نائب محافظ مطروح ووكيل الوزارة يتابعان المبادرة الثقافية لمدرسة الحرية الخاصة
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تفقد الدكتور إسلام رجب نائب محافظ مطروح ونادية فتحي وكيل وزارة التربية مبادرة مدرسة الحرية (اعرف بلدك وبعض البلاد الأخري ) لبراعم رياض الأطفال وطلاب المدرسة وذلك بحضور إسماعيل جاتو وكيل المديرية وإيهاب أنور مدير عام التعليم العام التعليمية وعفت جاد الحق، مدير إدارة التعليم الخاص وأيمن شومان وكيل إدارة مطروح وثروت المهدي مدير إدارة التعليم الابتدائي ونعمة بسيوني موجه عام رياض الأطفال ومحمد عبدالفتاح، مدير المدرسة وليف من المهتمين بالشأن التعليمي.
وتابع نائب المحافظ ووكيل الوزارة فعاليات المبادرة حيث تفقد أركان معرض الفلكلور الشعبي لمصر وطننا الغالي وعدد من البلاد الأوربية والأسيوية حيث اشتمل المعرض على أشهر المأكولات الشعبية والأماكن السياحية التي تشتهر بها تلك البلاد وكذلك أشهر وأهم المعالم السياحية التي تشتهر بها مناقشًا براعم روضة الحرية عن أهم الشخصيات الشهيرة بتلك البلاد
كذلك تم تقديم بعض العروض الفنية والموسيقية التي تبارت فرق براعم المدرسة في تقديمها وسط إشادة وإعجاب الحضور، مشيدًا بالأداء الراقي لبراعم المدرسة فى تقديم عروض الفلكلور المصري
وقدمت نادية فتحي الشكر والتقدير لإدارة مدرسة الحرية الخاصة للتنظيم الجيد لتلك المبادرة الاجتماعية الثقافية، مشيرة إلى أنها تهدف إلى إثراء الوعي السياحي والأثري وفنون الفلكلور الشعبي والتراث لدي النشء وبراعم رياض الأطفال بالمدرسة وتعميق الانتماء والولاء للوطن، بالإضافة إلى تبصيرهم بروعة وجمال وطننا الغالي مصر، بما تحتويه من مناظر طبيعية خلابة ومعالم سياحية عريقة متنوعة مقارنة بالبلاد الأخري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعليم الابتدائي التعليم الخاص التعليم العام الشكر والتقدير الوعي السياحي
إقرأ أيضاً:
اعتقال أولياء أمور اشتكوا في محادثة واتساب مدرسية
لندن
تعرض زوجان بريطانيان للاعتقال والاحتجاز لمدة 11 ساعة بعد انتقادهما إجراءات التوظيف في مدرسة ابنتهما عبر مجموعة واتساب. أكدت الشرطة عدم وجود أي تهم ضدهما بعد خمسة أسابيع من التحقيق.
وفقاً لصحيفة “مترو”، بدأت الأحداث في مايو الماضي عندما تساءل والد الطفلة عن سبب عدم إجراء عملية توظيف مفتوحة لمنصب مدير مدرسة “كاولي هيل الابتدائية” في بلدة “بورهاموود”، وذلك بعد إعلان المدير السابق تقاعده قبل ستة أشهر.
وتم إثارة القضية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بمشاركة والدتها التي انضمت إلى النقاش. واعتبرت إدارة المدرسة أن بعض المنشورات تحتوي على عبارات تحريضية، ووجهت تحذيراً إلى أولياء الأمور من اتخاذ أي مواقف قد تؤدي إلى اضطرابات داخل المجتمع المدرسي.
وتم منع الوالدين من دخول المدرسة، ما ترتب عليه حرمانهما من حضور اجتماع أولياء الأمور، بالإضافة إلى عدم تمكنهما من مشاهدة ابنتهما خلال فعالية عيد الميلاد المدرسية.
وبعد قرار الحظر، استمر الوالدان في التواصل مع إدارة المدرسة بشأن احتياجات ابنتهما الصحية، حيث تعاني الطفلة من الصرع وهي مسجلة ضمن ذوي الاحتياجات الخاصة.
وتصاعدت التوترات عندما تلقت العائلة تحذيراً رسمياً من الشرطة في ديسمبر، يطالبهم بعدم التواصل المباشر مع المدرسة. كما تم اقتراح إخراج الطفلة من المدرسة، وهو ما حدث في يناير قبل أسبوع من وقوع الاعتقال.
وفي 29 يناير، وصلت قوة من ستة ضباط إلى منزل العائلة حيث تم اعتقال الوالدين بتهمة المضايقة والتواصل الخبيث بناءً على بلاغ تقدمت به إدارة المدرسة.
ووقعت عملية الاعتقال أمام ابنتهما الصغرى البالغة من العمر ثلاث سنوات، التي أصيبت بحالة من الهلع أثناء اقتياد والديها.
وبعد تحقيقات استمرت خمسة أسابيع، أعلنت الشرطة إغلاق القضية دون توجيه أي اتهامات، موضحة أن الأدلة لم تكن كافية لإثبات أي مخالفات قانونية. زوجان في بريطانيا اعتُقلا بسبب محادثة على واتساب .