مجد القاسم يكشف تفاصيل لقائه الأول بسيد مكاوي: «صوتي كان نشاز»
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
كشف الفنان مجد القاسم تفاصيل لقائه بأسطورة الإبداع سيد مكاوي، قائلًا: «أول ما غنيت أمامه نشزت، صوتي كله كان عبارة عن نشاز، والعود يخبط، مكنتش قادر، وكان يوجد الكثير من الفنانين السوريين الكبار في السهرة».
تركه الجامعة والسفر لمصروأضاف الفنان مجد القاسم خلال حواره ببرنامج «بالخط العريض»، الذي تقدمه الإعلامية إيمان أبو طالب، عبر قناة الحياة: «كنت في السنة الأولى بجامعة دمشق، ولم أكن أريد السفر إلى البيت من دمشق وقد كان يوم خميس، لكن إخوتي أصروا على نزولي غصب عني، عشان ربنا كاتب لي في اليوم ده، إن فهد بلان يتصل بي، ويقول تعالى اسهر عندي وهات العود، ويكون في السهرة سيد مكاوي، متابعا: «ربنا كان كاتب لي يحصل كده في اليوم ده، عشان أسيب الجامعة وأجي على مصر».
وتابع: «أول ما غنيت موال أمام سيد مكاوي كان عبارة عن نشاز، لم أكن قادرا على الغناء، ولم يخرج صوتي، فقال لي فهد بلان، إيه يا عم معضاد، أنت صوتك صوت هايل، لكن مالك، حيث إن اسمي الحقيقي معضاد القاسم، لكني كنت أشعر بالخوف والخجل أمام الناس، وبعدين بيني وبين نفسي قلت إيه اللي بعمله دي فرصة عمري، وده سيد مكاوي اللي قاعد اللي لحن لأم كلثوم، فغمضت عيني واعتبرت إني مش شايف حد، وغنيت لسيد مكاوي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجد القاسم الحياة مصر دمشق
إقرأ أيضاً:
محتجز إسرائيلي سابق يكشف تفاصيل صادمة حول شبكة أنفاق حماس
وقال المحتجز الإسرائيلي في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية، إن عناصر حماس الذين كانوا يحرسونه كانوا أيضاً يشاركون في عمليات الحفر التي لم تتوقف ليوم واحد.
ورغم القصف الإسرائيلي المكثف لاستهداف البنية التحتية تحت الأرض، أفادت تقارير في يوليو/تموز 2024 أن الشبكة لا تزال تعمل بكفاءة، حيث نجحت حماس في إصلاح العديد من المناطق المتضررة.
وتذهب بعض التقارير إلى أن طول شبكة الأنفاق قد يصل إلى 500 كلم، وهو ما يعادل تقريباً نصف شبكة مترو أنفاق نيويورك، ما يجعلها واحدة من أكثر أنظمة الأنفاق تطوراً في العالم.
ويطلق الجيش الإسرائيلي على هذه الشبكة اسم "مترو غزة"، نظراً لامتدادها الواسع تحت المدينة، حيث توفر لحماس ملاذاً آمناً بعيداً عن أعين الطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع الإسرائيلية.
وتشير تقارير استخباراتية نقلتها صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أن حماس بدأت في إعادة تجميع عناصرها استعداداً لجولة قتال جديدة مع إسرائيل، حيث قامت بتعيين قادة جدد ورسم خريطة لانتشار عناصرها في حال اندلاع معركة أخرى.
كما باشرت الحركة بإعادة تأهيل شبكة الأنفاق، إلى جانب توزيع منشورات تدريبية على العناصر الجدد حول أساليب القتال واستخدام الأسلحة لشن حرب عصابات ضد إسرائيل.
ورغم الجهود الإسرائيلية المستمرة لتدمير هذه الأنفاق، فإن الحركة أثبتت قدرتها على التكيف وإعادة البناء بسرعة.
وأنفقت إسرائيل مليارات الدولارات لبناء جدار خرساني تحت الأرض بطول 40 ميلاً، مزود بأجهزة استشعار متطورة تهدف إلى اكتشاف أي عمليات حفر جديدة.
وتستخدم حماس هذه الأنفاق لأغراض متعددة، بدءاً من نقل عناصرها والبضائع، إلى تخزين الأسلحة والذخيرة، وانتهاءً بمراكز القيادة والسيطرة، ما يجعلها عقبة كبرى أمام الجيش الإسرائيلي خلال عملياته البرية في غزة