يحيى عطية الله يمنح الأهلي التقدم على المصري في الشوط الأول
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تفوق الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي على نظيره المصري البورسعيدي بهدف من دون رد بعد انتهاء الشوط الاول من اللقاء الجاري بينهما الآن على ملعب ستاد برج العرب بالاسكندرية لحساب منافسات الجولة السادسة من بطولة الدوري الممتاز.
قبل لقاء الليلة .. أرقام تاريخية من سجل مواجهات الأهلي والمصري البورسعيديحمل الهدف توقيع الظهير الأيسر المغربي يحيى عطيه الله عند الدقيقة 39 من مجريات الشوط ، الذي شهد تكافؤ فني أغلب الفترات، ما افضليه للفريق البورسعيدي مع الدقائق الأولى للشوط.
ويخوض الأهلي اللقاء بتشكيل مكون من :
حراسة المرمى: محمد الشناوي.
خط الدفاع: عمر كمال وياسر إبراهيم وأشرف داري ويحيى عطية الله.
خط الوسط: مروان عطية وإمام عاشور وعمرو السولية.
خط الهجوم: وسام أبو علي وبيرسي تاو وحسين الشحات.
بينما يمثل الفريق البورسعيدي في اللقاء كل من ..
حراسة المرمى : محمود جاد.
الدفاع : كريم العراقي، باهر المحمدي، خالد صبحي، عمرو سعداوي.
الوسط: أتدجيكو سمادو - محمود حمادة
صناعة اللعب : محمد الشامي - أحمد القرموطي - عبد الرحيم دغموم
الهجوم: فخر الدين بن يوسف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشناوي محمد الشناوي الأهلي يحيى عطية الله الدوري الممتاز الدوري برج العرب المصري البورسعيدي
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد.. «تسديدة الحظ»!
لندن (رويترز)
سجل ليساندرو مارتينيز هدفاً متأخراً بتسديدة غيّرت اتجاهها، ليمنح مانشستر يونايتد الفوز 1-صفر على مضيفه فولهام في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
دخل «اليونايتد» المباراة، وهو يبحث عن فوزه الرابع فقط في الدوري، منذ أن تولى المدرب روبن أموريم المسؤولية خلفاً لإريك تن هاج في نوفمبر، وصنع الفريق فرصاً قليلة في الشوط الأول السيئ على ملعب «كرافن كوتيدج».
وتحسن أداء الفريق الزائر في الشوط الثاني، ليسجل مارتينيز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 78 بتسديدة قوية من خارج المنطقة اصطدمت بلاعب، قبل أن يخفق الحارس في الإمساك بها، وترتطم بالعارضة، وتسكن أعلى يسار المرمى.
وأنقذ البديل توبي كولير لاعب اليونايتد الشاب كرة من على خط المرمى في الوقت المناسب، ليحصل الفريق على النقاط الثلاث، ويتقدم إلى المركز 12، بفارق أربع نقاط خلف فولهام العاشر.
وقال مارتينيز لشبكة تي.إن.تي سبورتس: «أعتقد أنني كنت محظوظاً، لكنه فوز مهم، وأنا سعيد بالطريقة التي فزنا بها بالمباراة، لا يهم من يسجل، الأهم هو النقاط الثلاث، هذا يعني الكثير. ليس فقط للجماهير، ولكن بالنسبة لنا لأننا عانينا كثيراً، إنه فوز صعب، الضغوط هائلة في هذا النادي، لكننا حققنا المطلوب، نعرف مدى صعوبة الأمر».
لم تسر الأمور على ما يرام بالنسبة لأموريم في إنجلترا حتى الآن، وقبل المباراة خسر اليونايتد ست من مبارياته التسع السابقة في الدوري، وفي ظل هذا المستوى السيئ، افتقر الفريق الزائر للإبداع في الشوط الأول المخيب للآمال.
وحصل إميل سميث رو على أفضل فرصة في الشوط الأول لأصحاب الأرض، لكنه أخفق في ترجمتها لهدف.
وكادت ركلة حرة ذكية نفذها قائد يونايتد برونو فرنانديز أن تضع الفريق الزائر في المقدمة في وقت مبكر من الشوط الثاني، لكنهم احتاجوا إلى الحظ ليشاهدوا تسديدتهم الأولى والوحيدة على المرمى خلال المباراة تسكن الشباك.
ولعب، تدخل كولير لمنع رأسية يواكيم أندرسن من هز الشباك، دوراً محورياً في هذا الانتصارو، وأهدر البديل رودريجو مونيز فرصتين ذهبيتين لفولهام لإدراك التعادل في الدقائق الأخيرة.
وسجل أماد ديالو هدفاً ثانياً ليونايتد في الوقت المحتسب بدل الضائع، لكن حكم الفيديو المساعد ألغاه بسبب التسلل.
وبهذا الانتصار، وهو الثامن توالياً على فولهام في عقر داره بالدوري، يكون اليونايتد قد فاز بأربع من آخر خمس مباريات خاضها في جميع المسابقات، حتى لو ظل الفريق بعيداً عن أفضل مستوياته.
وقال ماركو سيلفا مدرب فولهام: «تسديدة واحدة على المرمى من مانشستر يونايتد جاء منها الهدف، بعدما غيرت الكرة اتجاهها وخدمه الحظ، كنا الطرف الأكثر سيطرة على المباراة، حصلنا على فرصتين أو ثلاث فرص سانحة للتسجيل، لكنني لا أتذكر أي لحظة خطيرة من جانب مانشستر يونايتد».