حكومة البشير في سوريا ما بعد الأسد.. من هم الوزراء وماذا نعرف عنهم؟
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تم تكليف محمد البشير بتشكيل حكومة سورية جديدة لتصريف الأعمال حتى آذار/ مارس 2025 بعد سقوط النظام السوري بقيادة بشار الأسد في بداية كانون الأول ديسمبر الحالي، فماذا تعرف عن الوزراء الجدد؟
يدير محمد البشير المرحلة الحالية في سوريا، بعد أن صار رئيس الوزراء الجديد. وكان قد شغل منصب وزير التنمية في حكومة الإنقاذ السورية في إدلب التي كانت تخضع لسيطرة المعارضة المسلحة قبل سقوط النظام.
تم تعيين أسعد الشيباني أو زيد العطار كما كان يُسمى، وزيرا للخارجية. التحق بالثورة السورية منذ بدايتها عام 2011، وكان له دور في تأسيس حكومة الإنقاذ وإدارة الشؤون السياسية فيها.
شغل منصب مدير العلاقات الخارجية في هيئة تحرير الشام النصرة سابقا ومدير الإدارة السياسية في حكومة الإنقاذ بإدلب التي استطاع ربطها بعدد من الدول الأجنبية. كما كان يدير ملفات أمنية خارجية مثل ملف المقاتلين الأجانب.
أما وزير الدفاع الجديد مرهف أبو قصرة واسمه العسكري "أبو حسن الحموي"، فقد شغل منصب القائد العام للجناح العسكري لهيئة تحرير الشام، وتولى هندسة القدرات العسكرية للمعارضة السورية المسلحة في الشمال السوري منذ انطلاق الثورة، وقاد معظم العمليات العسكرية هناك. ويعدّ أبرز قادة إدارة العمليات العسكرية التي شنت معركة "ردع العدوان" ضد نظام بشار الأسد.
أُسندت وزارة الداخلية إلى محمد عبد الرحمن. وكان قد شغل نفس المنصب في حكومة الإنقاذ السورية عام 2022. وأشرف خلال عمله في الوزارة على تطوير عملها كإصدار بطاقات الهوية في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام.
وزارات الصحة والإعلام والتعليمأصبح ماهر الشرع وزيرا للصحة، وقد تولى قبل ذلك منصب مستشار وزير الصحة في حكومة الإنقاذ بمحافظة إدلب، وهو طبيب نسائي متخصص في علاج العقم والإخصاب.
أما محمد يعقوب العمر فأصبح وزيرا الإعلام، وكان قد شغل عضوية المكتب الإعلامي لـ"جيش الفتح"، وأسهم في تأسيس مديرية الإعلام ضمن حكومة الإنقاذ، وشغل منصب مدير العلاقات العامة فيها. وعمل كصحفي بين عامي 2012 و2019 لتغطية أبرز المعارك في شمال سوريا.
Relatedدمشق باتت قبلة للدبلوماسيين.. لقاءات مكثفة لرسم ملامح المرحلة المقبلة فماذا بعد اجتماعات الشرع؟من ماهر الأسد إلى ماهر الشرع.. تعيين شقيق الجولاني وزيرا للصحة يثير انتقادات شديدةبحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركيأُسندت حقيبة وزارة التربية والتعليم في حكومة البشير إلى نذير محمد القادري الذي عمل مدرسا للغة العربية لـ18 عاما. قبل أن يعتقله نظام الأسد عام 2008 حيث قضى 10 سنوات في السجن، وأفرج عنه عام 2018. وتولى بعد ذلك مسؤولية تنفيذ المخططات التعليمية في حكومة الإنقاذ.
التنمية والأوقاف والعدل والإدارة المحلية والاقتصادأما وزير التنمية فهو فادي القاسم، وقد ساهم في تنفيذ مشاريع البنية التحتية في مختلف المحافظات السورية، وعُيّن وزيرا للتنمية والشؤون الإنسانية في حكومة الإنقاذ بدورتها السابعة.
كما تم تعيين محمد عبد الرحمن مسلم وزيرا للإدارة المحلية والخدمات، وقد شغل منصب نائب وزير الإدارة المحلية والخدمات في حكومة الإنقاذ، وأسهم في تأسيس وإدارة المجالس المحلية في إدلب.
أما وزير الأوقاف الجديد فهو حسام حسين. يحمل شهادة بالشريعة الإسلامية من جامعة دمشق. وكان منخرطا في العمل الإداري والدعوي في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام. وقد شغل منصب وزير الأوقاف والإرشاد في حكومة الإنقاذ بدورتها الرابعة.
