنية من مختلف دول شمال إفريقيا، بهدف تبادل الخبرات وتنسيق الجهود لمواجهة هذه الظاهرة المتنامية.
وإفتتح المدير العام للوثائق والأمن الخارجي رئيس إقليم شمال إفريقيا، الورشة الإقليمية لمكتب شمال إفريقيا للجنة أجهزة الإستخبارات والأمن الإفريقية “سيسا”.
وحضر الورشة، كل من من رئيس الـ “سيسا” والأمين التنفيذي وكاتبة الدولة المكلفة بالشؤون الإفريقية. ومفوض الشؤون السياسية والسلم والأمن لمفوضية الاتحاد الإفريقي.
وتحمل الورشة الإقليمية التي تحتضنها الجزائر، بعدا إستراتيجيا هاما خاصة في ظل التحديات التي تواجهة الإفريقية وحروب الجيل الجديد.
كما تتطرق الورشة الإقليمية، إلى دور الإعلام في مواجهة مختلف التحديات. وتعمل على تعزيز العمل القاري المشترك من أجل قارة إفريقية آمنة متماسكة ومزدهرة.