توقف السداد الإلكتروني مؤقتا.. تنبيه هام من «البترول» بشأن فواتير الغاز الطبيعي في شهر ديسمبر 2024 | عاجل
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أعلنت شركة «بتروتريد» التابعة لوزارة البترول المختصة بشئون فواتير الغاز الطبيعي اليوم الخميس 26-12-2024 عن تنبيه مهم حول خدمة سداد قيمة فاتورة الغاز الطبيعي إلكترونيا.
أسباب توقف خدمة سداد قيمة فاتورة الغاز الطبيعي إلكترونياأضافت شركة بتروتريد في بيان لها عبر الصفحة الرسمية الخاصة بها عن توقف خدمة السداد الإلكتروني لقيمة فاتورة الغاز الطبيعي، بشكل مؤقت نظرا لانتهاء العام المالي للشركة وأعمال الجرد السنوي.
ولفتت إلى أنه اعتبارا من اليوم الخميس الموافق 2024/12/26 سيتم توقف خدمة السداد الإلكتروني على أن يتم عودة أعمال التحصيل الإلكتروني اعتبارا من يوم الأحد الموافق 2025/01/05 الساعة الـ 12 صباحاً مع استمرار خدمة الشحن الإلكتروني للعدادات مسبقة الدفع بشكل طبيعي.
طرق السداد الإلكتروني لفاتورة الغاز الطبيعيأوضحت الشركة أن طرق السداد الإلكتروني لفاتورة الغاز الطبيعي تتمثل كالاتي:
1 - عن طريق المحافظ الإلكترونية التابعة للبنوك ( بنك الأهلي المصري - بنك Qnb ).
2- عن طريق المحافظ لشركات الاتصالات ( اتصالات - فودافون - اورنج - we ).
4- السداد الفواتير بسهولة عبر خدمة «سهل».
5- من خلال تطبيق إنستاباي.
6- من خلال كافة منافذ شركات التحصيل الإلكتروني المنتشرة في أنحاء الجمهورية (فوري ـ مصاري ـ أمان ـ بي ـ خدماتي ـ ضامن).
7- من خلال الموقع الرسمي للشركة لدفع الفاتورة عبر الإنترنت.
8- من خلال تطبيق بتروشحن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغاز الطبيعي فاتورة الغاز الطبيعي فواتير الغاز الطبيعي فاتورة الغاز عداد الغاز الطبيعي السداد الإلکترونی الغاز الطبیعی من خلال
إقرأ أيضاً:
الكرملين: لا محادثات حالياً بشأن استئناف إمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا
أعلن الكرملين، وفق ما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، أنه لا توجد في الوقت الراهن أي محادثات جارية بشأن استئناف إمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا، في ظل استمرار التوترات السياسية والاقتصادية بين موسكو والدول الأوروبية.
تحديات كبيرة في مجال الطاقةويأتي هذا التصريح في وقت تواجه فيه أوروبا تحديات كبيرة في مجال الطاقة، خاصة بعد التراجع الحاد في الإمدادات الروسية منذ اندلاع الأزمة الأوكرانية وفرض العقوبات الغربية على موسكو.
وأكد الكرملين أن الموقف الروسي لم يتغير، مشيرًا إلى أن استئناف أي تعاون في مجال الطاقة يتطلب ظروفًا مناسبة وضمانات تحترم مصالح روسيا وسيادتها.
ويُنظر إلى الغاز الروسي باعتباره عنصرًا محوريًا في أمن الطاقة الأوروبي، حيث كانت روسيا قبل الأزمة تُزوّد القارة بنسبة كبيرة من احتياجاتها من الغاز الطبيعي عبر خطوط الإمداد المباشرة.