مكسيم خليل يحذر من خطورة الشائعات على سوريا
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر الفنان السوري مكسيم خليل من خطورة تداول الشائعات وعدم التحقق منها في سوريا.
وكتب مكسيم خليل عبر حسابه الرسمي على تطبيق "X" تويتر سابقا: "بتمنى الرسالة توصل لكل سوري بحب بلده أو خايف على حاله: تناقل الأخبار بدون وعي نتيجة مخاوف جواتك ممكن يكون سبب بخسارة أرواح، في فيديوهات قديمة وحتى جديدة كتيرة رح تنتشر للتجييش الطائفي وغيره لأسباب كتير، أكيد الكل بيعرف انه الجيش الالكتروني يلي كان اله الدور الأهم بشرخ المجتمع لسى موجود، ولسى في خلايا رح تلعب على خوف مزروع جواتنا".
وتابع مكسيم، حاولوا عدم الانجرار وراء الهتافات النابعة من تجييش خارجي أو حتى داخلي، خلونا نحاول نتأكد ونحلل لانه كلنا منعرف أنه في ناس حتما مو مبسوطة أنه القصص تمرق بسلاسة وبدون دم، لأنه بقائهم كان يعتمد على وجود هاد الدم السوري يلي هو دمنا كلنا وأكيد كل السوريين تعبوا ومو حابين يرجعو يعيشو مرة تانية تجربة صعبة.
وأضاف، لهيك بقول لكل شخص قادر يوّعي قادر يهدّي ويقلل من المخاوف كل رجل دين منفتح كل ناشط مدني كل سوري واعي لتجربة قاسية عاشها، هلأ وقتك هلأ دورك،
أي مبادرة فردية او جماعية بتقوم فيها هلأ صغيرة أو كبيرة رح تساهم بأنك تحبط أي محاولة لزرع الفتنة أو أي شي ممكن يزعزع هي المرحلة ، "المجتمع المدني دوره هلأ اكبر من أي دور سلطةوهو يلي بحدد بالمستقبل سياسة أي سلطة، المجتمع المدني السلمي يلي بتكون فيه الأولية لسوريتك "فقط" هو القوة الوحيدة يلي رح يكون تأثيرها ايجابي وبعيد عن اي شي سلبي مُدمّر آمنوا من جوات قلوبكم أنه سوريا لكل السوريين.
يذكر أن مكسيم خليل شارك مؤخرا في مسلسل "المعبر"، بطولة النجوم عباس النوري، وكاريس بشار، وأنس طيارة، ولين غرة، وخالد القيش.
والمسلسل اجتماعي بوليسي، يتألف من 15 حلقة، وتدور الأحداث في إطار درامي يسلط الضوء على عمليات تهريب حدثت عام 2005، عبر المعابر غير الشرعية بين لبنان وسوريا، وهو عن قصة مؤيد النابلسي، أعد السيناريو والحوار له حمزة اللحام، وأخرجه يزن هشام شربتجي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مكسيم خليل يحذر خطورة الشائعات مکسیم خلیل
إقرأ أيضاً:
قاض فيدرالي يأمر باستمرار احتجاز الناشط الفلسطيني محمود خليل
أمر قاضي فيدرالي أمريكي، مساء الجمعة، باستمرار احتجاز الناشط الفلسطيني محمود خليل، خلال أول جلسة محاكمة له، عقب اعتقاله بسبب قيادة مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة.
وخلال جلسة محاكمة في نيوجيرسي، أمر قاضي المحكمة الفيدرالية في نيوارك مايكل فاربيارز بإبقاء الناشط خليل، قيد الاحتجاز في منشأة تابعة لإدارة الهجرة والجمارك في لويزيانا.
ورفض فاربيارز الاستماع إلى الحجج بشأن ما إذا كان ينبغي إطلاق سراح الناشط الفلسطيني، الذي يحمل البطاقة الخضراء.
ولا يزال خليل، الذي لم يحضر الجلسة، قيد الاحتجاز في منشأة تابعة لإدارة الهجرة والجمارك في لويزيانا رغم مرور أسبوعين على احتجازه.
في السياق، تجمع مئات المتظاهرين أمام محكمة نيوارك في ولاية نيوجيرسي، خلال جلسة محاكمة خليل، وذلك دعما للناشط الفلسطيني.
وحمل بعض المتظاهرين لافتات تطالب بالإفراج عن خليل، وأخرى تنتقد الرئيس دونالد ترامب وموقف إدارته القاسي تجاه الطلاب الدوليين الذين يدرسون في الجامعات الأميركية بتأشيرات طلابية.
وقال أحد المتظاهرين الذي طلب عدم كشف هويته: "سنناضل ضد هذه الحملة الشرسة".
في المقابل دفع محامو الحكومة الأمريكية باتجاه نقل قضية محمود خليل إلى محكمة في ولاية لويزيانا يُعتقد أنها متعاطفة مع حملة الرئيس دونالد ترامب المتشددة على الهجرة.
وأوقف طالب الدراسات العليا بجامعة كولومبيا، وهو وجه بارز في حركة الاحتجاج التي اندلعت ردا على حرب "إسرائيل" على غزة، ونُقل إلى لويزيانا في وقت سابق من هذا الشهر، ما أدى إلى تنظيم تظاهرات تطالب بالإفراج عنه.
كما استهدفت الإدارة الأمريكية عددا من الطلاب الأجانب الآخرين على خلفية مشاركتهم في الاحتجاجات ضد الحرب على غزة.
ولم توجه إلى محمود خليل أي اتهامات، لكن الإدارة أمرت بترحيله وإلغاء تصريح إقامته الدائمة معتبرة أن أنشطته تقوّض السياسة الخارجية الأمريكية.
خلال جلسة الاستماع قال محامي الحكومة أوغست فلينتجي إنه "من أجل اليقين القضائي، فإن القضية يجب أن تنقل إلى لويزيانا".
لكن محامي الطالب باهر عزمي اتهم الحكومة بالسعي إلى نقل القضية لتعزيز "ردها الانتقامي".
وقال القاضي إنه لن يصدر قرارا على الفور بشأن تحويل القضية على المحكمة الأكثر محافظة والتي أظهرت تعاطفا في السابق مع سياسات ترامب.
ولم يكن خليل حاضرا في الجلسة، لكن زوجته نور حضرت مع عدد من المؤيدين.
وأثار توقيف الطالب غضب معارضي ترامب، والمدافعين عن حرية التعبير، وحتى بعض النشطاء السياسيين اليمينيين الذين يرون أن القضية سيكون لها تأثير سلبي على حرية التعبير.
وأوقف مسؤولو الهجرة أيضا الطالبة التركية بجامعة تافتس روميساء أوزتورك، والطالبة في جامعة كولومبيا يونسو تشونغ، تمهيدا لترحيلهما.
وقد أوقفت المحاكم ترحيلهما مؤقتا.
وقال محامي أوزتورك، الخميس: "يجب أن نشعر جميعا بالهلع من الطريقة التي خطف بها (الضباط) روميساء في وضح النهار" بعدما انتشرت على الانترنت لقطات لعناصر ملثمين بملابس مدنية وهم يحيطون بالطالبة المحجبة.