وعين شادي محمد الويسي وزيرا للعدل، وقد كان سابقا من أعضاء الكادر التأسيسي للهيئة الشرعية الرباعية في حلب. وتم تعيين باسل عبد العزيز وزيرا للاقتصاد، وكان تولى المنصب ذاته في حكومة الإنقاذ السورية بدوراتها الثالثة والرابعة والخامسة.
رئيس جهاز الاستخبارات الجديد في سوريا كان على لائحة الإرهابكما أعلنت القيادة العامة للإدارة الجديدة في سوريا الخميس، تعيين أنس حسن خطاب رئيسا جديدا لجهاز الاستخبارات العامة. وقالت وسائل إعلام سورية إنه معروف أيضا باسم أبو أحمد حدود وهو الأمير الأمني العام في إدلب وهيئة تحرير الشام.
ويبدو أن الحكومة بشكلها الجديد بدأت فعلا القيام بأنشطتها، حيث عُقد اجتماع مؤخرا بين بعض الوزراء الجدد ورئيس جهاز المخابرات العراقية.
تولى خطّاب مهمة الإشراف على جهاز الأمن العام في معظم المحافظات التي سيطرت عليها هيئة تحرير الشام، بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد. حيث أوكلت له مسؤولية الحفاظ على الأمن، وبناء شبكات لجمع المعلومات عن أبناء كل منطقة.
وفي 23 أيلول/سبتمبر 2014، ذكرت الأمم المتحدة على موقعها أنه أُدرج على قائمة الجزاءات المفروضة على تنظيم القاعدة، المعروفة أيضا بقائمة الإرهاب، لارتباطه بتنظيم القاعدة.
كما تولى خطاب في مطلع عام 2014، منصب الأمير الإداري لجبهة النصرة سابقا). وقبل ذلك بعام كان أحد قادة الجبهة والأمير الإداري العام لهذه الجماعة، كما أصبح أيضا عضوا في مجلس الشورى التابع لنفس التنظيم. وشارك في تشكيل الجبهة نفسها منتصف عام 2012.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اتفاق على حل الفصائل في سوريا تحضيرا لدخولها تحت مظلة وزارة الدفاع.. بعد اجتماع مع أحمد الشرع إحراق شجرة عيد الميلاد في سوريا يشعل غضب المسيحيين ويضع هيئة تحرير الشام بموقف محرج طرطوس: مقتل 14 من قوات الحكومة السورية الحالية خلال "محاولة اعتقال ضابط في نظام الأسد" استخباراتسوريابشار الأسدالعراقتنظيم القاعدةهيئة تحرير الشامالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ضحايا قطاع غزة عيد الميلاد بشار الأسد وفاة كازاخستان ضحايا قطاع غزة عيد الميلاد بشار الأسد وفاة كازاخستان استخبارات سوريا بشار الأسد العراق تنظيم القاعدة هيئة تحرير الشام ضحايا قطاع غزة عيد الميلاد بشار الأسد وفاة كازاخستان روسيا تركيا أبو محمد الجولاني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أذربيجان غزة فی حکومة الإنقاذ یعرض الآن Next تحریر الشام فی سوریا
إقرأ أيضاً:
رويترز: روسيا ستحتفظ بقواعدها في سوريا .. هل تسلّم الأسد إلى دمشق؟
سرايا - قالت وكالة "رويترز" نقلا عن مصادر، إن روسيا قررت الاحتفاظ بقواعدها في سوريا، وأبرزها قاعدتا حميميم وطرطوس البحرية.
وحول تسليم رئيس النظام المخلوع بشار الأسد، ذكرت "رويترز" أن الجانب الروسي قال إن هذه المسألة لن تقبل بها روسيا، علاوة على أنها لم تتلق طلبا لتسليم الأسد من قبل الإدارة السورية الجديدة.
وتاليا تقرير "رويترز" كاملا، والذي يتضمن نقاطا حول الديون على النظام المخلوع، وسعي الرئيس السوري أحمد الشرع لعدم الالتزام بها، لأن من كبّل سوريا بها هو النظام المخلوع:
على مدى سنوات كان جنود من قاعدة حميميم الجوية الروسية في سوريا يتجولون بحرية في المدن الساحلية. وكانت الطائرات الحربية تنطلق من المجمع لقصف المتمردين الإسلاميين الذين يقاتلون نظام بشار الأسد القمعي.
ولكن مع رحيل الأسد، تتولى مجموعات صغيرة من المتمردين السابقين حراسة مداخل قاعدة حميميم وقاعدة طرطوس البحرية الروسية التي تعود إلى الحقبة السوفييتية على بعد 60 كيلومترا إلى الجنوب، حيث تسيطر قوة إسلامية تعرف باسم هيئة تحرير الشام على البلاد الآن.
