2024.. عام رحيل أساطير الفن العالمي
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
شهد عام 2024 رحيل العشرات من المشاهير العالميين بعضهم كان ينتمي للجيل الذهبي والبعض الآخر ترك رحيله الفجائي صدمة وحزناً كبيراً في نفوس الجماهير.
وفيما يلي أبرز المشاهير العالميين الذي رحلوا عام 2024:
1. ليام باينتوفي المغني الشاب، عضو فرقة "وان دايركشن" البريطانية الشهيرة ليام باين يوم 16 أكتوبر (تشرين الأول) 2024، إثر سقوطه من شرفة فندق في الأرجنتين، عن عمر يناهز 31 عاماً.
وأرجعت التقارير وفاته إلى الانتحار عمداً أو بسبب هلاوس بعد تناول جرعة زائدة من المخدرات.
وبعد حوالي شهر من وفاته، تم دفن باين في جنازة مهيبة حضرها مئات من محبيه وعدد من المشاهير، مما ترك حزناً كبيراً في قلوب جمهور الفرقة وكل محبيه حول العالم.
2. غلينز جونزفي 4 يناير (كانون الثاني) 2024، توفيت الممثلة البريطانية غلينز جونز عن 100 عام، بعد مسيرة فنية حافلة امتدت لأكثر من 70 عاماً على المسرح والشاشة، شاركت خلالها في 60 فيلماً، و30 مسرحية، وحصلت على عدة جوائز بما في ذلك "توني" و"دراما ديسك: وترشحت مرات عديدة للأوسكار و"غولدن غلوب".
بدأت مسيرتها الفنية كعازفة بيانو، وقدّمت واحداً من أهم أدوارها في الفيلم الموسيقي "ماري بوبينز" (1964)، من خلال تجسيد شخصية مناضلة تكافح من أجل حصول المرأة على حقها في التصويت.
في 2 فبراير (شباط) 2024، توفي الممثل الأمريكي كارل ويذرز، الذي لمع نجمه في دور الملاكم "أبولو كريد" في سلسلة أفلام "روكي"، عن عمر ناهز 76 عاماً.
أدّى أدواراً في أكثر من 75 فيلماً ومسلسلاً تلفزيونياً أمريكياً خلال مسيرته الفنية، التي تنوعت بين التمثيل والإخراج، وسبقها احترافه في لعبة كرة القدم الأمريكية.
رحلت المغنية الفرنسية التي حققت نجومية عالمية، فرانسواز هاردي يوم 11 يونيو (حزيران) 2024، عن عمر ناهز 80 عاماً، بعد معاناة مع السرطان استمرت 20 عاماً.
وكانت هاردي تحظى بتقدير عالمي، حيث تم تصنيفها في عام 2023 ضمن أفضل 200 مغنية في التاريخ من قبل مجلة "رولينغ ستون" الأمريكية، لتكون المغنية الفرنسية الوحيدة التي تُدرج في هذه القائمة.
5. دونالد ساذرلاندتوفي الممثل الكندي دونالد ساذرلاند، الذي سحر الجماهير في أفلام مثل "ماش" و"هانغر غايمز"، في 20 يونيو (حزيران) 2024، عن عمر ناهز 88 عاماَ.
امتدت مسيرته الفنية طوال 6 عقود، حصل خلالها على العديد من الجوائز، بما في ذلك "إيمي برايم تايم" و"غولدن غلوب"، كما ترشح مرات عدة لجائزة "بافتا".
ورغم تصنيفه من أفضل الممثلين في تاريخ السينما، إلا أنه لم يُرشح لجائزة "أوسكار" طوال مسيرته، ليتم تكريمه في عام 2017 بجائزة "الأوسكار الفخرية" تقديراً لإسهاماته الفنية الكبيرة.
رحلت نجمة التسعينيات شانون دوهرتي في 14 يوليو (تموز) 2024، عن عمر ناهر 53 عاماً، بعد صراع طويل مع مرض سرطان الثدي، الذي كان سبباً في ابتعادها عن الشاشات.
ومن أشهر أعمالها دور "براندا والش" في السلسلة الطويلة "90210"، ثم دورها "برو هاليويل" في مسلسل "المسحورات".
شُخّصت إصابتها بالسرطان للمرة الأولى عام 2015، وكانت في مرحلة تعافٍ سنة 2017، لكنّها أصيبت مجدداً بالسرطان عام 2019 قبل أن ينتشر في كل جسمها.
رحل نجم الجماهير وساحر القلوب الفرنسي الوسيم آلان ديلون عن عمر ناهز 88 عاماً، يوم 18 أغسطس (آب) 2024.
وتوفي النجم السينمائي بهدوء داخل منزله، مُحاطاً بأولاده الثلاثة، بعد عامين من إعلانه عن السعي لإنهاء حياته بطريقة "الموت الرحيم"، بسبب آلام المرض والشيخوخة.
