وزير الدفاع السعودي يلتقي قائد الجيش اللبناني
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
التقى وزير الدفاع السعودي، اليوم الخميس، قائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون خلال زيارة الأخير الرسمية للمملكة.
وذكرت وسائل إعلامية لبنانية والجيش اللبناني أن قائد الجيش العماد جوزيف عون غادر لبنان إلى المملكة العربية السعودية، تلبية لدعوة من نظيره السعودي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي.
التقيت معالي قائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون.
استعرضنا العلاقات الثنائية بين بلدينا الشقيقين في المجال العسكري والدفاعي، وبحثنا مستجدات الأوضاع في لبنان والجهود المبذولة بشأنها. pic.twitter.com/NLCEpfmXWV
ونشر وزير الدفاع السعوي الأمير خالد بن سلمان، صورة على صفحته الرسمية على منصة إكس تجمعه بقائد الجيش اللبناني.
وذكر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان، أنه استعرض العلاقات الثنائية بين لبنان والمولكة العربية السعودية في المجال العسكري والدفاعي، وبحثنا مستجدات الأوضاع في لبنان والجهود المبذولة بشأنها.
غادر قائد الجيش العماد جوزاف عون لبنان إلى المملكة العربية السعودية، تلبية لدعوة من نظيره السعودي معالي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي. وسيتناول البحث التعاون بين جيشَي البلدين وسبل دعم المؤسسة العسكرية، بخاصة في ظل التحدّيات التي تواجهها حاليًّا… pic.twitter.com/ms4wi4UztV
— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) December 26, 2024وبحسب بيان الجيش اللبناني من المقرر أن يبحث اللقاء بين قائد الجيش اللبناني رئيس هيئة الأركان العامة السعودية الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي البحث والتعاون بين جيشَي البلدين وسبل دعم المؤسسة العسكرية، بخاصة في ظل التحدّيات التي تواجهها حاليًاً لتنفيذ مهمّاتها حفاظاً على أمن لبنان واستقراره.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات العلاقات الثنائية مستجدات الأوضاع في لبنان السعودية لبنان قائد الجیش اللبنانی وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء اللبناني: مشروع الحكومة استعادة المؤسسات وتحقيق التنمية المستدامة
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، أمس، أن مشروع حكومته استعادة المؤسسات لعافيتها لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة.
جاء تصريح سلام خلال رعايته في السرايا الحكومي لمؤتمر نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وأكد سلام، أن «استعادة المؤسسات لعافيتها هي مشروع الحكومة الأسمى لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة»، مشيراً إلى أن «دور النساء في قيادتها وتوجيهها أساسي لإنجاح هذا المشروع».
وأضاف «لقد مر لبنان خلال العقود الأخيرة بتحديات كبرى، من أزمات سياسية واقتصادية إلى أوضاع اجتماعية وأمنية صعبة، وحرب إسرائيلية عليه، أثرت كلها بشكل خاص على النساء والفتيات».
وتابع «إننا ندرك تماماً أن أي تعافٍ وأي إصلاح حقيقي لا يمكن أن يكتمل من دون أن تكون المرأة شريكة فعالة في العملية التنموية، فضمان مساهمتها الكاملة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية أساسي لتحقيق التقدم المستدام».