الإدارة السورية تعيّن رئيسا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أعلنت القيادة العامة في الإدارة السورية الجديدة، اليوم الخميس، تعيين أنس خطاب رئيسا لجهاز الاستخبارات العامة بالبلاد، في إطار إعادة هيكلة تشمل المؤسسات الحيوية للدولة.
وذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا)، في حسابها على منصة إكس، أن القيادة العامة أعلنت تعيين خطاب رئيسا لجهاز الاستخبارات العامة للجمهورية العربية السورية.
القيادة العامة تعلن تعيين السيد أنس خطاب رئيساً لجهاز الاستخبارات العامة للجمهورية العربية السورية#سانا pic.twitter.com/7FawcJKIYd
— الوكالة العربية السورية للأنباء – سانا (@SanaAjel) December 26, 2024
ويأتي تعيين خطاب ضمن خطوات إعادة هيكلة تجريها الإدارة السورية الجديدة في أهم المؤسسات بالدولة.
وكانت القيادة السورية الجديدة أعلنت، يوم الاثنين 9 ديسمبر/كانون الأول 2024، تكليف محمد البشير رئيس حكومة الإنقاذ السورية التي كانت تدير إدلب منذ سنوات، بتشكيل حكومة سورية جديدة تقوم بتصريف الأعمال إلى مارس/آذار 2025.
ومنذ ذلك الوقت، توالت الإعلانات عن تعيين وزراء ومسؤولين سياسيين وأمنيين في الإدارة الجديدة للبلاد.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
تعيين مبعوثة أممية جديدة في ليبيا بعد شغور طويل
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أمس الجمعة تعيين الغانيّة هانا سيروا تيتيه مبعوثة للمنظمة الدولية في ليبيا، خلفاً للسنغالي عبدالله باتيلي الذي استقال في أبريل (نيسان) الماضي.
وسيروا تيتيه، هي وزيرة الخارجية السابقة لغانا وكانت منذ 2022 الممثلة الخاصة لأنطونيو غوتيريش في القرن الإفريقي، وهي الشخصية العاشرة منذ 2011 التي تصبح مبعوثة خاصة ورئيسة لبعثة الامم المتحدة في ليبيا.الأمين العام للأمم المتحدة يعين هانا سيروا تيتيه (غانا) ممثلة خاصة له في #ليبيا ورئيسة لبعثة الأمم المتحدة في البلاد.
تتمتع تيتيه بخبرة تمتد لعقود على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية. شغلت مؤخرا منصب المبعوثة الخاصة للأمين العام لمنطقة القرن الأفريقي. pic.twitter.com/8Y4IYtoaTE
وعلى مجلس الأمن الدولي أن يوافق على هذا التعيين.
وشغر المنصب منذ الاستقالة المفاجئة في أبريل (نيسان) لعبدالله باتيلي الذي رأى يومها أن الأمم المتحدة لا تستطيع "التحرك بنجاح" دعماً للعملية السياسية في ليبيا، في مواجهة مسؤولين يعطون الأولوية "للمصالح الشخصية" على حساب "حاجات البلاد".