استمتعوا بأجواء الأعياد مع تجربة طعام فاخرة في كاشكان مع الشيف الشهير رانفير برار
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
يعد كاشكان المطعم الهندي الفاخر والمتميز بأطباقة المتنوعة من المطبخ الهندي والعالمي في مزيج رائع الوجهة الأمثل لتجربة تتسم بالفخامة والأجواء المترفة بقيادة الشيف رانفير برار المؤسس لمطعم كاشكان حيث يعد ملاذ لعشاق الطعام الذين يبحثون عن تجربة مميزة. يقع كاشكان في قلب دبي، داخل مول فستيفال سيتي، حيث يمزج بين الفخامة والتقاليد، موفرًا أجواء رائعة تمزج بين الأناقة العصرية والتراث الثقافي الغني.
تحت إشراف الشيف الشهير رانفير برار، يقدم المطعم قائمة طعام مبتكرة تمزج بين النكهات الهندية التقليدية وأخرى معاصرة. كل طبق هو تحفة فنية، يتم تحضيره باستخدام أجود المكونات مع اهتمام لا مثيل له بالتفاصيل وخدمة استثنائية، ، وأجواء فاخرة، يعتبر كاشكان المكان المثالي لخلق ذكريات لا تنسى.
وليمة عيد الميلاد الملكية: ران-إي-سيكنداري الأسطوري
هذا العيد، يدعوكم كاشكان للاستمتاع بتجربة طعام ملكية حقيقية مع طبق ران-إي-سيكنداري، وهو طبق يُطهى ببطء حتى الاستواء بواسطة الشيف رانفير برار. يقدم ران-إي-سيكنداري لحم الضأن الطري والمليء بالنكهات، المطهو باستخدام مزيج فريد من التوابل. يتوفر هذا الطبق حصريًا هذا الموسم الاحتفالي مقابل 250 درهمًا فقط، ليجعل عشاء عيد الميلاد الخاص بك استثنائيًا.
ليلة رأس السنة: ليلة من الفخامة والتميز
استمتعوا بعشاء بوفيه فاخر يضم مجموعة من الأطباق الغنية التي تم تحضيرها للاحتفال بطريقة مميزة. ستكتمل الأمسية بعروض ترفيهية مفاجئة وحصرية، مصممة لتدهشك و لتضمن لك ليلة سحرية ستظل في ذاكرتك طويلاً.
“موسم الأعياد هو الوقت المثالي للاحتفال ، وخلق ذكريات لا تُنسى، في كاشكان، قمنا بإعداد تجربتين فريدتين – الأولى طبقنا المميز ران-إي-سيكنداري لعيد الميلاد والثانية هو عشاء رأس السنة الفاخر والمتميز. يسعدني أن أقدم لكم هذه العروض التي تم إعدادها بعناية فائقة. انضموا إلينا هذا الموسم في تجربة فاخرة لا مثيل لها، حيث ستكون كل لحظة تجربة لا تُنسى. رانفير برار، الشيف الشهير ومؤسس كاشكان.
سواء كنت تحتفل مع العائلة والأصدقاء أو مع أحبائك، يُعد كاشكان من رانفير برار الوجهة المثالية للاستمتاع بمأكولات استثنائية وأجواء احتفالية هذا الموسم. احجز طاولتك اليوم واستمتع باحتفال عيد ميلاد ورأس سنة لا يُنسى.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
"تصعيد دموي في غزة".. 27 شهيدًا بينهم ضحايا قصف على تكية طعام
تشهد قطاع غزة تصعيدًا ميدانيًا خطيرًا، اليوم الخميس، مع مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلي شن غارات عنيفة على مناطق متفرقة في القطاع، ما أسفر عن استشهاد 27 مواطنًا وإصابة العشرات بجروح متفاوتة.
مقتل جندي إسرائيلي وإصابات في صفوف الاحتلالوأفادت وسائل إعلام عبرية بمقتل جندي إسرائيلي وإصابة عدد آخرين، جراء كمين نفذته المقاومة الفلسطينية ضد قوة عسكرية في أحد محاور القتال داخل قطاع غزة، دون الكشف تفاصيل إضافية حول مكان الكمين أو طبيعة العملية.
عشرات الشهداء والمصابين في غارات جديدة للاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم مصادر طبية فلسطينية: 30 شهيدا في غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم مجزرة الزوايدة: قصف يستهدف تكية طعاموفي جريمة جديدة، قصفت طائرة مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال تجمعًا للمواطنين أمام تكية طعام خيرية في بلدة الزوايدة وسط القطاع، ما أدى إلى استشهاد 3 مواطنين على الفور، فيما أصيب آخرون بجروح خطيرة، حسب ما أفاد به مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".
وتُعد هذه التكية من المراكز التي تقدم وجبات غذائية للمواطنين في ظل الأوضاع الإنسانية المتدهورة جراء الحرب المستمرة.
استشهاد مواطن في دير البلحوفي سياق متصل، استشهد مواطن فلسطيني آخر جراء قصف استهدف مدينة دير البلح الواقعة وسط القطاع، وسط تحليق مكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية واستهداف متواصل للأحياء السكنية والبنية التحتية.
ارتفاع حصيلة الشهداء منذ الفجروأشارت مصادر طبية في غزة إلى أن عدد الشهداء منذ فجر اليوم ارتفع إلى 27 شهيدًا، بينهم 18 شهيدًا سقطوا في مدينة غزة والمناطق الشمالية من القطاع، جراء سلسلة من الغارات المكثفة التي استهدفت منازل ومراكز إيواء ومستشفيات ميدانية.
أوضاع إنسانية مأساويةويأتي هذا التصعيد في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، الذي يعاني من نقص حاد في المواد الغذائية والطبية والمياه الصالحة للشرب، نتيجة الحصار المشدد والتدمير المنهجي للبنية التحتية.
وأكدت منظمات إنسانية محلية ودولية أن الاستهداف المتكرر للمراكز الخدمية والإنسانية، بما فيها التكايا والمستشفيات، يُعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، ويعرض حياة المدنيين للخطر المباشر.
استمرار القصف والتوتر الإقليميفي الوقت ذاته، تواصل قوات الاحتلال تنفيذ غارات متفرقة على مختلف مناطق القطاع، ما ينذر بمزيد من الخسائر البشرية والمادية، وسط تصاعد التحذيرات من تفجر الأوضاع إقليميًا في حال استمرار العدوان وعدم التوصل إلى تهدئة فورية.
وتأتي هذه التطورات بالتزامن مع جهود دبلوماسية تبذلها عدة أطراف عربية ودولية لوقف إطلاق النار، غير أن التصعيد الميداني المتواصل يضع هذه الجهود على المحك.