حبس طالب سنة لاتهامه بالتسبب في وفاة عامل دليفرى في الشيخ زايد
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
قضت محكمة جنح الشيخ زايد، حبس طالب سنة مع النفاذ، لاتهامه بقيادة سيارة بدون رخصة قيادة، والاصطدام بعامل دليفرى والتسبب فى وفاته.
وتلقى قسم شرطة أول الشيخ زايد بالجيزة، إخطارا بوقوع حادث تصادم ومتوفى، وبالإنتقال تبين أنه حال سير السيارة المشار إليها اصطدمت بدراجة نارية من الخلف، مما أدى إلى وفاة قائد الدراجة النارية، وأفاد أحد شهود الواقعة، أن قائد السيارة فر هارباً عقب وقوع الحادث، وتوقف على بعد مسافة 100 متر لحدوث عطل بالسيارة، وترجل منها وفر هارباً.
وفى وقت لاحق حضر لمقر القسم مالك السيارة محل الواقعة وبصحبته نجل زوجته، "طالب سن 16 – لايحمل رخصة قيادة"، وقرر أن نجل زوجته هو مرتكب الحادث، وفر هارباً من مكان الحادث عقب تعطل السيارة خشية تعرض المواطنين له، وتعرف الشاهد على مرتكب الواقعة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: القتل الخطا اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهم بالتسبب في وفاة زوجة عبدالله رشدي إلى 22 فبراير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت محكمة جنح القاهرة الجديدة، اليوم السبت، تأجيل قضية اتهام طبيب نساء وتوليد بالتسبب في وفاة زوجة الداعية عبدالله رشدي، لجلسة 22 فبراير المقبل.
وكانت قد قررت جهات التحقيق إحالة طبيب نساء وتوليد، إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة الشيخ عبدالله رشدي.
وكانت جهات التحقيق قد قررت إحالة طبيب نساء وتوليد شهير، إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة الشيخ عبدالله رشدي.
وحسب ما جاء في التقرير الطب الشرعي في قضية اتهام طبيب نساء وتوليد بالتسبب في وفاة زوجة الداعية عبدالله رشدي بسبب الإهمال الطبي، مفاجأة، حيث تبين انقطاع رابطة السببية بين وفاة المجني عليها وبين الأعمال الطبية التي قام بها طبيب النساء داخل غرفة العمليات.
تقرير الطب الشرعيوكشف تقرير الطب الشرعي لزوجة عبدالله رشدي، أن ما قام به طبيب النسا والتوليد المشكو في حقه من إجراءات طبية وجراحية خلال عملية المنظار الرحمي، التي أجراها للمريضة المذكورة قد تمت في مجملها وفق الأصول الطبية الصحيحة المتعارف عليها، من حيث خطواته وزمن إجرائه ونوعية السائل المستخدم كعازل، ونجحت هذه الإجراءات بالمنظار في الاستئصال التام للورم الليفي بالرحم، والتكيس الالتهابي بعنق الرحم.
وأضاف التقرير، عدم وجود ما يثبت طبيا وجود علاقة سببية بين ما ألم بالمذكورة من نقص حاد بنسبة الأكسجين بالدم في نهاية عملية المنظار الرحمي، وما قام به طبيب النساء والتوليد المشكو في حقه من إجراءات خلال هذا المنظار الرحمي، كما أن ما حدث للمذكورة من مضاعفات صحية على النحو السالف بيانه بعد بضعة أيام من تاريخ استعادتها لوعيها بتاريخ 27 نوفمبر 2022، التي انتهت بوفاتها ليس له علاقة بما قام به طبيب النساء والتوليد من إجراءات خلال المنظار الرحمي كما سبق، ومن ثم لم يتبين ثمة أدلة فنية طبية تشير إلى وجود خطأ أو إهمال أو تقصير طبي، يمكن نسبته لطبيب النسا المشكو في حقه.