الاحتلال سيبقى في لبنان أكثر من 60 يوماً
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
سرايا - نقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن مصادر بجيش الاحتلال قولها إن الجيش سيبقى في لبنان أكثر من 60 يوما خلافا لما هو متفق عليه.
كما نقلت عن المصادر نفسها القول "سنبقى في لبنان حتى يسيطر الجيش اللبناني بالكامل على جنوب البلاد".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1059
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
| 26-12-2024 06:21 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
تطورات خطيرة بعد مهلة الـ60 يوما.. اللبنانيون يواجهون صراع العودة إلى ديارهم
ساعات بعد انتهاء مهلة الـ60 يومًا التي حددها اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، وبدأت أحداث دراماتيكية تجسدت في تحذيرات متجددة من جيش الاحتلال موجهة لسكان جنوب لبنان من الانتقال جنوبا إلى خط قراهم ومحيطهم حتى إشعار آخر، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية» عبر تقرير تلفزيوني بعنوان «تطورات خطيرة بعد مهلة الـ60 يومًا.. اللبنانيون يواجهون صراعًا للعودة إلى ديارهم».
محاولة سكان لبنان الدخول إلى عدد من المدن والبلداتوضرب سكان الجنوب من جانبهم بتحذيرات الاحتلال الإسرائيلي عرض الحائط، وحاولوا الدخول إلى عدد من المدن والبلدات من بينها حولا وميس الجبل والناقورة والطيبة وكفر كلا، فكانوا هدفا أمام أسلحة جيش الاحتلال، ما أسفر عن إصابة عدد منهم إثر تجاوزهم الساتر والحاجز الذي وضعه الاحتلال.
اعتقالات الاحتلال الإسرائيلي لعدد من سكان لبنانوفي مقابل احتشاد سكان عدد من بلدات القطاع الشرقي بالجنوب اللبناني في عدة نقاط لدخول بلداتهم، رغم دعوة الجيش اللبناني للمواطنين بعدم الاقتراب، نجح عدد آخر من الأهالي في دخول بلدة عيتا الشعب بالقطاع الأوسط للجنوب اللبناني، كما أنَّ الاعتقالات كانت حاضرة أيضًا في المشهد، إذ اعتقد الاحتلال الإسرائيلي عدد من المواطنين اللبنانيين بعد تمكنهم من دخول بلدة حولا الواقعة بالقطاع الشرقي من الجنوب اللبناني.
استعداد الجيش اللبناني لانسحاب الاحتلالوفي الوقت الذي عاد فيه مواطنون إلى ساحة بلدة الطيبة بالقطاع ذاته، بالتالي هذه التطورات سبقها نشر وحدات عسكرية من الجيش اللبناني بعدة بلدات جنوب نهر الليطاني في إطار استعداده وجاهزيته لاستكمال انتشاره فوز انسحاب جيش الاحتلال.
ومع انتهاء الـ60 يوما، فتحت صفحة جديدة من الأحداث في جنوب لبنان، وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي منه وما يتبعه ذلك من عودة المواطنين اللبنانيين إلى مدنهم وديارهم؛ ليجدوا من جديد ضالتهم وهي الأمن والاستقرار.