وجه الدكتور محمد عبدالله متحدث نقابة الموسيقيين، رسالة نارية إلى جميع المطربين بشأن عدم غناء أغنية عليا الطلاق أو نشرها لتضمنها صورا للعالم الراحل الدكتور أحمد زويل والتي تعتبره النقابة إهانة بالغة وإساءة لرموزنا العلمية التي نتشرف بها علي مستوى العالم بأكمله.

 

الموسيقيين: حادث حفل ترافيس سكوت في روما أثبتت أننا على حق (فيديو) محامي النقابة حرر محضرا ضد مؤدي المهرجانات كزبرة

وقال عبدالله في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الحرية مسؤولية، واللي مش خايف من العقوبات وعايز يجرب يغني ويشوف هنعمل معاه إيه؟،  موضحا أن محامي النقابة حرر محضرا ضد مؤدي المهرجانات كزبرة لأدائه مصنف دون أخذ موافقة من المصنفات الفنية علي هذه الكلمات بناء علي الإقرار والتعهد الموقع من صاحب الشأن.

وتابع متحدث نقابة الموسيقيين، من المتوقع إلغاء عضوية كزبرة ومنع التعامل معه، موضحا أن الفنان مصطفى كامل انزعج بشدة عند رؤيته لصور العالم الكبير الراحل أحمد زويل فى كليب له والتي اعتبرته النقابة إهانة بالغة وإساءة لرموزنا العلمية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الموسيقيين اغنية عليا الطلاق كزبرة احمد زويل بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

«فيديو» متى يكون الابتلاء نعمة أو نقمة؟.. الدكتور محمد مهنا يجيب

أكد الدكتور محمد مهنا، الأستاذ بجامعة الأزهر، أن الابتلاء ليس دائماً سبباً للترقي، بل يعتمد على كيفية استقبال الإنسان له.

وأضاف "يقال أن العبد يترقى بالابتلاء، ولكن في الواقع ليس كل ابتلاء يؤدي إلى الترقي، بل قد يؤدي إلى السقوط أو الضياع إذا لم يتم التعامل معه بالشكل الصحيح."

وأوضح الأستاذ بجامعة الأزهر، ببرنامج "الطريق إلي الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أنه من المهم أن نفهم أن الابتلاء قد يرفع الإنسان أو يخفضه، حسب رد فعله تجاهه، كما ورد في الحديث الشريف، فإن أشد الناس ابتلاء هم الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، لكن ليس المهم في الابتلاء ذاته، بل في كيفية تعامل الإنسان معه، فالإيمان بالابتلاء يتطلب الصبر والرضا، وإذا استسلم العبد لله في حال الابتلاء، فإنه يرتقي روحياً.

وأشار الدكتور مهنا إلى حوارٍ بين الشيخ عبد الوهاب الشعراني وشيخه مولانا الشيخ الخواص، حيث سأل الشعراني عن الابتلاء وأسبابه، فكان الجواب: "عندما يبتلى الإنسان ويصبر، يكون هذا سبباً لرفع درجته، أما إذا اعترض ورفض الصبر، فإن ذلك سيكون نقمة عليه"، مؤكدا أن الابتلاء يمكن أن يكون نعمة أو نقمة، حسب كيفية التعامل معه، فالأفضل هو الرضا والتسليم بقضاء الله.

وتابع: "أحياناً تكون النعم ابتلاء، فالمتاعب التي تأتي مع النعمة قد تجعل الإنسان يبتعد عن ربه، لكن غالباً ما يكون الابتلاء هو السبب الرئيسي في تقوية العلاقة بين العبد وربه، لأن الإنسان عندما يواجه ابتلاءً، يتجه إلى الله بقلب صادق، طالباً الرحمة والمغفرة."

وأشار إلى كلام مأثور من ابن عطاء الله السكندري، حيث قال: "إذا رزقك الله الامتثال لأمره والاستسلام لقهره، فقد أعظم المنّة عليك"، مؤكداً أن الرضا بالقضاء والقدَر هو سر الترقي الروحي والتطهير من الذنوب.

وأضاف: "الله أعلم بما هو خير لنا، وإذا نظرنا إلى الابتلاء كفرصة للتقرب إلى الله، فإننا نرتقي ونحقق التوازن الروحي الذي يرضي الله سبحانه وتعالى".

مقالات مشابهة

  • 25 جلسة و 75 محاضرة علمية ضمن فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر الدولي الأول للأقسام العلمية بجامعة المنوفية
  • رئيس جامعة الأزهر: القرآن الكريم يصوغ الحقيقة العلمية ببيان دقيق وموجز«فيديو»
  • صاحب المكتبة العلمية في القدس يشجب قرار احتجازه من قبل الاحتلال.. يفتقر للأدلة
  • أحمد بكري مشاركا في افتتاح مسجد الدكتور محمود بكري: أعمال الخير لن تتوقف (فيديو)
  • ربنا يدي كل واحد على قد نيته.. كزبرة يوجه رسالة للجمهور
  • «فيديو» متى يكون الابتلاء نعمة أو نقمة؟.. الدكتور محمد مهنا يجيب
  • رئيس مجلس الوزراء يعزي في وفاة الدكتور أحمد الظرافي
  • الدكتور بن حبتور يعزي في وفاة الدكتور أحمد ناصر الظرافي
  • الديب أبوعلي يترشح على عضوية مجلس الصحفيين
  • الرئيس المشاط يعزّي في وفاة الدكتور أحمد ناصر الظرافي