وزارة الدفاع بالحكومة الانتقالية السورية: بدأنا حملة بريف دمشق لسحب السلاح غير الشرعي
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرحت وزارة الدفاع في الحكومة الانتقالية السورية، اليوم الخميس، ببدء حملة في مناطق بريف دمشق لسحب السلاح غير الشرعي، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، أعلنت إدارة العمليات العسكرية السورية عقب اجتماع قادة الفصائل العسكرية الثورية مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، عن اتفاق لحل جميع الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع.
تم الاتفاق خلال الاجتماع على توحيد الفصائل تحت إدارة العمليات العسكرية وضبط الأمن في المنطقة، والبدء بسحب السلاح الثقيل من قبل الإدارة، وأيضا تجهيز أماكن مخصصة للبدء بعملية سحب السلاح الذي كان بحوزة النظام السابق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحكومة الانتقالية السورية ريف دمشق السلاح غير الشرعي أحمد الشرع
إقرأ أيضاً:
المكسيك تطلق حملة واسعة لـ«نزع السلاح»
يناير 11, 2025آخر تحديث: يناير 11, 2025
المستقلة/- من ساحة كنيسة سيدة غوادالوبي الشهيرة في مدينة مكسيكو، اطلقت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم رسميًا، حملة واسعة ضد انتشار الأسلحة النارية،.
ويشجع البرنامج الذي أطلق عليه اسم “نعم لنزع السلاح، نعم للسلام”، مالكي الأسلحة النارية على تسليم أسلحتهم، حتى في الكنائس، دون كشف هويتهم، مقابل مبلغ مالي.
وقالت الرئيسة شينباوم خلال إطلاق الحملة: “هذا البرنامج يعني أنه يمكن تسليم سلاح موجود في المنزل، من دون أي تحقيق، مقابل مبلغ مالي، وذلك ليتم إتلافه”.
ويتراوح المبلغ المالي المعروض مقابل أنواع مختلفة من الأسلحة بين 430 دولاراً و1300 دولار.
أسلحة الأطفال البلاستيكية
وفي خطوة رمزية، دمّر الجنود أسلحة نارية، حتى إن أطفالًا برفقة ذويهم كانوا قادرين على استبدال أسلحتهم البلاستيكية بألعاب أخرى.
وسألت شينباوم: “لماذا يجب أن نعلّم أطفالنا أي شيء يتعلق بالعنف؟”.
وسيمتد برنامج نزع السلاح ليشمل جميع أنحاء البلاد، بالتعاون مع السلطات الدينية المكسيكية وبتنسيق من وزارات الدفاع والداخلية والأمن العام.
سجل من الجرائم
وكان تنفيذ هذا البرنامج قد بدأ في مدينة مكسيكو منذ مايو/أيار 2019، وقد أنشأته الرئيسة المكسيكية عندما كانت عمدة العاصمة التي يبلغ عدد سكانها 9,2 ملايين نسمة.
وفي عام 2023، سجلت المكسيك 31062 جريمة قتل، 70% منها بسبب أسلحة نارية، وفقًا لأرقام أولية صادرة عن المعهد الوطني للإحصاء.
وترتبط نحو ثلاثة أرباع جرائم القتل باشتباكات بين جماعات إجرامية للسيطرة على طرق أو أسواق مخدرات، بحسب ما قاله الرئيس السابق أندريس مانويل لوبيز أوبرادور.