أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، مقتل ضابط برتبة نقيب خلال معركة وسط قطاع غزة .

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان مقتضب: الإعلان عن مقتل ضابط برتبة نقيب خلال معركة وسط قطاع غزة، وهو قائد فريق في كتيبة 6551.

كما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري قوله: "مقتل ضابط برتبة رائد برصاص قناص اليوم في منطقة نتساريم وسط قطاع غزة".

اقرأ أيضا/ وزير إسرائيلي: إقالة المستشارة القضائية أهم من إعادة المختطفين

ودخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الخميس، يومها الـ447، فيما واصل الجيش الإسرائيلي ارتكاب المجازر واستهداف مراكز الإيواء وخيام النازحين، في وقت جدد هجماته على المستشفيات في شمال القطاع، وتفجير روبوت أمام مستشفى كمال عدوان.

وكثفت الطائرات الإسرائيلية، قصفها الجوي العنيف على حيي الصبرة والزيتون ومحيط مسجد بلال بن رباح جنوب شرق مدينة غزة، في وقت كثفت المدفعية الإسرائيلية قصف المنازل السكنية في مختلف مناطق القطاع.

 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: وسط قطاع غزة مقتل ضابط

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يوسع "المنطقة الأمنية" في شمال قطاع غزة

قال الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إن قواته توغلت لتوسيع سيطرتها في منطقة بشمال قطاع غزة، بعد أيام من إعلان الحكومة عزمها السيطرة على مناطق واسعة من خلال عملية في جنوب القطاع.

وأضاف الجيش في بيان له أن الجنود الذين ينفذون العملية في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، الواقعة في شمال القطاع، يسمحون للمدنيين بالخروج عبر طرق منظمة، بينما يواصلون توسيع المنطقة التي حددتها إسرائيل منطقة أمنية داخل القطاع.

وأظهرت صور متداولة على منصات التواصل الاجتماعي دبابة إسرائيلية على تلة المنطار في حي الشجاعية، في موقع يتيح لها رؤية واضحة لمدينة غزة وما وراءها حتى الشاطئ.

وقال مسؤول صحي محلي في رسالة نصية إن القصف على الجانب الشرقي من غزة لم يتوقف. ومع توغل القوات الإسرائيلية في المنطقة، كان مئات السكان قد فروا منها بالفعل الخميس وهم يحملون أمتعتهم سيرا على الأقدام أو على عربات تجرها الحمير أو في سيارات، وذلك بعد أن أصدر الجيش الإسرائيلي أحدث سلسلة من تحذيرات الإخلاء التي تقول الأمم المتحدة إنها تغطي الآن حوالي ثلث قطاع غزة.

واستأنفت إسرائيل عملياتها في غزة بسلسلة كثيفة من الغارات الجوية في 18 مارس وأرسلت قواتها مرة أخرى بعد اتفاق لوقف إطلاق النار استمر لمدة شهرين وشهد إطلاق سراح 38 رهينة مقابل الإفراج عن مئات السجناء والمعتقلين الفلسطينيين. وتعثرت جهود استئناف المفاوضات، التي تتوسط فيها مصر وقطر.

وقال مسؤول فلسطيني مطلع على جهود الوساطة لرويترز "لا توجد اتصالات حاليا".

وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن أكثر من 280 ألف شخص في غزة نزحوا على مدى الأسبوعين الماضيين، مما يزيد من بؤس الأسر التي نزحت بالفعل عدة مرات خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية.

وقال همام الريفي (40 عاما) إن أفرادا من عائلته قُتلوا عندما تعرض مجمع مدارس بمدينة غزة كانوا يحتمون فيه لقصف الخميس.

وأضاف: "أقسم بالله قاعد في الشارع. مفيش مأوى هنا. بيتي في الأول انهدم، وبقيت في خيمة في مدرسة.. مش في صف (قاعة دراسية)، والآن أنا مش عارف وين بدي أروح، أنا في الشارع لعلمك".

وفي مدينة غزة، قال سكان إن غارات إسرائيلية استهدفت محطة تحلية مياه تقع شرقي حي التفاح، وهي محطة مهمة لتوفير مياه شرب نظيفة. وتنقطع إمدادات الإغاثة منذ أسابيع.

وتتمركز القوات الإسرائيلية أيضا حول أنقاض مدينة رفح على الطرف الجنوبي من غزة. ويقول مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن 65 بالمئة من القطاع أصبح الآن ضمن مناطق "محظورة" أو ضمن مناطق صدرت لها أوامر إخلاء قائمة أو كليهما.

وقال وزراء إسرائيليون إن العمليات ستستمر لحين عودة 59 رهينة من قطاع غزة. وتقول حماس إنها لن تفرج عنهم إلا بموجب اتفاق ينهي الحرب.

والجمعة، قال المتحدث باسم الجناح العسكري لحماس، إن نصف الرهائن محتجزون في مناطق صدرت لسكانها تحذيرات بإخلائها.

مقالات مشابهة

  • الهلال الأحمر الفلسطيني يطالب بتحقيقٍ دولي مستقل في مقتل 15 مسعفا برصاص إسرائيلي
  • مصدر مسؤول: مقتل مراهق أمريكي-فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في رام الله
  • الجيش الإسرائيلي: 10 صواريخ أطلقت من قطاع غزة
  • غزة: الجيش الإسرائيلي يقرّ بارتكاب أخطاء حول مقتل 15 مسعفاً
  • الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو لأولى عملياته في "محور موراغ"
  • الجيش الإسرائيلي يوسع "المنطقة الأمنية" في شمال قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يوسع عمليته البرية شمال غزة
  • مقتل ضابط عراقي بهجوم مسلح جنوبي العراق
  • الداخلية العراقية تؤكد مقتل ضابط رفيع أثناء الواجب
  • مقتل ضابط رفيع بمواجهة مسلحة مع مطلوب جنوبي العراق