أحمد سعد يحتفل بالكريسماس: «اتبسطت جدا لما بابا نويل قالي ازيك يا فنان» | صورة
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
شارك الفنان أحمد سعد، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» المتابعين احتفاله بالكريسماس، اليوم الخميس، وذلك في أجواء عائلية.
وظهر أحمد سعد، عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام» رفقة أبنائه، وعلق عليها قائلا: «اتبسطت جدا أول لما بابا نويل قالي ازيك يا فنان، قلت معقولة الأغاني بتاعتي وصلت لعالم الخيال».
والجدير بالذكر، أن آخر أعمال أحمد سعد، كانت أغنية «الزين»، التي طرحها خلال الأيام الماضية، عبر قناته بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، التي تُعد أول تعاون بينه وبين الشاب خالد، وحققت نجاحا كبيرا.
وأغنية الزين لـ أحمد سعد والشاب خالد، من كلمات الشاعر مصطفى حدوته، وعبدو سعود، وألحان أحمد سعد، وأمير محروس.
وتتضمن كلمات أغنية الزين لـ أحمد سعد الآتي: «كانت فين العيون دي، وكان فين الجمال ده، كانت فين السهرة دي، وكان فين القمر ده، كانت فين الضحكة دي، وكان فين الدلع ده؟، أنا بحب الحاجات دي، ده أنا بموت في الكلام ده، في شوفتك هبلني الزين ياعمري عينيك شابينـ، وين اداني عشقك وين، Sa vous dire ca y est».
اقرأ أيضاً«احمد ربنا إنك عايش».. رسالة غامضة للفنان سعد الصغير
«هلبس بناتي فستان أمهم».. أحمد سعد يكشف تفاصيل حفل زفافه على علياء بسيوني (فيديو)
2 أغسطس.. أحمد سعد في حفل غنائي برأس الحكمة «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد أحمد سعد أحمد سعد بيت السعد أحمد سعد وعمرو سعد احمد سعد احمد سعد 2023 احمد سعد الجديد احمد سعد حفلات احمد سعد سعودي واسمر احمد سعد نغزة احمد سعد و روبي اصالة واحمد سعد اعلان احمد سعد اغاني احمد سعد اغنية احمد سعد الجديدة بيت السعد جديد احمد سعد مرض احمد سعد وسع احمد سعد ياليالي احمد سعد أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
اكتشاف نادر بموقع بومبي الأثري يُصوّر جموح نساء روما القديمة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اكتشاف جديد آخر بين أنقاض بومبي يُلقي الضوء على الجانب الأكثر جرأة من حياة الرومان القدماء.
إذ عُثر على إفريز نادر للغاية يُعرف باسم "megalography"، أي لوحة تصوّر شخصيات بالحجم الطبيعي، في منطقة أسفرت الحفريات الجارية فيها عن بعض من أهم الاكتشافات بالموقع الأثري القديم.
كُشف عن الإفريز في ما كان سابقًا قاعة ولائم فسيحة تشرف على حديقة، ويعود تاريخه إلى القرن الأول قبل الميلاد، ما يعني أنه كان يبلغ من العمر نحو 100 عام عندما ثار جبل فيزوف في العام 79 ميلادي، ما أدى إلى دفن بومبي تحت الحمم البركانية، ومقتل أكثر من 2000 من سكانها.
أما الاكتشاف الأحدث في المنطقة التاسعة بالجزء المركزي من المدينة، فيصوّر موكب ديونيسوس، إله الخمر عند الإغريق القدماء، على الجدران والأعمدة المطليّة باللون الأحمر البومبي.
وتُظهر اللوحات الكهنة والكاهنات، المعروفين باسم "الباخيات"، وهم يُصوَّرون كراقصين، إلى جانب عازفي الناي، والصيادين، والصيادات، الذين يحملون الحيوانات المذبوحة على أكتافهم.
وفي إحدى الصور، يلوِّح صياد بسيف تتدلى منه أحشاء حيوان. وفي صورة أخرى، يقوم شخص بأداء عرض بهلواني أثناء تقديم الخمر كقربان، حيث يتدفّق النبيذ خلفه من قرن الشُرب.
وفي وسط الإفريز، بجوار سيلينوس، رفيق ديونيسوس، تقف امرأة، على وشك أن تتعرّف على أسرار ديونيسوس، وهو طقس قديم يستخدم المُسكِرات لإزالة الكبت. وبعد ذلك، يصبح المكرّسون أعضاءً في "جماعة سرية"، ولم يكن مسموحًا لهم بالكشف عن طقوسهم لمن هم خارج الجماعة، ما جعلها مصدرًا لإثارة الفضول الكبير لدى عامة الناس.