صحيفة الاتحاد:
2025-01-27@19:32:34 GMT

سابالينكا تعاني «العطش»!

تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT

 
بريزبين (أ ف ب)

أخبار ذات صلة منتخب السعودية يعاني «آفة» التأخر في النتيجة! ولاية فيكتوريا الأسترالية تتأهب لمواجهة حرائق غابات مدمرة


أكّدت الببلاروسية أرينا سابالينكا المصنفة أولى عالمياً أنها «جاهزة» للدفاع عن لقبها في بطولة أستراليا المفتوحة للتنس، والتتويج للمرة الثالثة توالياً، مشيرة إلى أنه لا يزال لديها الكثير من المجال للتحسن.


وكان عام 2024 متميزاً بالنسبة إلى سابالينكا «26 عاماً»، بعدما بلغت سبع مباريات نهائية، وتُوجت بأربعة ألقاب، من بينها أيضاً لقب بطولة الولايات المتحدة.
وبدأ عام البيلاروسية بنجاح بالدفاع عن لقبها في أستراليا، إثر فوزها على الصينية المتألقة جنغ تشينوين.
في حال تتويجها باللقب للمرة الثالثة توالياً، ستصبح أول امرأة تفعلها منذ السويسرية مارتينا هيجنز بين عامي 1997 و1999.
وقالت سابالينكا لموقع رابطة اللاعبات المحترفات بعد وصولها لخوض دورة بريزبين الدولية الأحد قبل انطلاق البطولة الأسترالية الكبرى في الثاني عشر من يناير المقبل «أشعر أنني مستعدة وجاهزة».
وأضافت المتوجة بـ17 لقبا في مسيرتها «أحب أستراليا، ودائماً ما آتي إلى هنا متعطشة وجاهزة، أشعر بكل الدعم هنا، وأعتقد أن أفضل ما في أستراليا هو أن الناس شغوفون حقاً بالتنس».
وكانت البيلاروسية بدأت العام في دورة بريزبين أيضاً، حيث وصلت إلى المباراة النهائية من دون أن تخسر أي مجموعة، قبل أن تسقط أمام الكازاخستانية إيلينا ريباكينا.
قضت سابالينكا فترة الإجازة في منزلها بولاية فلوريدا الأميركية، قبل التوجه إلى الشرق الأوسط للاستعداد لأستراليا، وتستغل دورة بريزبين للتحضير لبطولات الجراند سلام.
قالت «تعملين جاهدة لتحسين الكثير من الأمور في فترة التحضير، الدورة الأولى التي تشاركين فيها قبل البطولات الكبرى، حيث يمكنك تجربة الأمور، ومعرفة ما سينجح بالنسبة لك وما لن ينجح».
وعلى الرغم من صعودها إلى صدارة ترتيب اللاعبات المحترفات، تعتبر سابالينكا أن هناك جوانب في لعبها لا تزال بحاجة إلى التحسين.
وأضافت «هناك الكثير من الأمور لتحسينها، أعني ربما لست جيدة في لعبي عند الشبكة في منافسات الفردي، هناك العديد من الأشياء، حتى إرسالي ليس بالقدر الذي أريده، لذا هناك دائماً أجزاء يمكن تحسينها».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: التنس أستراليا بطولة أستراليا المفتوحة للتنس أرينا سابالينكا

إقرأ أيضاً:

ناطق الحكومة: قائد الثورة شخص واقع الأمة والإشكاليات التي تعاني منها نتيجة الجمود تجاه المخاطر

الثورة نت|

أكد ناطق الحكومة وزير الإعلام هاشم شرف الدين، أن كلمة قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي بالذكرى السنوية للشهيد القائد شخصت واقع الأمة والإشكالية التي تعاني منها والمتمثلة في حالة الجمود تجاه المخاطر.

وأوضح ناطق الحكومة في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن كلمة قائد الثورة لم تُخفِ القلقَ نفسَهُ الذي أبداهُ أخوهُ الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي على أمةٍ غارقةٍ في سُباتٍ عميقٍ، بينما تُحاكُ ضدَها أكبرُ المؤامرات، وتُدبَّرُ لها أخطرُ المكائد.

ولفت إلى أن قائد الثورة شخّصَ بِدِقَّةٍ مُذهلةٍ، تلكَ “الإشكاليةَ” التي تُعاني منها الأمةُ العربيةُ والإسلاميةُ، ألا وهي حالةُ الجمودِ تجاهَ المخاطر، مُتتبّعاً نشأتها وتطورها عبر مراحل تاريخية، بدءاً مِن الغفلةِ عن المشروعِ الصهيوني، مروراً بمرحلةِ ما بعدَ أحداثِ 2001م، وصولاً إلى حالةِ التطبيعِ المُعلَنةِ مع العدو.

