تطوير ذراع روبوتية في الصين تضاهي اليد البشرية في مهام الإمساك بالأشياء
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
المناطق_واس
استخدم باحثون صينيون، تقنيات الهندسة العكسية لمحاكاة الهياكل المرنة الحلزونية الشكل اللوغاريتمية الموجودة في الطبيعة، من أجل تطوير ذراع روبوتية ناعمة حلزونية شديدة البراعة يمكنها مضاهاة اليد البشرية في مهام الإمساك المتعددة.
أخبار قد تهمك الصين: تايوان “خط أحمر”.. ونعارض بشدة مساعدات واشنطن العسكرية 22 ديسمبر 2024 - 10:49 صباحًا الصين تختبر طائرة أسرع من الصوت أسرع من “ابن كونكورد” 21 ديسمبر 2024 - 11:04 صباحًا
الذراع الروبوتية يمكنها الإمساك بسهولة بالأشياء الهشة مثل البيض والفراولة وكابلات “يو إس بي”، والإمساك بكرة تنس سريعة بشكل آمن، وضرب كرة تنس طاولة بسرعة ودقة.
ووفقًا للدراسة التي نشرت في مجلة “ديفايس”، طور هذه الذراع فريق من العلماء من جامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية، بقيادة نيكولاوس فريريس، حيث يمكن للمقبض الحلزوني بزاوية مخروطية 15 درجة، والذي يتم تشغيله بواسطة كابلين أو ثلاثة كابلات، أن يتحمل أحمالًا تصل إلى 260 ضعف وزنه.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الصين
إقرأ أيضاً:
«خوري» تناقش مهام اللجنة الاستشارية مع وفد من مدينة الزنتان
استقبلت نائبة الممثل الخاص للشؤون السياسية، السيدة ستيفاني خوري، في طرابلس وفدًا من مدينة الزنتان، ضم ممثلين عن المجلس البلدي، مجلس الأعيان، والمجلس الأعلى لثوار الزنتان.
وخلال الاجتماع، “تم مناقشة مهام اللجنة الاستشارية المكلفة بتقديم خيارات لمعالجة القضايا الخلافية ضمن الإطار الانتخابي، على أن يتم تسليم هذه الخيارات للبعثة الأممية”. وأوضحت السيدة خوري أن “هذه المقترحات ستخضع للتقييم من قبل بعثة الأمم المتحدة، حيث ستساهم في دفع العملية السياسية قدماً”.
كما عبر وفد الزنتان عن “قلقه حيال الوضع الراهن في ليبيا”، مؤكدًا على “أهمية بناء الدولة عبر توحيد المؤسسات، تنظيم الانتخابات، والابتعاد عن التدخلات الخارجية”. كما طرح الوفد “مخاوف بشأن تعزيز الشفافية والمساءلة في إدارة موارد النفط، وأهمية تطبيق حكم رشيد”.
وفي هذا السياق، شددت السيدة خوري على ضرورة المضي قدماً في إصلاحات اقتصادية شاملة لضمان مستقبل يسوده السلام الدائم في ليبيا.