نورة الجبر أول فارسة سعودية تقتحم مجال الرماية بالسهام ..فيديو
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
الرياض
كشفت نورة الجبر أول مدربة سعودية لرماية الخيالة ، عن قصة عملها في مجال تدريب رماية الخيالة.
وقالت نورة :”رحلتي مع الخيل بدأت منذ الصغر ، لكن بدأت رحلتي مع المهارات والفنون القتالية من على ظهر الخيل، منذ نحو 3 سنوات” ، وفقًا لحديثها مع قناة «العربية» .
وتابعت : ” أنها أطلعت قبل 3 سنوات على مخطوطات عربية قديمة تظهر فيها فنون الرماية من على ظهر الخيل، فقررت إحياء هذا الإرث، بعد أن كان هذا المجال حكرًا على الرجال”.
وأشارت إلى أن بدايتها كانت بالصدفة، لافتة إلى أنه لم يكن لديها شغف منذ صغرها لتكون رامية على ظهر الخيل، أو محاربة أو مقاتلة .
وأوضحت يقال عن المرأة القوية في المملكة ، أنها أخت رجال وبنت رجال، لافتة إلى أنها تتمنى أن تكون مؤثرة على الكثير من الفتيات والسيدات، للدخول في هذا المجال.
وختمت حديثها : بأنها تقضي 4 أيام أسبوعيًا، لتمارس شغفها ومهنتها، داخل مركز تدريب بمدينة الدمام.
ترند “ مقطع متداول “
تلوح بالسيف وترمي بالسهم من فوق ظهر الخيل.. أول مدربة سعودية لرماية الخيالة نورة الجبر ????????????
pic.twitter.com/aZlSHYGOeK
— TRND (@NOWTRND) August 18, 2023
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
أول مصرية تفوز بجائزة «الأطروحة» في الصيدلة بفرنسا: حلمي تحقق (فيديو)
فازت الدكتورة فلوريان أشرف، الباحثة في مجال الصيدلة، بجائزة الأطروحة في الصيدلة بفرنسا، كأول مصرية تفوز بهذه الجائزة، بعد تحقيق عدد من الإسهامات العملية وبذل عديد من المجهودات في مجال الصيدلة، وتُوج ذلك بالحصول على جائزة من أفضل رسائل الدكتوراه في الصيدلة.
جائزة الأطروحة في الصيدلةوأعربت «أشرف»، خلال مداخلة عبر الإنترنت عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، عن سعادتها بالفوز بهذه الجائزة المميزة والمرموقة في مجال الصيدلة، مشددة على أنها كانت عبارة عن حلم كبير لها ولم تكن تتخيل الحصول على الجائزة، منوهة بأنها مرت بمراحل عديدة من التعب والتحضير والترتيب للحصول على هذه الجائزة.
تصميم الأدويةوأشارت الباحثة المصرية إلى أنها تحب مجال الاكتشاف العلمي، وسافرت إلى فرنسا لما تتمتع به من إمكانات كبيرة في مجال تصميم أو اكتشاف الأدوية باستخدام الكمبيوتر، موضحة أن رحلتها للفوز بهذه الجائزة كانت شاقة جدًا وبعد اعتياد حياة وظروف معينة تغيرت بعد السفر بالوجود في دولة أخرى وقوانين جديدة.
وتابعت: «طريقي لتحقيق هذه الجائزة كان مستاهل السهر والتضحيات والتعب»، موضحة أن فوزها بهذه الجائزة جاء عن رسالتها «الأجسام النانوية المستهدفة لمستقبلات mGlu كعوامل مبتكرة لعلاج الفصام»، مشددة على أن الأجسام النونية هي عبارة عن نوع من أنواع الأجسام المضادة وتم اكتشافها منذ 30 عاما، وكان هناك محاولة لتصميمها لعلاج الأمراض، وتم إنتاج أول دواء باستخدام هذه الأجسام عام 2019 وتم استخدامها لعلاج وضبط كيميا الدماغ لعلاج الفصام وتستخدم لعلاجات أخرى مختلفة.