وقال حراس يرتدون الزي الكاكي لمراسلي "رويترز" الذين زاروا المنطقة الأسبوع الماضي إن هؤلاء الحراس يرافقون أي قوافل روسية تغادر المنطقة.
وقال أحد الحراس، رافضاً التحدث علناً: "يتعين عليهم إخطارنا قبل مغادرتهم".
ويبقى مستقبل القواعد، التي تشكل جزءا لا يتجزأ من الوجود العسكري الروسي في الشرق الأوسط وأفريقيا، في أيدي الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع.
يريد بوتين إعادة التفاوض على عقد الإيجار السخي لمدة 49 عاما في عهد الأسد لمدينة طرطوس وعقد الإيجار غير المحدد لحميميم من أجل تأمين شروط أفضل، لكنه لا يبدو أنه يريد استبعاد موسكو تماما.
ولكن يبدو أن القواعد قد تبقى في سوريا مقابل الدعم الدبلوماسي والتعويض المالي من روسيا، التي شاركت بشكل عميق في الاقتصاد والدفاع في سوريا لمدة سبعة عقود قبل أن تنضم إلى الحرب الأهلية في عام 2015 وتسببت في دمار ساعد في إبقاء الأسد في السلطة لسنوات.
لقد سقط الأسد في كانون الأول/ ديسمبر ففر إلى روسيا عبر قاعدة حميميم. والآن تنخرط القيادة الإسلامية السورية ــ التي كانت ذات يوم هدفاً لغارات جوية روسية متواصلة ــ في مفاوضات مع موسكو.
وفي هذه القصة، تحدثت "رويترز" إلى ثمانية مصادر سورية وروسية ودبلوماسية قدمت تفاصيل لم تنشر من قبل من الاجتماع الأول رفيع المستوى بين الشرع ومبعوث أرسله الرئيس فلاديمير بوتين، بما في ذلك مطالب تتعلق بديون بمليارات الدولارات، ومستقبل الأسد، وإعادة الأموال السورية المزعومة الموجودة في روسيا.
وعلى غرار آخرين في القصة، طلبت المصادر عدم الكشف عن هويتها للحديث عن أمور حساسة.
إن وضع العداوة جانباً يعود بالنفع على الطرفين. فعلى الرغم من تخفيف الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لبعض العقوبات المفروضة على سوريا، فإن القيود المتبقية تجعل من الصعب ممارسة الأعمال التجارية مع الدولة التي مزقتها الحرب وأفقرت 23 مليون نسمة.
إن استعادة الإمدادات الروسية التقليدية من الأسلحة والوقود والقمح قد تكون بمثابة شريان حياة. وعلى هذا فإن زعماء البلاد على استعداد "لإحلال السلام، حتى مع أعدائهم السابقين"، كما قال دبلوماسي مقيم في دمشق لوكالة رويترز.
وتقول آنا بورشفسكايا من معهد واشنطن: "لا يزال لدى موسكو ما تقدمه لسوريا"، وهي قوية للغاية وراسخة للغاية بحيث لا يمكن تجاهلها.
وقالت: "إن روسيا تحتاج ببساطة إلى حكومة في دمشق تضمن مصالحها، وستكون مستعدة لإبرام صفقة مع هذه الحكومة". وقال أحد مصادر المساعدات التابعة للأمم المتحدة إن روسيا لم تصدر حبوبا إلى سوريا في ظل الإدارة الجديدة.
ولم يتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب كثيراً عن سوريا منذ توليه منصبه، لكنه سعى إلى إصلاح العلاقات الأمريكية مع موسكو. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن رحيل الأسد يتيح الفرصة لسوريا "لكي تتوقف عن الخضوع لهيمنة النفوذ الإيراني أو الروسي وزعزعة استقرارها".
لكن إسرائيل حليفة الولايات المتحدة تريد أن تبقى روسيا بمثابة حصن ضد النفوذ التركي، وفق ما ذكرت وكالة رويترز للأنباء يوم الجمعة.
وقال مصدران لوكالة رويترز، إن الشرع سعى خلال الاجتماع الذي عقد في 29 كانون الثاني/ يناير في دمشق إلى إلغاء القروض المبرمة مع روسيا في عهد الأسد. وقال وزير المالية محمد أبازيد الشهر الماضي إن سوريا التي كانت خالية إلى حد كبير من الديون الخارجية قبل الحرب لديها حاليا التزامات خارجية تتراوح بين 20 و23 مليار دولار دون تحديد حجم الديون المستحقة لروسيا.
