28 ديسمبر.. تامر عاشور يستعد لحفله في الإسكندرية «صورة»
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
يستعد الفنان تامر عاشور، لإحياء حفل غنائي ضمن حفلات رأس السنة في الإسكندرية خلال الفترة المقبلة، والذي من المفترض أن يقدم خلالها باقة من أفضل أعماله الغنائية التي طرحها مؤخرا.
وفي هذا السياق، كشف تامر عاشور عبر حسابه على «إنستجرام» عن تفاصيل حفله في الإسكندرية ضمن حفلات رأس السنة، المقرر أن يكون في 28 ديسمبر الجاري، في تمام الساعة الـ 7 مساء.
ومن ناحية أخرى، يعيش تامر عاشور حالة من النشاط الفني، حيث شهد نجاح آخر أعماله الغنائية التي تحمل اسم «ياة» مؤخرا.
وتخطت أغنية ياه لـ تامر عاشور، حاجز المليون مشاهدة، عبر قناته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب.
الأغنية من كلمات محمود عبد الله، ألحان محمدى، توزيع أحمد إبراهيم ومكس وماستر أمير محروس.
وجاءت كلمات الأغنية: «ياه عالسنين المسروقين، مني ف هواه، عالفاضي ياه، خانّني الجمال، والقلب شال، أوجاع تُقال، وياريت ينساه، ده أذاه، خان ليه، شاف إيه مني، ما يقول اللي شافه، بدّيه خير طول عمري، وكمان ده اعترافه بسهوله، إديته عمري وباعه، إديته سري وذاعه».
اقرأ أيضاًخلال يومين.. أغنية «ياه» لـ تامر عاشور تتخطى المليون مشاهدة على يوتيوب (فيديو)
أول تعليق من تامر عاشور بعد حصوله على جائزة أفضل أغنية في «بيلبورد عربية» | صورة
تامر عاشور معلقا على حفله بمهرجان الموسيقى العربية: «يوم كله سحر»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عاشور تامر عاشور تامر الفنان تامر عاشور حفل تامر عاشور تامر عاشور الجديد اغنية تامر عاشور اغاني تامر عاشور تامر عاشور 2023 تامر عاشور باى باى تامر عاشور 2024 وداع وداع تامر عاشور تامر عاشور ياه تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
ثورة ديسمبر !!
كلما جاءت البشريات وانتصارات الجيش عودتنا بعض المحايدين بالظاهر والمساندين للميليشيا بالباطن بنغمة ديسمبر قادمة والثورة مستمرة والمواكب قادمة، وثورة ديسمبر باقية وغيرها من الشعارات.
نعم هنالك فئة سياسية ممغوصة من ثورة ديسمبر، وهؤلاء يظهرون في مقاطع يسخرون منها، لكن غالبية الشعب السوداني لم يكن لديهم مشكلة في ثورة ديسمبر كثورة هدفت احداث تغيير من حكم الحزب الواحد، ولكن غالبية الشعب كانوا ولا زالوا ضد فئة سرقوا ثورة ديسمبر، هؤلاء الاوباش الذين نجدهم بين ازقة سفارات الدول الغربية ويهربون من كاميرا التصوير ويلعقون أحذية مناديب الدول الغربية، ولا هم لهم إلا تحقيق اجندتهم الخاصة وبمجرد ان يجتمعوا لا أجندة لهم إلا النقاش في العلمانية وتحليل المريسة وحرية المرأة والتبرج والسفور وكأن مصيبة السودان كلها فقط في دينه وهويته !!!!
هذه الفئة والذين يقفون الان ضد الجيش اعتقادا بان الجيش ضد ثورتهم لابد أن يعلموا ان وجود البرهان في الساحة السياسية هو بسبب ثورة ديسمبر والجيش جزء اصيل من ثورة ديسمبر، ولكنه انحاز لمطالب الشعب ضد من سرقوا ثورة ديسمبر، وكل هذه الافرازات السالبة التي طفحت في السطح ودمرت البلد بسببهم وبسبب اطماعهم في السلطة، فقد قالوها اما وثيقتهم الخاصة الجاهزة او الحرب والتدمير، وحدث ما كانوا يريدونه ودمروا البلد دمارا كاملا ومع ذلك لم ينالوا مرادهم.
هؤلاء المخدوعين ينتظرون بعد الحرب اعادة ثورة ديسمبر، ولكنهم سيجدون ثورة ديسمبر حاضرة ولكن بغير امانيهم، وستبعدهم تماما من الساحة السياسية وسيجدون أنفسهم وحيدين (يؤذنون في مالطة)، وستتجاوزهم الثورة والتاريخ، والعاقل من اتعظ بغيره، وان تأتي متأخرا خير من لا تأتي، لذلك وقبل إغلاق باب العفو من الشعب عليهم مساندة الجيش والوقوف معه حتي يتعافي الوطن ويشد عضده وبعد ذلك نتعارك حول كيفية حكمه بعد ان يتم له عافيته، فالشعب اصبح واعيا جدا ولن يكون سرجا تمتطونها لتصلوا لأهدافكم الخاصة.
د. عنتر حسن