6 وكلاء جدد لمعاهد البساتين والقطن وأمراض النباتات والصحة الحيوانية بـ البحوث الزراعية
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
وجه وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، علاء فاروق بضخ دماء جديدة بمركز البحوث الزراعية.
وتم تكليف ما يلي ..
الدكتور محمود محمد سامي وكيلا لمعهد بحوث البساتين للبحوث
الدكتور محمد ابو الوفا احمد وكيلا لمعهد بحوث البساتين للارشاد
والتدريب
الدكتور كامل احمد عبد السلام وكيلا لمعهد بحوث أمراض النباتات للبحوث
الدكتور عبد الناصر بدوي بدوي وكيلا لمعهد بحوث أمراض النباتات للارشاد والتدريب
الدكتور مصطفي عطية عمارة وكيلا لمعهد بحوث القطن للارشاد والتدريب
الدكتور أحمد رفعت حبشي وكيلا لمعهد بحوث الصحة الحيوانية للتشخيص
ويتقدم علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي والدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية بخالص التهنئة للسادة وكلاء المعاهد الجدد والتوفيق لهم في مهمتهم الجديدة كما تقدموا أيضا بخالص الشكر والتقدير للسادة وكلاء المعاهد السابقين على ما بذلوة من جهد خلال فترة عملهم في تلك المرحلة متمنين لهم التوفيق وسيتم الاستفادة منهم في مواقع اخري واضاف رئيس المركز انه سوف يتم تقديم كافة وسائل الدعم للوكلاء الجدد للمعاهد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الزراعة مركز البحوث الزراعية معهد بحوث البساتين علاء فاروق معهد بحوث أمراض النباتات المزيد
إقرأ أيضاً:
ابتكارٌ طبّي يحمل أملًا لعلاج السكري وأمراض المناعة الذاتية
لندن "العُمانية": طوّر باحثون من مستشفى جامعة لندن علاجا يسمّى "علاج الخلايا التائية CAR " يمكنه محاربة العديد من الأمراض المناعية الذاتية التي كانت غير قابلة للعلاج.
ويظهر هذا العلاج، الذي طُوّر في البداية لمكافحة أنواع معينة من السّرطان، نتائج واعدة في معالجة اضطرابات المناعة الذاتية مثل مرض السكري من النوع الأول والتهاب المفاصل الروماتويدي والتصلب المتعدد.
ويستهدف العلاج، الخلايا المناعية الضارة التي تهاجم الجسم نفسه. ويعتمد على تعديل الخلايا التائية، وهي خلايا دفاعية في الدم، لإنتاج مستقبلات كيمرية (CAR) تسمح لها بالتعرف على الخلايا المريضة بسهولة أكبر.
وتقول البروفيسورة ماريا لياندرو، استشارية أمراض الروماتيزم في مستشفى جامعة لندن: يمكن لعلاج الخلايا التائية خلال فترة معالجة السرطان أن يعطي تأثيرا مشابهًا على العديد من الحالات المناعية الذاتية".
وأفادت لياندرو بأنه يتم اختبار العلاج في المملكة المتحدة على مرضى يعانون من الذئبة، وهو مرض مناعي ذاتي. وحقق العلاج في ألمانيا نجاحا مبدئيا مع مريضة تبلغ من العمر 15 عاما تم علاجها بشكل كامل بعد أن فشلت جميع العلاجات الأخرى، وأصبحت خالية من الأعراض في غضون أشهر.
وأشارت إلى أنه في حال نجاح العلاج في محاربة الذئبة، قد يمتد استخدامه ليشمل أمراضا أخرى مثل التهاب المفاصل الروماتويدي ومرض السكري من النوع الأول والتصلب المتعدد.
وحذرت لياندرو من أن "علاج الخلايا التائية " لا يمكنه عكس الأضرار التي قد تسببت فيها هذه الأمراض بالفعل. إلا أن هناك أملًا في أن يساعد العلاج في تأجيل ظهور المرض لعدة سنوات، ما قد يخفف من الآثار الضارة على الأعضاء والأنسجة.
وفي السياق ذاته، أظهرت دراسة في جامعة هارفارد أن علاج الخلايا التائية يمكنه حماية البنكرياس لدى المصابين بمرض السكري من النوع الأول من الأضرار الناجمة عن الجهاز المناعي.
ويجري باحثون من مستشفى مانشستر الملكي ومستشفى جامعة لندن تجارب سريرية لاختبار العلاج على مرضى التصلب المتعدد، مع توقعات بأن تستمر التجارب حتى عام 2027.
وحذر القائمون على تطوير العلاج من المخاطر المحتملة، بما في ذلك التأثيرات الجانبية، مثل متلازمة إطلاق السيتوكين التي قد تتسبّب في تسارع ضربات القلب وصعوبة التنفس.