مراقبة الطيران الروسية: إغلاق مطارات موسكو الأربعة مؤقتا
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
سرايا - أعلنت الوكالة المعنية بمراقبة الطيران في روسيا (روسافياتسيا)، الخميس، أن جميع مطارات العاصمة موسكو الأربعة والمطار الموجود في كالوجا على بعد 160 كيلومترا جنوب غربي موسكو أغلقت على نحو مؤقتا، دون ذكر سبب ذلك.
وقالت روسافياتسيا في بيان: "تتخذ أطقم الطيران والمراقبون الجويون والعاملون في خدمات المطار كافة الإجراءات الضرورية لضمان أمن الرحلات".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 913
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 26-12-2024 06:24 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
تفاصيل نقش أثري نادر يعود لما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز .. فيديو
الرياض
أعلنت هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية عن اكتشافات أثرية جديدة تعود لفترات زمنية تتراوح ما بين القرن الرابع قبل الميلاد وحتى القرن الأول الميلادي، وتضم نقوشًا صخرية نادرة تمثل أشكالًا آدمية وحيوانية تعكس أنماط الحياة القديمة في الجزيرة العربية.
وقال مراسل قناة “العربية” إن هذه الاكتشافات تمثل استمرارًا لنهج الهيئة في الكشف السنوي عن مواقع جديدة تُضاف إلى سجل الإرث الحضاري للمملكة، وتُعزز من حضورها في قائمة التراث الإنساني بمنظمة اليونسكو.
كما أشار إلى أن فرق العمل الميداني تضم خبراء ومختبرات متقدمة لتحليل مراحل النقوش وتوثيقها بدقة، بناءً على أنماط الحروف وأساليب الرسم، ما يثبت أن الإنسان سكن هذه المناطق منذ آلاف السنين.
وفي منطقة روضة الخفس، عُثر على أربع واجهات صخرية تصور فرسانًا يطاردون طائر النعام، وهي رسوم تعود إلى عصر الصيد، أحد أقدم العصور البشرية، والذي سبق ظهور الرعي والزراعة والصناعة، وتُدرج هذه المكتشفات ضمن السجل الوطني للآثار بالتعاون مع هيئة التراث، وتُربط بخرائط رقمية حديثة لضمان إدارتها وحمايتها.
كما جرى مؤخرًا تطوير منظومة تشريعية لحماية هذه المكتسبات التاريخية، من خلال تشريع قوانين تجرم التعدي على المواقع الأثرية وتؤكد أهمية الحفاظ عليها بوصفها جزءًا من الهوية الوطنية والتراث الإنساني.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/fSYc826FBt8suz-h.mp4أقرأ أيضاً
اكتشاف نقوش ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز الملكية