بشرى أحمد علي
اي نشاط ثقافي - رياضي - إجتماعي بدون تصريح مسبق ح يجغموك ويكرفسوك وح تبيض بيضتك في بورتسودان ...
وذلك يمن يهمهم الأمر :-
ناس الحفلات ومحلات الباسطة والمديدة
وناس المطاعم وناس الفول والطعمية والأقشي
وناس ابو طاقية البجمعو قروش الحرب في الإستراحات (قاصدين ناس التشاليح وسوق الغنم ومحلات التياب السودانية و نسوان البازارات)
سفراء التكاية (ود الصول- سوهندا - ميمي عصام )
ال penholder قاعد يتابع مواقع التواصل الإجتماعي وشاف " الخبث " لو عاملين فيها مفتحين وفاتح بابو للبلاغات .
وأحذروا غضبة الحليم ...
سنتين مافي زول سألكم بتعملو في شنو على اساس أنها كلها شهور والحرب بتقيف وترجعو لبلدكم وتكملو ليلة الدخلة هناك ...
وطالما قررتو تحاربو 100 سنة وشغالين تقولو " بل بس " عليكم الإلتزام بتوجيهات البلد المضيف...
إنتو لا علماء ذرة ولا إلكترونيات ...ما عندكم اي merit عشان تكون عندكم إمتيازات خاصة
كبيركم بكون عندو علبة " تمباك " مخبأة تحت الكاشير ، فاتح محل طعمية تحت التستر وببيع التمباك بالدس
والجاب ليكم الهوا ..الشغلة زادت عن حدها
عندك كلام عاوز تقولو اركب تاركو وأمشي بورتسودان فضفض وقول العاوزو
بس الناس ديل ما عاوزين كواريك وكلام فاضي في بلدهم
ومن حقهم ...ولا شنو ؟؟
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
سفير أنقرة يؤكد أهمية وجود مؤسسات تركية في السودان
شدد سفير تركيا لدى الخرطوم فاتح يلديز، على أهمية وجود مؤسسات تركية مختلفة بالأراضي السودانية رغم الظروف الصعبة والاستثنائية التي يمر بها البلد العربي، وأكد يلديز في تصريح للأناضول أن سفارته تبذل قصارى جهدها لتقديم رسالة مفادها بأن تركيا تقف إلى جانب السودان بكل مؤسساتها.
وأضاف أن العلاقات بين شعبي تركيا والسودان تمتد لقرون، مضيفاً: "تعتبر بورتسودان الآن المركز الإداري الفعلي للبلاد. وأهم مهمة لنا هنا هي التأكيد على أننا نقف إلى جانب الحكومة والشعب السوداني".
وأوضح يلديز أن السفارة التركية تُعد واحدة من عدد قليل من البعثات الدبلوماسية العاملة في بورتسودان.
وتابع: "لدينا تمثيل واسع يشمل الملحق العسكري ومستشاري الداخلية والتعليم، ورغم هذه الظروف الصعبة والاستثنائية، نحن ملتزمون بتقديم رسالة واضحة بأن تركيا تدعم السودان بجميع مؤسساتها".
وأكد استمرار الجهود لتعزيز وجود تركيا في السودان في مجالات مختلفة، قائلاً: "نعمل على إطلاق أنشطة وكالة التعاون والتنسيق التركية (تيكا) وبنك زراعات التشاركي في بورتسودان".
وأردف قائلاً: "نتابع جميع الملفات التي كنا نعمل عليها قبل الحرب عن كثب، ونستعد لتعزيز علاقاتنا مع السودان بعد انتهاء الصراعات".
وعن المأساة الإنسانية في السودان، قال: "حوالي 13 مليون شخص نزحوا من أماكنهم، وعدد الوفيات لا يمكن حصره بسبب غياب البيانات الإحصائية الدقيقة. ونعتقد أن وجود تركيا في السودان يلعب دوراً مهماً في تسليط الضوء على هذه الأزمة الإنسانية عالمياً".
ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023 يخوض الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب، بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين الأشخاص إلى المجاعة والموت؛ جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
بورتسودان / الأناضول