وقال أحد المصادر إن المسؤولين السوريين أثاروا خلال اللقاء الذي استمر ثلاث ساعات مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف قضية رئيسية أخرى، وهي عودة الأسد إلى سوريا، ولكن بشكل عام فقط، مشيرين إلى أنها ليست عقبة كبيرة أمام إعادة بناء العلاقات. وقال مصدر روسي رفيع المستوى إن روسيا لن توافق على تسليم الأسد، ولم يُطلب منها ذلك.
ودعا الشرع أيضا إلى إعادة الأموال السورية التي تعتقد حكومته أن الأسد أودعها في موسكو، لكن الوفد الروسي بقيادة نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف نفى وجود مثل هذه الأموال، وفقا لدبلوماسي مقيم في سوريا مطلع على المحادثات.
ولم يستجب مكتب الشرع ومجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض لطلبات التعليق.
وفي بيان صدر بعد الاجتماع، قالت الحكومة السورية إن الشرع أكد على ضرورة معالجة الأخطاء السابقة في العلاقات الجديدة، وطالب بتعويضات عن الدمار الذي أحدثته روسيا. وقالت جميع المصادر إن الاجتماع سار بسلاسة نسبية. ووصف الكرملين المكالمة الهاتفية التي جرت بين الشرع والرئيس الروسي فلاديمير بوتن قبل أسبوعين بأنها كانت بناءة .
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف ردا على سؤال من "رويترز" يوم الثلاثاء عما إذا كانت المحادثات بين موسكو ودمشق بشأن مصير القواعد العسكرية الروسية تتقدم: "نحن نواصل اتصالاتنا مع السلطات السورية".
وأضاف: "حسنًا، دعونا نقول فقط إن عملية العمل جارية". ولم ترد وزارة الخارجية الروسية على طلب التعليق.
وقال سيرغي ماركوف، المستشار السابق للكرملين، هذا الشهر إن الأمور تبدو جيدة بالنسبة لموسكو.
وكتب على تليغرام: "السلطات السورية الجديدة لا ترى في روسيا دولة معادية. لكن سيتعين على روسيا أن تفعل شيئًا مفيدًا للحكومة السورية مقابل هذه القواعد".
معضلة سوريا
وفي مقابلة مع قناة العربية الإخبارية السعودية في أواخر كانون الأول/ ديسمبر، أقر الشرع بـ "المصالح الاستراتيجية" لسوريا مع روسيا، التي زودت الجيش المنحل في البلاد لأجيال، ومولت محطات الطاقة والسدود إلى جانب البنية التحتية الرئيسية الأخرى.
في المقابل، فإنه مع وجود القوات الأمريكية في شمال شرق سوريا، والقوات التركية في الشمال والقوات الإسرائيلية الجديدة في جنوب سوريا، فإن روسيا مصممة على الحفاظ على قاعدتها البحرية الوحيدة في البحر الأبيض المتوسط.
ومن شأن هذا أن يساعد موسكو على الاحتفاظ بالنفوذ السياسي في خضم الصراع الدبلوماسي على النفوذ على دمشق بعد سقوط الأسد.
أجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره التركي محادثات في أنقرة يوم الاثنين. وقال مصدر تركي إن المحادثات شملت سوريا. ولم ترد وزارة الخارجية التركية على طلب التعليق.
وتطالب دمشق بتعويضات عن الدمار الذي خلفته الحرب. ومن المتوقع أن تبلغ تكاليف إعادة الإعمار 400 مليار دولار، وفقاً للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا).
وقال مصدر مطلع على وجهة نظر روسيا في هذا الشأن، إنه من غير المرجح أن تقبل موسكو المسؤولية، لكنها قد تعرض بدلا من ذلك المساعدات الإنسانية.
وفي كانون الأول/ ديسمبر، عرض بوتن استخدام القواعد كمراكز لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري، وقال سفير روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا إن تحالف روسيا مع سوريا "ليس مرتبطا بأي نظام". وقال مصدر مساعدات الأمم المتحدة إنهم لا علم لهم بنقل أي مساعدات عبر القواعد.
مصير الأسد
إن مصير الأسد ورفاقه الذين فروا إلى موسكو مسألة حساسة. وتقول المصادر الروسية والدبلوماسية إن روسيا لا تزال تعارض تسليم الأسد، وتصر على الاستمرارية في تحالفاتها.
وقال المصدر الروسي الكبير: "إن روسيا لا تتخلى عن أشخاص لمجرد أن الرياح تغير اتجاهها".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1296
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 02-03-2025 06:14 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...