ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط³طھظ‡ط¯ظپ ط³ظ„ط§ط ط§ظ„ط¬ظˆ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ طŒ ط¨ط±ط¬ ط§ظ„ظ…ط±ط§ظ‚ط¨ط© ظپظٹ ظ…ط·ط§ط± طµظ†ط¹ط§ط، ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ظ…ط³ط§ط، ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ .
ظƒظ…ط§ ظ‚طµظپ ط³ظ„ط§ط ط§ظ„ط¬ظˆ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط§ظ„ظ…ط¯ط±ط¬ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ظپظٹ ظ…ط·ط§ط± طµظ†ط¹ط§ط، ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ طŒ ط¨ط§ظ„طھط²ط§ظ…ظ† ظ…ط¹ ط§ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ط³ظٹط¯ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ…ظ„ظƒط¨ط¯ط± ط§ظ„ط¯ظٹظ† ط§ظ„طظˆط«ظٹ ط®ط·ط§ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ظ…ط¨ط§ط´ط±ط© ظ„ظ„ط¬ظ…ط§ظ‡ظٹط±.
ظˆط³ط§ط±ط¹طھ ظپط±ظ‚ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹ ظˆط§ظ„ظپط±ظ‚ ط§ظ„ط·ط¨ظٹط© ط§ظ„طھظˆط¬ظ‡ ط§ظ„ظ‰ ظ…ط·ط§ط± طµظ†ط¹ط§ط، ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ظ„ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط© ظپظٹ ط§ط·ظپط§ط، ط§ظ„ظ†ظٹط±ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط´طھط¹ظ„ط© ط¬ط±ط§ط، ط§ظ„ظ‚طµظپ ظˆط§ط³ط¹ط§ظپ ط£ظٹ طط§ظ„ط© طھط¶ط±ط±طھ ظ…ظ† ط°ظ„ظƒ.
ظ…ظ† ط¬ط§ظ†ط¨ظ‡ط§ ظ‚ط§ظ„طھ ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط¨ط« ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ† ط§ظ† ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ طھظ‡ط§ط¬ظ… ظˆطط¯ظ‡ط§ ظ„ظ„ظ…ط±ط© ط§ظ„ط±ط§ط¨ط¹ط© ظپظٹ ط§ظ„ظٹظ…ظ† طŒ ظ…ط´ظٹط±ط© ط§ظ„ظ‰ ط§ظ† ط§ظ„ط¶ط±ط¨ط§طھ طھظ… ط§ط´ط¹ط§ط± ط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…طھطط¯ط© ط¨ظ‡ط§ ظ…ط³ط¨ظ‚ط§ظ‹
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط ط ط ط ظٹظ
إقرأ أيضاً:
ترامب يخطط لخفض 40 مليار دولار من ميزانية الصحة
أبريل 17, 2025آخر تحديث: أبريل 17, 2025
المستقلة/- كشفت صحيفة “واشنطن بوست” عن وثيقة أولية تتضمن خطة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخفض ميزانية وزارة الصحة الأمريكية بمقدار 40 مليار دولار، ضمن توجه شامل لإعادة هيكلة البرامج الفيدرالية وترشيد الإنفاق.
وبحسب الوثيقة التي تضم 64 صفحة، فإن هذه التخفيضات تمثل نحو ثلث الميزانية التشغيلية السنوية للوزارة، والتي بلغت 121 مليار دولار في العام المالي 2024، بينما تبلغ الميزانية الإجمالية لوزارة الصحة حوالي 1.8 تريليون دولار، يذهب الجزء الأكبر منها إلى برنامجي التأمين الصحي “ميديكير” و”ميديكيد”.
خطوة ضمن خطة تقشف فدرالية يشرف عليها إيلون ماسكوتندرج هذه الخطة ضمن برنامج تقشف واسع النطاق أوكل ترامب تنفيذه للملياردير ورجل الأعمال إيلون ماسك، ويهدف إلى تقليص النفقات الحكومية في عدد من القطاعات، على رأسها الرعاية الصحية. ورغم أن الخطة ما تزال في مراحلها الأولى، إلا أنها تثير جدلاً واسعاً وقد تواجه مقاومة في الكونغرس الأمريكي الذي يتعين عليه المصادقة عليها.
تسريح واسع وإعادة هيكلة مثيرة للجدلوكانت إدارة ترامب قد بدأت في مارس الماضي عملية إعادة هيكلة واسعة داخل وزارة الصحة، شملت تسريح ما يقرب من 25% من الموظفين، بمن فيهم عاملون في وكالات رئيسية مسؤولة عن الترخيص للأدوية ومراقبة الاستجابة للأوبئة.
لكن الوثيقة الجديدة تُظهر أن الخطة لا تقتصر على التسريح بل تشمل “إصلاحاً عميقاً” وإعادة تنظيم للوكالات الفيدرالية، عبر دمج فروع متعددة للمعاهد الوطنية للصحة، وإلغاء برامج تهدف إلى تعزيز فرص الرعاية الصحية في المناطق الريفية.
مخاوف من تداعيات صحية واجتماعيةوقد أثارت هذه التوجهات قلقاً في الأوساط الطبية والسياسية، خاصة أن الخفض المتوقع قد يؤثر بشكل مباشر على قدرات الولايات المتحدة في الاستجابة للطوارئ الصحية وتوفير الرعاية للمجتمعات الهشة والفقيرة.
ويرى مراقبون أن هذه الخطة قد تشكل سابقة في تقليص دور الدولة في القطاع الصحي، وتحولاً جذرياً في سياسة الإنفاق الحكومي، ما يجعلها موضع نقاش ساخن في الفترة المقبلة.