تعيين أنس خطاب رئيسا لجهاز الاستخبارات في سوريا
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
ديسمبر 26, 2024آخر تحديث: ديسمبر 26, 2024
المستقلة/-أعلنت القيادة العامة للإدارة الجديدة في سوريا، الخميس، تعيين أنس خطاب رئيسا جديدا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد.
خطاب – المعروف باسم أبو أحمد حدود، بحسب وسائل إعلام محلية، من مدينة جيرود في ريف دمشق، وهو الأمير الأمني العام في إدلب وهيئة تحرير الشام.
وتولى مهمة الإشراف على جهاز الأمن العام الذي انتشر في معظم المحافظات التي سيطرت عليها الهيئة، وبدأ يتولى فيها مهمات تثبيت الأمن وجمع المعلومات، وبناء شبكات استعلام (تجسس) عن أبناء كل منطقة.
أُدرج اسم أنس حسن خطَاب في قائمة الإرهاب في أيلول/سبتمبر 2014، لارتباطه بتنظيم القاعدة.
أصبح أنس حسن خطاب الأمير الإداري لجبهة النصرة لأهل الشام في مطلع عام 2014. وفق تقرير لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي.
وكان في أواخر عام 2013 أحد قادة جبهة النصرة والأمير الإداري العام لهذه الجماعة، كما أصبح خطاب أيضا عضوا في مجلس الشورى التابع لجبهة النصرة.
وحسب لجنة العقوبات، كان خطاب يجري اتصالات بشكل دوري مع قيادة تنظيم القاعدة في العراق، لتلقي المساعدات المالية والمادية، وقد ساعد على تيسير التمويل والأسلحة لجبهة النصرة، بحسب تقرير مجلس الأمن.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
أخبار سوريا .. من قوائم الإرهاب لرئيس الاستخبارات ..من هو أنس خطاب ؟
أعلنت القيادة العامة في سوريا، اليوم الخميس، تعيين أنس خطاب رئيسًا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد.
وحسب ما نقلته شبكة "سكاي نيوز عربية"، وعدد من وسائل الإعلام المتفرقة، يُعرف أنس خطاب باسم "أبو أحمد حدود"، وهو من مدينة جيرود في ريف دمشق، وهو الأمير الأمني العام في إدلب وهيئة تحرير الشام.
وتولى مهمة الإشراف على جهاز الأمن العام الذي انتشر في معظم المحافظات التي سيطرت عليها الهيئة، وبدأ يتولى فيها مهمات تثبيت الأمن وجمع المعلومات، وبناء شبكات استعلام عن أبناء كل منطقة.
أُدرج اسمه في قائمة الإرهاب في سبتمبر 2014، لارتباطه بتنظيم القاعدة.
وخلال السنوات الماضية كان خطاب مقربا من الشرع؛ وتولى مسؤولية جهاز الأمن العام.