برلماني سابق: قرار العفو عن عدد من أبناء سيناء تاريخي
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أكد النائب حسام شاهين، عضو مجلس النواب السابق، أن أهالي سيناء يقفون خلف الدولة المصرية والقيادة السياسية، والجيش المصري، مشيرا إلى أنه على مدار التاريخ، كان لأهالي سيناء مواقفهم الداعمة لمصر.
وقال حسام شاهين، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “مصطفى بكري”، أن قرار العفو الرئاسي على عدد من أبناء سيناء قرار تاريخي من الرئيس السيسي، مؤكدا أن هذا القرار بمثابة مكافأة من الرئيس لأهالي سيناء على تضحياتهم الكبيرة للوطن.
وتابع ضو مجلس النواب السابق، أن قرار الرئيس السيسي بالإفراج عن أهالي سيناء، هو قرار حكيم من قائد حكيم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب الجيش المصري القيادة السياسية أهالي سيناء المزيد
إقرأ أيضاً:
برلماني يشيد بجهود تطوير القاهرة التاريخية وتعزيز مكانتها كمركز إقليمي ودولي
أشاد اللواء الدكتور عبد النعيم حامد، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن ومدير مديرية التموين السابق، بجهود محافظة القاهرة في الارتقاء بمستوى الخدمات وتحقيق التنمية المستدامة، مؤكدًا أن المحافظة تشهد نهجًا إداريًا متكاملاً يعتمد على العمل الجماعي والتعاون الفعّال بين الجهات التنفيذية والتشريعية.
بيان عاجل من محافظة القاهرة بشأن نتيجة الشهادة الإعدادية 2025محافظ القاهرة يشهد فعاليات "مرسم القاهرة الأول" عجلة التطويروأكد النائب أن التعاون المثمر بينه كممثل عن المواطنين في البرلمان، وبين محافظة القاهرة، يعكس التزامًا واضحًا بتلبية احتياجات المواطنين والعمل على تحسين جودة الحياة في العاصمة.
رؤية تنموية شاملةوأشار اللواء عبد النعيم حامد إلى اللقاء الذي جمعه بمحافظ القاهرة خلال اجتماع لجنة الصناعة بمجلس النواب، لمناقشة تفعيل إنشاء المنطقة الصناعية بحلوان، مشيدا بجهود تطوير القاهرة وتعزيز مكانتها كمركز إقليمي ودولي.
وأوضح أن المحافظة تواجه تحديات كبرى، لا سيما مع الكثافة السكانية التي تصل إلى 11 مليون نسمة، بالإضافة إلى 10 ملايين شخص يترددون عليها يوميًا، مما يستلزم استكمال مشروعات البنية التحتية، وتطوير شبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء والغاز الطبيعي، وتحسين شبكة الطرق الداخلية.
الطابع التاريخي للعاصمةأكد على أهمية الجهود المبذولة للحفاظ على القاهرة التاريخية، وتطوير المناطق الأثرية الإسلامية والفاطمية، مثل القلعة، السيدة عائشة، السيدة زينب، الحسين، السلطان حسن، والإمام الشافعي، إلى جانب مسار آل البيت داخل العاصمة، في إطار خطة شاملة تهدف إلى الحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي للمدينة.