8. جيمس إيرل جونزفي 9 سبتمبر (أيلول) 2024، توفي الممثل الأمريكي جيمس إيرل جونز عن عمر يناهز 93 عاماً.
واشتهر الراحل بصوت الشرير "دارث فيدر" في سلسلة أفلام "حرب النجوم"، وكان واحداً من القلائل الذين حصلوا على تقدير في 4 جوائز "إيمي، غرامي، أوسكار، توني"، بالإضافة إلى جائزة غولدن غلوب، وجائزة أوبي، وجائزة نقابة ممثلي الشاشة.
وُصف بأنه الممثل الأكثر احتراماً وتنوّعاً في عروضه على المسرح وعلى الشاشة، كما أُطلق عليه لقب "أحد أعظم الممثلين في التاريخ الأمريكي".
9. كوينسي جونزغيّب الموت أحد عباقرة الموسيقى كوينسي جونز في 3 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، عن عمر ناهر الـ91 عاماً، بعد مسيرة حافلة بأعظم الأعمال الفنية في موسيقى البوب.
تعاون جونز مع عمالقة الموسيقى من حول العالم، كالكونت باسي وفرانك سيناترا، وأعاد تشكيل موسيقى البوب بتعاونه مع مايكل جاكسون من خلال ألبوم "ثريلر" الشهير.
في المستشفى، أُعلن صباح الجمعة 27 سبتمبر (أيلول) 2024، عن رحيل الممثلة البريطانية القديرة ماغي سميث، عن عمر ناهز 89 عاماً,
وحققت سميث نجاحاً كبيراً بالسلسلة السينمائية الخيالية "هاري بوتر" والسلسلة التلفزيونية التاريخية "داون تاون آبي".
بدأت مسيرتها الفنية بعمر الـ16 مقدّمة أول أفلامها عام 1956 "طفل في المنزل".وخلَّفت إرثاً فنياً يتضمن أكثر من 60 عملاً.
ترشحت لجائزة أوسكار أحسن ممثلة 6 مرات، فازت بها مرتين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات حصاد 2024 نجوم عن عمر ناهز
إقرأ أيضاً:
«معلومات الوزراء» يستعرض تدفقات الاستثمار العالمي الرئيسة لعامي 2023 و2024
أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تحليلاً جديداً حول «الاستثمار العالمي»، تناول من خلاله تدفقات الاستثمار العالمي الرئيسة التي لوحظت خلال عامي 2023 و2024، مع تحديد أبرز القطاعات والمناطق الجاذبة للاستثمار، موضحاً أن تدفقات الاستثمار تُعد محرك رئيس للنمو الاقتصادي العالمي، فعندما تضخ الشركات استثماراتها وكذلك الأفراد في مشروعات جديدة أو توسيع مشروعات قائمة، فإن ذلك يؤدي إلى توفير فرص عمل إضافية، وزيادة الإنتاج، وتعزيز التطور التكنولوجي، وتعزيز التجارة، وتنويع الاقتصاد.
اتصالًا، فإنه على مدى العقود القليلة الماضية، شهدت تدفقات الاستثمار العالمي تحولاتٍ كبرى مدفوعة بعدة عوامل، مثل التوترات الجيوسياسية وعواقب جائحة «كوفيد-19»، والضغوط التضخمية، والابتكار التكنولوجي، بما لتلك العوامل من تأثير مباشر على قرارات الاستثمار. وإن فهم اتجاه وحجم هذه الاستثمارات عبر مختلف القطاعات الاقتصادية يوفر رؤًى قيمة حول اتجاهات السوق وتفضيلات المستثمرين والمشهد الاقتصادي العالمي.
أشار التحليل، إلى أن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي قُدِّرت في عام 2023، بنحو 1.37 تريليون دولار، وهو ما يمثل زيادة طفيفة بنسبة 3% مقارنة بعام 2022، وقد تحدى هذا النمو المتواضع مخاوف الركود السابقة وكان مدعومًا بتعافي الأسواق المالية الذي تلا جائحة «كوفيد-19».
ومع ذلك، تفاوتت الزيادة في تدفقات الاستثمار الأجنبي بين اقتصادات أوروبا، وكان معظمه مدفوعًا بالتغيرات في عدد قليل منها، ومن ثم فقد قفز صافي الاستثمار الأجنبي المباشر في الاتحاد الأوروبي من «-150» مليار دولار في عام 2022، إلى «+141» مليار دولار، بسبب التدفقات الكبيرة في كل من لوكسمبورج وهولندا، وذلك فيما انخفضت تدفقات الاستثمار المباشر الأجنبي إلى البلدان النامية عام 2023، بنسبة 9%، لتصل إلى 841 مليار دولار، مع انخفاض أو ركود التدفقات في معظم المناطق.
