"الوفد" تكشف حقيقة وضع أحمد مكي على جهاز تنفس وتدهور صحته.. اعرف "تفاصيل" مرضه
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
انتشرت في الساعات الأخيرة أنباء عدة تزعم تدهور الحالة الصحية للفنان أحمد مكي إثر مضاعفات إصابته بفيروس كورونا خلال الفترة الماضية، مما أثار قلق وخوف جمهوره متسائلين عن حقيقة الأمر.
وفي هذا الصدد علمت جريدة “الوفد” من مصدر مقرب من الفنان أحمد مكي حقيقة الأنباء المتداولة، والذي نفى كل ما تردد على ألسنة البعض عن الحالة الصحية للفنان أحمد مكي مؤكدًا إن كلها شائعات مغرضة بهدف إثارة البلبلة حول الفنان وهو بحالة صحية جيدة في الوقت الحالي ولا يعاني من أي مضاعفات.
في الوقت نفسه، أشار المصدر إلى أن مكي من المقرر أن يستعيد نشاطه الفني في الفترة المقبلة استعدادًا لإستكمال تصوير مسلسله الذي سيخوض به ماراثون دراما رمضان المقبل ٢٠٢٥.
وفاة أم أحمد مكيعلى صعيد آخر، أفجع الموت الفنان أحمد مكي الشهر الماضي في وفاة المغفور لها والدته، والذي نعاها في منشور عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”.
ونشر مكي صورة والدته وأرفقها بتعليق: “سبحان من له الدوام ، توفت اليوم أمي حورية محمد جمال الدين شاكر أرجو منكم الدعاء لها .. اللهم اغفر لها وارحمها وعافها واعف عنها وأكرم نزلها وأدخلها الجنة برحمتك”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد مكي اخبار احمد مكي أخبار الفن الوفد أحمد مکی
إقرأ أيضاً:
آخر تطورات الحالة الصحية لـ البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد فريق البابا فرنسيس الطبي أن صحة البابا مستقرة، مع ظهور تحسن طفيف في حالته الصحية. وأوضح الفريق أن نتائج الفحوصات لا تزال ضمن المعدلات الطبيعية، وأن العلاج المتبع يستمر في تحقيق نتائج إيجابية. ومع ذلك، وكتدبير احترازي، فإن الأطباء ما زالوا يحتفظون بتفاصيل التشخيص بشكل سري.
وفي تفاصيل الحالة، ذكر الفريق الطبي أن البابا فرنسيس قد تلقى هذا الصباح القربان المقدس (القداس الإلهي) وصلى في كنيسة شقته الخاصة. كما أنه تخلل فترة بعد الظهر بين الراحة وأداء بعض الأعمال المعتادة.
ويستمر البابا في تلقي الرعاية الطبية اللازمة، في الوقت الذي تتابع فيه الأوساط الكنسية الحالة عن كثب.