أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي عن آراء المواطنين الأتراك في الحزب السياسي الأقدر على حل مشكلات تركيا، المتعلقة بالاقتصاد والتعليم والقانون وحرية الصحافة والمساواة بين الجنسين.

الاستطلاع اجرته مؤسسة Asal خلال شهر ديسمبر/ كانون الأول قبل أيام من انطلاق العام الجديد.

وخلال استطلاع الرأي الذي تم بمشاركة 1860 شخص، تم سؤال المشاركين

وأفاد 34.

5 في المئة من المشاركين أنه لا يوجد أي حزب سياسي تركي حاليا قادر على حل المشكلات التي تعاني منها تركيا.

وجاءت نتائج استطلاع الرأي على النحو التالي:

حزب العدالة والتنمية: 23 في المئة حزب الشعب الجمهوري: 17.2 في المئة حزب الحركة القومية: 3.1 في المئة حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب: 2.6 في المئة حزب الجيد: 1.8 في المئة حزب النصر: 1.5 في المئة حزب الرفاة من جديد: 1.2 في المئة آخرون: 3.3 في المئة الممتنعون عن الرد: 11.8 في المئة Tags: استطلاع رأيحزب الحركة القوميةحزب الديمقراطية والمساواة للشعوبحزب الشعب الجمهوريحزب العدالة والتنمية

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: استطلاع رأي حزب الحركة القومية حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية فی المئة حزب

إقرأ أيضاً:

بيان في ذكرى استشهاد الدكتور خليل إبراهيم ورفاقه الأبرار

في ذكرى استشهاد الدكتور خليل إبراهيم، تتقدم حركة العدل والمساواة بالتحية لشهداء الثورة السودانية التراكمية التي أشعل فتيلها الدكتور خليل ورفاقه الأبرار، وقدم السودانيون فيها الدموع والدماء. إن السودانيين مطالبين باستلهام معاني الوطنية الحقيقية من سير الشهداء والتمسك بالقيم التي ضحوا من أجلها، بالحفاظ على وحدة البلاد، وتعزيز قيمة السلام، والعدالة الاجتماعية، والمواطنة المتساوية، والحرص على التنمية المتوازنة، وتحقيق الفيدرالية التي تجعل من جميع السودانيين شركاء في إدارة البلاد.ضحى الشهيد خليل ورفاقه بحياتهم مناهضة للظلم، وها هي مليشيا الدعم السريع تمارس أبشع أنواع الظلم والاعتداءات ضد المدنيين، حركة العدل والمساواة السودانية في خندق واحد مع القوات المسلحة الباسلة دفاعاً عن المدنيين، في مشهد وطني باذخ وتلاحم هياب يثبت أن ثورة الكفاح المسلح ومعركة الكرامة من ذات المشكاة.إن مشروع العدل والمساواة الذي أسسه الدكتور خليل ورفاقه يدعو إلى المحافظة على وحدة الوطن ونبذ القبلية والجهوية، ان قيادات القوى السياسية التي تحالفت مع مليشيا الدعم السريع اختطفت إرادة أحزابها، حركة العدل والمساواة السودانية تدعو إلى ثورة تصحيحية تقودها الجماهير ضد القيادات التي رهنت إرادة مؤسساتها للمليشيا، فالوطن قبل الحزب والقبيلة، إن وحدة السودان وكرامة إنسانه تتقدم على الأيديولوجيا والانتماء الحزبي والجهوي.إن اندلاع الحرب أعاق تنفيذ اتفاق جوبا لسلام السودان وعطل مسيرة الانتقال، فتوحدت إرادة الشعب السوداني وقواته المسلحة في الحفاظ على وحدة وسلامة البلاد، إن الأمن والسلام شرط أساسي لتحقيق انتقال ديمقراطي معافى يلبي تطلعات السودانيين في السيادة والريادة، تحقيق الأمن وسلامة الناس مهم لتهيئة المناخ ليتمكن جميع السودانيين من المشاركة في حوار سوداني شامل.في أوج قتالهم ضد نظام المؤتمر الوطني، رفض الشهيد الدكتور خليل ورفاقه بشكل قاطع العقوبات التي فرضتها المنظومة الدولية ضد السودان، لأن المتضرر الأول منها هو الشعب وليس الحكام، ان التدخلات الإقليمية والدولية السلبية في الشأن السوداني تطيل أمد الحرب وتزيد معاناة السودانيين، إن استمرار بعض الدول في تزويد متمردي الدعم السريع بالعتاد العسكري يعتبر خرقاً للأعراف الدبلوماسية وتدخلاً سافراً في الشأن السوداني، ويتنافى مع القيم الإنسانية والأعراف الدولية. إن مشروع العدل والمساواة يدعو إلى بناء العلاقات بين الشعوب على أسس الاحترام المتبادل وعدم التدخل في شؤون الآخرين.في ذكرى استشهاد الدكتور خليل ورفاقه، نؤكد لأسر الشهداء أننا ماضون على العهد والوعد، ونجدد الدعوات لهم بالقبول الحسن، والتحية مبتدأ وختاماً لجميع شهداء الوطن والشفاء العاجل للجرحى وعوداً حميداً للمفقودين والنصر للشعب السوداني.د. محمد زكريا فرج اللهحركة العدل والمساواة السودانية‏justice & Equality Movement Sudan (JEM)أمين الاعلام الناطق الرسمي٢٣ ديسمبر ٢٠٢٤ إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • شرطة دبي تستعرض جهودها في ترسيخ العدالة والمساواة
  • عودة السوريين تهدد قطاع المنسوجات في تركيا
  • نتيجة مذهلة في آخر استطلاع رأي تركي.. ولم يأتي حزب العدالة والتنمية ولا حزب الشعب الجمهوري في المرتبة الأولى!
  • حزب العدالة والتنمية الحاكم يغلق الأبواب أمام داود أوغلو
  • تركيا… حزب بالتحالف الحاكم يرفض الحد الأدنى للأجور
  • هل يعود داود أوغلو إلى حزب العدالة والتنمية؟
  • أردوغان يدلي بتصريحات هامة خلال اجتماع كتلة حزب العدالة والتنمية في البرلمان
  • ما حقيقة عودة علي باباجان إلى حزب العدالة والتنمية؟
  • بيان في ذكرى استشهاد الدكتور خليل إبراهيم ورفاقه الأبرار