الحكم على مضيفة طيران التجمع المتهمة بقتل ابنتها بالقاهرة الجديدة.. بعد قليل
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تصدر بعد قليل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، الحكم على مضيفة الطيران التونسية وخبيرة في علم الطاقة والروحانيات بتهمة إنهاء حياة ابنتها.
. بعد قليل
وكانت النيابة العامة قررت إحالة المتهمة الى محكمة الجنايات لاتهامها بقتل نجلتها في القضية التي حملت رقم 7453 .
وكشفت التحقيقات أن المتهمة زعمت أنها تلقت إيحاءً بارتكاب الجريمة، ثم حاولت إنهاء حياتها تنفيذا لأوامر هذا الإيحاء.
واكدت المتهمة في امر الاحالة، أن ما تفعله ليس أفكارا متطرفة وإنما هو علاج بالطاقة و كانت تقنع زوجها عندما يفتح معها الحديث حول ما تقوم به عند رؤيته لها ترتكب أشياء غريبة، بأنها لغة النور هذه أكواد تفتح الهالات الموجودة في الجسم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة جنايات القاهرة محكمة جنايات القاهرة مضيفة الطيران مضيفة الطيران التونسية المزيد
إقرأ أيضاً:
20 مارس الحكم في جريمة قتـ.ـل الطفلة مكة بمنشأة القناطر
حجزت محكمة جنايات الطفل بالجيزة، اليوم الخميس، محاكمة المتهمة بقتل الطفلة مكة، وتقطيع جثتها إلى أشلاء، وذلك بعد العثور على بقايا جثمانها داخل كرتونة بشقة سكنية في منطقة وردان بمركز منشأة القناطر، إلى جلسة 20 مارس للحكم.
وكشفت التحقيقات أنه عُثر على أجزاء من جثة المجني عليها داخل كرتونة في شقة سكنية بمنطقة وردان بمنشأة القناطر، بعد أن اختفت عن أنظار أسرتها حال لهوها مع أطفال الجيران أمام المنزل.
وفقًا لاعترافات المتهمة الرئيسية، فقد كانت والدتها تستأجر شقة من والد الضحية، وبعد طلب طردها من الشقة بسبب خلافات، قررت الانتقام بشكل غير متوقع، فاستهدفت الطفلة الصغيرة، واستغلت عملية نقل أثاث من المكان إلى مسكن جديد، قامت المتهمة باختطاف "مكة" وإخفائها بين الأثاث.
وبحسب تحقيقات النيابة، قامت المتهمة بأفعال صادمة، حيث فصلت رأس الطفلة عن جسدها، قطّعت أطرافها، وانتزعت أحشاءها، ثم ألقت أجزاءً من جسدها في إحدى الترع القريبة للتخلص منها.
وكشف والد الطفلة عن تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة ابنته "مكة" التي عُثر عليها أشلاء داخل كرتونة في شقة سكنية بقرية وردان بمنشأة القناطر، بعد نحو ساعتين من اختفائها عن أنظار والدتها حال لهوها أمام المنزل.
وقال “فرحات”: إن ابنته عادت من دار تحفيظ القرآن الذي لا يبعد عن منزلها سوى أمتار قليلة، ومن ثم خرجت تلهو مع أطفال الجيران أمام المنزل، حينها لم يكن أحد موجودًا من أسرتها في الشارع، وبمرور الوقت اختفت الطفلة عن أنظار الأطفال فجأة متابعًا: "قعدنا ندور في القرية كلها حتة حتة".