لعودة الاستقرار.. مصطفى بكري يؤكد ضرورة إجراء الإنتخبابات الرئاسية والبرلمانية في ليبيا
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن ليبيا تحتاج أن تتحرر من قيود وعقبات كثيرة تقف أمام استمرار العملية السياسية فيها، مشيرا إلى أن ليبيا عانت على مدار فترات كبيرة من الأحداث الإرهابية.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، أنه حان الوقت الأن لإجراء الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية، من أجل عودة الاستقرار في ليبيا، مؤكدا أن المشير خليفة حفتر أكد على ضرورة المصالحة الوطنية خاصة بعد الوضاع الصعبة في المنطقة.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن لا يمكن أن تعيش ليبيا بدون رئاسة أو برلمان، مؤكدا أن المجتمع المدني عليه اتخاذ قرارات مصيرية حول ليبيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليبيا مصطفى بكري العملية السياسية الأحداث الإرهابية الإنتخابات الرئاسية المزيد
إقرأ أيضاً:
السودان يعلن تسهيلات لعودة مواطنيه من مصر
أعلن وزير النقل السوداني أبو بكر القاسم، عن تقديم تسهيلات للمواطنين السودانيين في مصر، للعودة إلى بلادهم بعد الانتصارت الأخيرة التي حققها الجيش ضد ميليشيات الدعم السريع، وأهمها استعادة السيطرة على العاصمة الخرطوم.
أكد وزير النقل السوداني، توفير رحلات نقل نهرية عبر الباخرة "سيناء" من أسوان إلى وادي حلفا، لافتا إلى أن مسار النقل النهري سيعمل بالتوازي مع رحلات النقل البري، بحسب تصريحاته لوكالة الأنباء السودانية الرسمية "سونا".
وتعهد الوزير السوداني بـ"توفير باخرة إضافية لضمان انتظام النقل النهري، ذهاباً وإياباً"، مشيراً إلى أن "مسار النقل النهري يوفر سعة كبيرة تمكن كل العائدين إلى ديارهم من حمل جميع أمتعتهم"، ودعا راغبي "العودة الطوعية" لتحديد زمن عودتهم لدى السفارة السودانية بالقاهرة.
وتشمل التسهيلات توفير رحلات نقل نهرية من أسوان إلى وادي حلفا (شمال السودان)، لتعمل بالتوازي مع رحلات النقل البرية والجوية، وقال مسؤولون عن مبادرات العودة الطوعية التابعة للسفارة السودانية بالقاهرة، إن توفير مسار للنقل النهري للعائدين سيسهم في تخفيف تكدس أعداد راغبي العودة، وتسهيل عودتهم للبلاد.
وشهدت المعابر الحدودية بين مصر والسودان، أخيراً، تكدساً لحافلات نقل السودانيين العائدين، بعد اصطفاف عشرات الحافلات التي تنقل الأسر السودانية، التي لجأت إلى مدن مصرية، بعد اندلاع الحرب الداخلية.
ويربط مصر والسودان منفذان بريان، هما أرقين وأشكيت، ويعتمد البلدان عليهما في التبادل التجاري ونقل الأفراد.
وحقق الجيش السوداني، تقدماً ملحوظاً في الحرب ضد ميليشيات الدعم السريع، باستعادة العاصمة الخرطوم، ومن قبلها مناطق حيوية مثل ولاية الجزيرة (جنوب الخرطوم).