أبناء مصر فى النرويج يعلنون تأييدهم للقيادة السياسية لحماية الأمن القومى المصرى
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
فى إطار دعم الدولة المصرية، أصدر أبناء مصر فى مملكه النرويج عدة بيانات لتأييد قياداتها السياسية، فى اتخاذ كافة الإجراءات والقرارات، من أجل حماية الأمن القومى المصرى، ومواجهة التحديات التى تمثل خطرا حقيقيا على أمنها وسلامة أراضيها.
حيث أصدر الاتحاد العالمى للكيانات المصريه بالخارج بالخارج برئاسة المهندس طارق عنانى بيانا، يعلن خلاله التضامن الكامل، مع القيادة السياسية، فيما تتخذه من إجراءات.
وجاء نص البيان: "إن مصر تواجه الآن تحديات كثيرة وخطيرة وعلى جبهات عدة، ونحن أبناء مصر بالخارج نقف صفا واحدا معا مع شعب وجيش مصر العظيم وقيادته الرشيدةً ضد كل هذه التحديات، ونثق فى القيادة السياسية وحكمتها فى اتخاذ القرارات المناسبة".
وتابعوا: " ونحن معها قلبا وقالبا فى اتخاذ أى قرار لحماية مصرنا العزيزة وأمننا القومى، هذا ونحن على يقين من قيادة جيش مصر وأفراده جنودا وضباطا بأنهم قادرون على سحق أى خطر يهددنا سواء فى داخل مصر أو خارجها، وعاشت مصر حرة أبية وحفظ الله قادتها".
فيما أشاد الاستاذ محمد الفقى رئيس الجاليه المصريه بمملكة النرويج، معلنا تضامنه الكامل مع السياسة التى يتبعها الرئيس، والتى تتحلى بالصبر وضبط النفس وكامل الاستعداد لأى إجراء اضطرارى.
وقال الفقى، إنه يثق فى قدرة القيادة السياسة لاتخاذ قرارات هامة وحكيمة وأن الوطنيين المصريين سواء فى الداخل أو الخارج يدعمون هذه القرارات للحفاظ على الأمن القومى سوءا من الجانب الغربى أو الشرقى أو من الجنوب أو الشمال.
كما أصدرت جمعية رجال الاعمال المصريه النرويجيه برئاسه الاستاذ على المرشدى بيانا، مفاداه:"إننا نؤيد ونفوض السيد الرئيس السيسى بالعمل على الحفاظ على الأمن القومى المصرى واتخاذ كافة ما يراه يساعد على ذلك من قرارات وإجراءات، راجين من الله أن ينصره على أعداء الوطن لحفظ الأوطان والأقطار والبلدان".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي النرويج أبناء مصر القيادة السياسية الأمن القومى
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: القيادة السياسية تسير بخطى ثابتة لتحقيق العدالة الاجتماعية
قال البديوي السيد الأمين العام المساعد بحزب مستقبل وطن بالإسكندرية، إن القرارات الاقتصادية التي وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكومة لتطبيقها بشكل عاجل وفوري لمواجهة التحديات الاقتصادية الداخلية الناجمة عن الأزمة العالمية تحسن مستوى معيشة المواطنين وتعزز شبكات الأمان الاجتماعي.
مؤكد أن القرارات التي أعلنها الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، تعكس بوضوح اهتمام القيادة السياسية ، بما يضمن استقرار الأسر المصرية في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة، خاصة أنها تأتي في توقيت هام وحيوي قبل شهر رمضان المبارك لمساندة الأسر الأكثر احتياجًا، خاصة في ظل المتغيرات الاقتصادية العالمية وتأثيراتها على مستوى معيشة المواطنين.
موضحًا أن هذه القرارات جاءت في توقيت هام ، لتساند الأسر الأكثر احتياجًا، وتضمنت الحزمة رفع الحد الأدنى للأجور إلى 7000 جنيه، وزيادة علاوة غلاء المعيشة إلى 1000 جنيه للعاملين بالدولة، بالإضافة إلى زيادة الدعم المالي للأسَر المستفيدة من برامج "تكافل وكرامة" بـ 300 جنيه، ودعم العمالة غير المنتظمة بمبلغ 1500 جنيه تُصرف 6 مرات سنويًا.
وأوضح قيادي الحزب أن دعم 10 ملايين أسرة مستفيدة من بطاقات التموين بـ 125 جنيهًا لكل فرد، يؤكد ضمان الأمن الغذائي، وأن هذه القرارات تبرز التزام الدولة المصرية بتوفير حماية اجتماعية فعالة للفئات الأكثر احتياجًا.
واكد البديوي أن الدولة المصرية تتحمل العديد من الأعباء الاقتصادية بالتوازي مع المواطنين، مشيرًا إلى أن الحكومة تسعى جادة لتحمل الجزء الأكبر من العبء الاقتصادي، بما يسهم في تخفيف الأعباء على المواطنين.
وأن القيادة السياسية تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق العدالة الاجتماعية، من خلال إجراءات ملموسة تسعى إلى ضمان وصول الدعم والمساعدات إلى مستحقيها، بما يساهم في بناء دولة حديثة قائمة على مبادئ العدالة والتمكين الاقتصادي والاجتماعي.