من جهة أخرى، شهد النصف الأول من عام 2024، زيادة محدودة بنسبة 1% في الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي، ومع ذلك، كان الإعلان عن مشروعات استثمارية جديدة أقل بكثير، وواصل تمويل المشروعات الدولية-والذي ينصب في الغالب في قطاعات البنية التحتية- تراجعه، حيث انخفض كل من عدد وقيمة الصفقات بنسبة 30%.
أوضح التحليل أنه بشكل عام، انخفضت تدفقات الاستثمار العالمي إلى أوروبا بنسبة 4%، خلال النصف الأول من عام 2024، مدفوعةً بانخفاض التدفقات إلى إيطاليا وبولندا والسويد، فيما زاد الاستثمار المباشر الأجنبي في أمريكا الشمالية بنسبة 9%، مدفوعًا إلى حد كبير بارتفاع التدفقات إلى الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 7%.
من جهة أخرى، أشار التحليل إلى زيادة التدفقات الاستثمارية إلى الاقتصادات النامية خلال النصف الأول من عام 2024، بنسبة 5%، وخاصة في إفريقيا، بفضل الصفقة الضخمة لتمويل تطوير مشروع رأس الحكمة في مصر، والتي بلغت قيمتها 35 مليار دولار، وباستثناء هذا المشروع، فإن التدفقات إلى البلدان النامية ستكون أقل بنسبة 2%، مقارنة بعام 2023، وهو ما يؤكد استمرار الانخفاض الملحوظ لهذه التدفقات.
تناول التحليل ما أشار إليه تقرير تدفقات الاستثمار العالمي الصادر عن «مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية» «UNCTAD» في 2024، من أن اتجاهات الاستثمار في قطاع الصناعة أظهرت انخفاضًا في تدفقات الاستثمار في مجالي البنية التحتية والاقتصاد الرقمي، حيث واصل الاستثمار في الاقتصاد الرقمي تباطؤه بعد انتهاء الطفرة التي شهدها خلال جائحة «كوفيد-19» وحتى عام 2022.
وأوضح مركز المعلومات في تحليله أن الاستثمار قد اقترن بنمو قوي في مجالات الصناعة التحويلية والتعدينية المهمة التي تعتمد على سلاسل القيمة العالمية المكثفة، حيث شهدت تلك الصناعات ومن بينها صناعات السيارات والإلكترونيات والآلات، نموًّا كبيرًا في قيمة تدفقات الاستثمار العالمي خلال النصف الأول من عام 2024، مدفوعًا إلى حد كبير بمضاعفة الاستثمار في صناعة أشباه الموصلات، مما يدل على تأثير الضغوط الناشئة عن إعادة هيكلة سلاسل التوريد.
هذا، وقد شهد النصف الأول من عام 2024، تراجع إنشاء المشروعات الجديدة وصفقات تمويل المشروعات الدولية في قطاع البنية التحتية بنسبة 15% من حيث العدد، وبنسبة 20% من حيث القيمة، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى انخفاض الاستثمار في الطاقة المتجددة، وذلك فيما شهد قطاع الصناعات التي تعتمد على سلاسل القيمة العالمية انخفاضًا في عدد المشروعات بنسبة بلغت 7%، فيما ارتفعت قيمة الاستثمارات بنسبة وصلت إلى 35%، أما قطاع صناعة أشباه الموصلات وحده فقد ارتفع عدد المشروعات به بنحو 8%، في وقت ارتفعت قيمة المشروعات بنسبة 300%.
وأشار التحليل إلى أن العديد من العوامل الاقتصادية والسياسية قد أسهمت في تشكيل أنماط الاستثمار على مدى الأعوام الماضية، ومن أبرز هذه العوامل:
- التضخم وأسعار الفائدة: حيث كان لارتفاع التضخم وأسعار الفائدة، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، تأثير واضح في الاستثمار العالمي، ومن ثم فإن البنوك المركزية خاصة بنك الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي وبنك اليابان، تؤدي دورًا حاسمًا في تحديد تدفقات الاستثمار العالمي، حيث تؤثر قرارات أسعار الفائدة وتعديلات السياسة النقدية والسيطرة على التضخم بشكل كبير في سلوك المستثمرين، وقد تعمل أسعار الفائدة المرتفعة على تثبيط الاستثمار في قطاعات مثل العقارات والسلع الاستهلاكية، ولكنها قد تحفز الطلب على السندات والأدوات المالية المستقرة.
