شركة البريقة تفيد بتزويد محطات الوقود بمادة الكيروسين
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أكد الناطق باسم شركة البريقة لتسويق النفط أحمد المسلاتي، البدء في تزويد محطات الوقود بمادة الكيروسين (القاز) لتلبية احتياجات المواطنين للتدفئة.
وقال المسلاتي في تصريح للأحرار، إن المحطات المستهدفة بالتزويد بمادة الكيروسين “القاز” يتم نشرها في قائمة علي الصفحة الرسمية لشركة البريقة وتتم متابعتها من قبل لجنة ازمة الوقود والغاز التابعة لوزارة الداخلية.
وأشار المسلاتي إلى أن هذه الخطة تأتي بسبب ما تشهد بعض الـمدن الجبلية انخفاضًا حادًا في درجات الحرارة، حيث وصلت إلى الصفر المئوي صباح اليوم، حسب قوله.
ولفت المسلاتي إلى استمرار الشركة في تلبية احتياجات المواطنين من منتج غاز الطهي من خلال منظومات التعبئة الفورية مع تشديد إدارة التفتيش علي مراقبة موزعي غاز الطهي المنزلي المخالفين، وفق قوله.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
شركة البريقةكيروسينمحطات الوقود Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف شركة البريقة محطات الوقود
إقرأ أيضاً:
أمريكا والهند.. محطات من الهدوء والتوتر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية منى شكر، إنّ العلاقات الأمريكية-الهندية تستمر في السير بين محطات من التوتر والهدوء، منذ أيام الحرب الباردة وحتى اليوم.
الاتفاق النووي بين أمريكا والهند.. بداية لمرحلة جديدة من التعاونوأضافت" شكر"، في عرض تفصيلي، ببرنامج "العالم شرقا، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ هذه العلاقة شهدت تقلبات كبيرة على مر السنين، لكن هناك دوافع مشتركة دائمًا ما تجمع الطرفين رغم تصاعد التوترات، وكانت التجارب النووية الهندية بين عامي 1974 و1988 واحدة من أهم الأسباب التي أسهمت في توتر العلاقات بين البلدين، إلا أن توقيع الاتفاق النووي المدني بين أمريكا والهند في عام 2005 كان بداية لمرحلة جديدة من التعاون.
معاهدة حظر انتشار الأسلحة النوويةوتابعت، أنّ الاتفاق سمح للهند بالحصول على تكنولوجيا نووية مدنية رغم عدم انضمامها إلى معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، وبعده بعامين تم تأسيس "تحالف كواد" الذي ضم الولايات المتحدة والهند واليابان وأستراليا في عام 2007، ليصبح تحالفًا غير رسمي يركز على الأمن الإقليمي.
وذكرت، أنه في عام 2016، صنفت الولايات المتحدة الهند كشريك دفاعي رئيسي، مما عمق التعاون الدفاعي بين البلدين، و في عام 2018، حصلت الهند على تصنيف "شريك دفاعي رئيسي" من الولايات المتحدة، ما منحها حق الوصول إلى تقنيات متطورة في مجال الاستخبارات العسكرية.
ترامب يعفي الهندولفتت، إلى أنه في السياق ذاته، منح الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب إعفاءً للهند للعمل على مشروع ميناء تشابهار الإيراني، ما أتاح لها الوصول إلى أفغانستان دون المرور عبر باكستان، رغم وجود التوترات بين الدولتين.
وأوضحت، أنه رغم التقدم الملحوظ في العلاقات بين البلدين، إلا أن هناك محطات من التوترات التي أثرت على هذه العلاقة، ففي عام 2018، أثار شراء الهند نظام الدفاع الروسي "إس-400" غضبًا أمريكيًا، حيث هددت الولايات المتحدة بفرض عقوبات على الهند، لكنها تراجعت عن هذه التهديدات في نهاية المطاف.
الدوافع المشتركة التي تجمع بين البلدينوأتمت: « لكن، رغم هذه التوترات، تبقى الدوافع المشتركة التي تجمع بين البلدين قائمة، أبرزها احتواء الصين وتعزيز التعاون في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وبعد زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى الولايات المتحدة، وزيارة مديرة المخابرات الوطنية الأمريكية إلى الهند، يتوجه نائب الرئيس الأمريكي إلى الهند هذا الأسبوع لمواصلة تعزيز هذه العلاقات ورسم آفاق التعاون المستقبلية».