خفض البنك المركزي التركي معدل الفائدة الرئيسي، الخميس، وهو أول خفض منذ عامين تقريبا في ظل معاناته من تضخم مزدوج الرقم.

وقررت لجنة السياسة النقدية بالبنك خفض سعر الفائدة من 50 بالمئة إلى 47.5  بالمئة، في بيان أشار إلى تحسن "توقعات التضخم وسلوك التسعير".

وكان آخر تخفيض يعود إلى فبراير 2023.

وكانت توقعات المحللين أن يخفض المركزي التركي أسعار الفائدة بمقدار 1.

5 بالمئة فقط.

وبدأ البنك المركزي التركي رفع معدلات الفائدة العام الماضي لمواجهة ارتفاع الأسعار بعدما تخلى الرئيس رجب طيب إردوغان عن معارضته لتشديد السياسة النقدية.

وأبقى البنك المركزي معدل الفائدة الرئيسي ثابتا عند 50 في المئة منذ مارس.

وفي نوفمبر، تباطأ معدل التضخم السنوي في تركيا للشهر السادس على التوالي، عند 47.1 بالمئة.

ورفع البنك المركزي التركي توقعاته للتضخم في بداية نوفمبر، معولا على معدل 44 في المئة في نهاية العام، مقارنة بـ38 في المئة في توقعات أغسطس.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أسعار الفائدة البنك المركزي التركي تركيا تركيا البنك المركزي التركي معدلات الفائدة أسعار الفائدة البنك المركزي التركي تركيا اقتصاد المرکزی الترکی البنک المرکزی

إقرأ أيضاً:

استقرار أسعار النفط

استقرت أسعار النفط في تعاملات اليوم، قرب أعلى مستوى خلال 5 أسابيع.

وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 3 سنتات، ما نسبته 0.04 في المئة، لتصل إلى 74.80 دولارًا للبرميل، فيما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 0.06 في المئة، ما يعادل 4 سنتات، ليصل إلى 71.52 دولارًا للبرميل.

مقالات مشابهة

  • فيتش: نظرة مستقبلية سلبية للاقتصاد الإسرائيلي
  • رئيسة البنك المركزي الأوروبي: الرسوم الجمركية نقطة تحول بمسيرتنا نحو الاستقلال الاقتصادي
  • استعدادًا لقرار جديد.. بنك مصر يدرس تخفيض عائد الشهادات المحلية | القصة الكاملة
  • التضخم في منطقة اليورو يهبط إلى 2.2 بالمئة خلال الشهر الماضي
  • استقرار أسعار النفط
  • البنك المركزي:(83.05) تريليون ديناراً حجم الدين الداخلي للعراق لبنوك الأحزاب الشيعية
  • بفضل النمو الاقتصادي.. توقعات بارتفاع استهلاك الصين من النفط 1.1%
  • غرفة تجارة إسطنبول تكشف ارتفاع التضخم الشهري إلى 3.79 بالمئة في آذار
  • المركزي الروسي يخفض سعر صرف الروبل أمام العملات الرئيسة
  • كيف سيستجيب البنك المركزي الأوروبي للتعريفات الجمركية التي فرضها ترامب؟