- التوترات الجيوسياسية: مثل الأزمة الروسية الأوكرانية والعلاقات التجارية المتوترة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، والتي أثرت على قرارات الاستثمار، حيث استفاد بعض القطاعات مثل الصناعات التحويلية والتعدينية، كما استفاد بعض الدول من تلك التوترات بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، والتي تعد أحد العوامل الدافعة لإعادة توطين الصناعات.
أوضح التحليل أنه وفقًا لـ مؤشر ثقة الاستثمار المباشر الأجنبي لعام 2024، الذي أعده مجلس سياسة الأعمال العالمية التابع لشركة الاستشارات الإدارية «كيرني» «Kearney»، يتدفق جزء من الاستثمارات العالمية إلى دول مجاورة للصين منخفضة التكلفة بما في ذلك فيتنام، وإندونيسيا، وماليزيا، وكمبوديا، حيث يكتسب اتجاه توطين الصناعات القريبة زخمًا في جنوب شرق آسيا ودول أخرى يسهل الوصول منها إلى أكبر الأسواق المتقدمة.
وعلى سبيل المثال، نقلت شركة «سامسونج» الكورية الجنوبية تصنيعها الصيني إلى «فيتنام»، وبدأت شركة «آبل» في القيام بنفس الشيء، وحولت شركة «وول مارت» بعض إنتاجها من الصين إلى المكسيك. ومع وجود القليل من الدلائل على حل الصراعات الجيوسياسية المستمرة في العديد من أنحاء العالم، وجدت شركة «كيرني» أن نحو 85% من المستثمرين يتفقون على أن زيادة التوترات الجيوسياسية ستؤثر في قراراتهم الاستثمارية، حيث أكد 36% أن التأثير سيكون «واضحًا»، مما يدفعهم إلى الاستثمار في المناطق القريبة أو الدول الصديقة لمواجهة تلك التحديات.
- العوامل البيئية والاجتماعية والحوكمة: دفع التركيز المتزايد على مبادئ الاستدامة والحوكمة البيئية والاجتماعية المستثمرين إلى تخصيص رأس المال للقطاعات التي تتوافق مع هذه القيم، وخاصة الطاقة المتجددة والزراعة المستدامة والتمويل الأخضر، وتشير التوقعات إلى أن البلدان النامية والأسواق الناشئة ستصبح وجهات أكثر جاذبية للاستثمار الأجنبي المباشر بسبب إمكانات النمو وفرص الاستثمار والمزايا الديموغرافية التي تتمتع بها هذه البلدان، وخاصة في مجال الطاقة المتجددة، التي تتطلب استثمارات أجنبية ضخمة لاستغلالها.
كذلك تناول التحليل ما أشارت إليه التوقعات من أن اتجاهات تدفقات الاستثمار العالمي تميل للاعتماد على مبدأ «الاستثمار في الأصدقاء» من خلال تعزيز التوافق الجيوسياسي، ومن ثم يتطلع صناع السياسات إلى تعزيز علاقات الصداقة لضمان أن تكون سلاسل التوريد أقل عرضة للتوترات الجيوسياسية على الأقل في الأمدين القصير والمتوسط.
من جهة أخرى، ما تزال العديد من البلدان النامية مهمشة، وتكافح لجذب الاستثمار الأجنبي والمشاركة في شبكات الإنتاج العالمية، فعلى سبيل المثال، ارتفعت قيمة المشروعات في قطاع السيارات خلال النصف الأول من عام 2024، بنسبة 21%، خاصة في الاقتصادات المتقدمة، بينما انخفضت الاستثمارات في السيارات في المناطق النامية بنسبة 40%.
أشار التحليل في ختامه إلى أن تعزيز تدفقات الاستثمار العالمي خاصة بالنسبة للقطاعات الاقتصادية والبلدان المهمشة، يتطلب مزيدًا من تيسير إجراءات الاستثمار والحوافز لجذب التدفقات، خاصة وأن الدول المتقدمة تتجه حاليًا لتبني تدابير أقل ملاءمة للمستثمرين، وتفرض العديد من إجراءات التدقيق في الاستثمارات الأجنبية الواردة إليها.
في السياق نفسه، فإن من أبرز الآليات التي يمكن أن تزيد من جذب الاستثمارات البحث عن فرص مواتية وبيئات مرنة مناسبة من خلال توسيع التحالفات الاقتصادية لمنح الاقتصاد مزيدًا من الاستقرار، خاصة وأن المستثمرين يتوجهون نحو الاقتصادات التي تتمتع بكفاءة تنظيمية أكبر وتمتلك سهولة في نقل رأس المال.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يؤكد ضرورة العمل على تذليل التحديات التي تواجه القطاع السياحي
«معلومات الوزراء»: 2024 أكثر الأعوام قسوة بالنسبة للمدنيين العالقين في النزاعات
«معلومات الوزراء» يرصد خدمات التأمين الصحى الشامل بالإسماعيلية.. فيديو