"التعاون الإسلامي" تدين اقتحام وزير الاحتلال للمسجد الأقصى
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدة، اقتحام الوزير المتطرف بحكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير باحات المسجد الأقصى المبارك وانتهاك حرمته تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
واعتبرت ذلك استفزازًا لمشاعر المسلمين جميعًا، وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وللوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك.
أخبار متعلقة من أصل 31.. أوكرانيا تعلن إسقاط 20 طائرة مسيرة روسيةروسيا.. اعتقال 4 متهمين بالتخطيط لقتل عسكريين بأوامر أوكرانية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "التعاون الإسلامي" تدين اقتحام وزير الاحتلال للمسجد الأقصى وقف الانتهاكاتوأكدت المنظمة من جديد أن المسجد الأقصى المبارك، والحرم القدسي الشريف مكان عبادة خالص للمسلمين فقط، وأنه لا سيادة لإسرائيل، قوة الاحتلال، على مدينة القدس ومقدساتها.
ودعت في الوقت نفسه المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته لوضع حد لهذه الانتهاكات الخطيرة والمتكررة لحرمة الأماكن المقدسة وحرية العبادة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة التعاون الإسلامي منظمة التعاون الإسلامي المسجد الاقصى القدس اقتحام الأقصى
إقرأ أيضاً:
مصر تدين اقتحام وزير إسرائيلي للمسجد الأقصى
أعربت مصر عن إدانتها بأشد العبارات اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وأيضاً رفضها التام لتلك الخطوة الاستفزازية.
وحذرت، في بيان لوزارة الخارجية على صفحتها الرسمية على منصة ميتا (فيس بوك سابقاً) من تلك التصرفات المتطرفة التي تُشكل خرقاً فاضحاً ومستهجناً للوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك، وما تمثله تلك الممارسات المرفوضة من استهانة وتأجيج لمشاعر المسلمين حول العالم.
وطالبت القاهرة إسرائيل بالتقيد بالتزاماتها كدولة قائمة بالاحتلال، ومؤكدة ضرورة احترام وضعية المسجد الأقصى باعتباره مكان عبادة خالص للمسلمين.
وشددت على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي وعلى رأسه مجلس الأمن بإجراءات حاسمة تجاه هذه التصرفات ووقف تلك الانتهاكات التي تمثل رفضاً عملياً لفرص التعايش السلمي.
وأكد بيان الخارجية المصرية، ضرورة التوصل لحل عادل ودائم وشامل للقضية الفلسطينية يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وبما يحقق حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني.