رانيا فريد شوقي: أبحث دائمًا عن المختلف.. والغناء في المسرح تحديا ممتعا
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت الفنانة رانيا فريد شوقي، انها كانت متحمسة كثيرا لخوض تجربة جديدة وفريدة من نوعها مثل مسرحية “مش روميو وجوليت”، وهو العمل الذي يشاركها بطولته الفنان علي الحجار، يتميز بطابعه الموسيقي وحواراته المحدودة، ما أضاف بُعدًا جديدًا لتجربتها الفنية.
رانيا أكدت لـ"البوابة نيوز"، أن العمل ليس مجرد مسرحية عادية، بل هو مزيج فني يُبرز قدرات المشاركين من خلال الأداء الغنائي والتمثيلي، مع تسليط الضوء على قضايا اجتماعية مهمة، مثل التعليم والوحدة الوطنية.
وعن تجربة الغناء على المسرح، قالت: "تحديت نفسي في هذا العمل لأنه يتطلب أداءً مختلفًا تمامًا. أحب دائمًا الذهاب إلى مناطق جديدة في التمثيل تجعل الجمهور يترقب ما سأقدمه". وأضافت أنها تحلم بتقديم أعمال تاريخية مميزة، مثل شخصية "شجرة الدر"، التي تعتبرها تحديًا كبيرًا أيضًا.
رانيا أشادت بالدور الذي يلعبه المسرح في إحياء القيم المجتمعية والتأكيد على دور الفن كقوة ناعمة قادرة على إحداث التغيير.
وختامًا، دعت الجمهور لحضور العرض والاستمتاع بتجربة فنية استثنائية تحمل رسائل إنسانية عميقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي مش روميو وجوليت
إقرأ أيضاً:
الرياضة بالوادى الجديد: تنظيم معرض دائم للمنتجات البيئية بمركز شباب القصر
أعلنت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الوادي الجديد، عن تنظيم معارض دائمة داخل مركز القصر بقطاع الداخلة للمنتجات البيئية ونادي العلوم، ضمن خطة نشاط المركز في إطار حرص وزارة الشباب والرياضة على قيام مراكز الشباب بأدوارها على أكمل وجه، وإتاحة للشباب والطلائع للمشاركة فى المعرض الذي يضم مجموعة متنوعة من المشغولات اليدوية المصنوعة بأيادى واحاتية.
قال محمد فكرى مدير عام المديرية، إن المعرض يهدف إلى نشر ثقافة العمل الحر داخل مراكز الشباب ليصبحوا أصحاب مشروعات صغيرة، وذلك لدخول سوق العمل والحد من البطالة، وخلق فرص عمل حقيقية، كما تعمل أيضا على مساندة الشباب العاملين بالحرف اليدوية والبيئية وتحويلها إلى مشروعات إنتاجية، ودعم وتشجيع المنتج المحلى خاصة في قطاع الحرف اليدوية والتراثية والعمل على تطويرها ودعمها، حيث يتم تنظيم معارض دورية بمراكز الشباب.
أضاف فكرى، أنه يجرى دعم الشباب من خلال قطاع المنتجات اليدوية، وتوفير فرص عمل لهم من خلال تسويق منتجاتهم بالمعارض، وتحقيق مصدر دخل لهم من خلال المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر ووصولها إلى الأسواق وعرضها للمستهلكين، واستثمار وقت الفراغ في وقت العطلات والإجازات في تعليم الحرف اليدوية.