وقال” ولم يكتفِ قائدُ الثورةِ بتشخيصِ المرض، بل سعى إلى استجلاءِ أسبابِه، مُرجِعاً إياها إلى التولي لأمريكا وإسرائيل بدلاً من التولي للهِ سبحانه وتعالى، وإلى التخلي عن القرآنِ الكريم، مُشيراً إلى تنصّلِ الأمةِ عن دورِها في حَملِ مسؤوليةِ الدفاعِ عن الخيرِ ومواجهةِ الشر على مستوى البَشرية”.

وأشار وزير الإعلام إلى أن قائد الثورة بيّن ظواهر هذا الجمود: مِن جمودٍ تجاه المخاطر، وتفرّجٍ تجاه الكوارث، وتفريطٍ في المسؤولية، وضَلالٍ يُعيقُ تمييزَ العدو الحقيقي، ولم يقف عند هذا الحد، بل قدّمَ العلاجَ، متمثلاً بالتولي لله تعالى والتمسك بالقرآن الكريم وما وردَ على لسانِ النبي واتباعِ المشروعِ القرآني الذي يستنْهِضُ الهِممَ، ويُعيدُ ضبطَ مواقفِ الأمةِ وفقَ الضوابطِ الإلهية.

وذكر أن قائد الثورة أبرزَ بوضوحٍ، نتائجَ استخدامِ هذا العلاج أو إهمالِه، مُشدّداً على ضمانةِ المستقبلِ لِمَن يتولى الله، وخسارةِ الدنيا والآخرةِ لمن يتولى أمريكا، وختمَ حديثَهُ – عن الإشكاليةِ هذهِ – بذكرِ النتائجِ الحَتمية، مُؤكّداً على استمرارِ دورِ الأمةِ ونُورِ الحقِ، وعلى الاستبدالِ الإلهي، والنصرِ المحتومِ للمستجيبين لله تعالى، والفشلِ المحتومِ لأهلِ الكتاب، وخسارةِ أبناءِ الأمةِ غيرِ المستجيبين.

وأضاف” إنّ في هذه الكلمةِ ما يُبرِزُ دورَ أعلامِ الهُدى في توعيةِ الأمةِ بأمورِها وواجباتِها ومسؤولياتِها، فقد كانت كلمةً مَنحتنا فهماً دقيقاً للمَشهَد، وتشخيصاً مُحكَماً للمشكلة، وتقديمَ علاجٍ شاملٍ، يُشبهُ ما يُقدّمهُ الطبيبُ الماهرُ لمرضاه، وكان فيها قائدُ الثورةِ مُنذراً ومُنَبِّهاً، مُحذّراً ومُرشِداً في آنٍ واحد، وهذا يُعزّزُ ما يُشهَدُ لهُ مِن حِكْمَتِهِ ورؤيتهِ الثاقبةِ”.

وأشار إلى “الوَقعِ الخاصِ لكلمةِ هذه الذكرى في كل عام، فلطالما تُشعِرُنا أكثر: أنَ الشهيدَ القائدَ كأنّهُ بينَنا لم يُفارِقنا بَعـد، يستنهضُ هِممَ العربِ والمسلمين أجمعين، بلغةٍ مُشفِقَة، تُلامسُ القلوبَ وتُحرّكُ الضمائرَ، يُذكّرُنا بِوَعدِ النصرِ المَحتوم، ويُلهمُنا بِصُمودِ الأبطال”.

مقالات مشابهة

  • طريقة قلي البيض دون استخدام الكثير من الزيت
  • بن جفير: صفقة التبادل ستكلفنا الكثير وستسبب لنا كارثة
  • هل تعاني من تضخم البروستاتا؟ حل سحري دون جراحة
  • ناطق الحكومة: قائد الثورة شخص واقع الأمة والإشكاليات التي تعاني منها
  • ناطق الحكومة: قائد الثورة شخص واقع الأمة والإشكاليات التي تعاني منها نتيجة الجمود تجاه المخاطر
  • ماديسون كيز تقهر سابالينكا وتتوج بلقبها الأول في “الغراند سلام”
  • ما الأسباب التي تجعلك تعاني من نزلة برد لا تزول؟
  • طبيبة تكشف عواقب محاولة شرب الكثير من الماء
  • دراسة تكشف: تناول الكثير من اللحوم الحمراء قد يسبب الخرف وتدهور الصحة العقلية
  • «أستراليا المفتوحة للتنس».. الأمور «خارج السيطرة»!