يناقش فضيحتها الإباحية.. نجل باميلا أندرسون ينتج فيلماً وثائقياً عن والدته
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: قام براندون لي، نجل باميلا أندرسون، بإنتاج فيلم وثائقي على نتفليكس عن والدته، وقد أثر هذا الوثائقي بشكل إيجابي على حياة نجمة الإثارة العالمية.
وحمل المشروع الذي أنتجه براندون عنوان: “باميلا، قصة حب” وقام بمناقشة حياتها بصراحة شديدة، بما في ذلك فضيحتها الإباحية التي جعلتها سيئة السمعة في جميع أنحاء العالم.
ونال الفيلم الذي أنتجه براندون استحساناً كبيراً من النقاد، وحصل حتى الآن على ترشيحين لجائزة إيمي. وقال براندون بفخر، “إن المردود الحقيقي الذي نسعى إليه من وراء فيلم يحكي قصة شخص ما، هو التأثير الحقيقي على حياة هذا الشخص”.
وتم إصدار فيلم باميلا الوثائقي وكذلك مذكراتها في يناير (كانون الثاني) في الوقت نفسه تقريباً، في محاولة تدل على أن باميلا تحاول استعادة صورتها التي اهتزت، بعد تصويرها في المسلسل غير المصرح به “بام وتومي”.
وقد صرح براندون في مقابلة جديدة له مع موقع “بيبول”، أن هذا الفيلم ليس رداً على “بام وتومي”، الذي مثلته والدته وسبب لها الكارثة، وفق ما أوردت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
main 2023-08-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بهاء الحريري: الاستقلال الحقيقي لا يأتي بالتسويات بل بالعمل
قال بهاء رفيق الحريري في بيان: "تحلُّ ذكرى عيد الاستقلال الـ 81 على اللبنانيين في هذا العام بأدق لحظة تاريخية يمر فيها الوطن وأمام مفترق طرق سيحدد مستقبله، ومسار وشكل الدولة في المرحلة المقبلة، وسط حرب دامية على لبنان وظروف نزوح صعبة يعانيها أشقاؤنا في الوطن".
اضاف: "لعل أكثر التحديات صعوبة، الانقسامات الداخلية وتجاوز البعض لدور الدولة ومؤسساتها وفي طليعتها الجيش اللبناني الوطني، في حماية لبنان والحفاظ على سلامة أبنائه".
وتابع: "لم يعد خافياً على أحد في لبنان أن ذكرى الاستقلال قد فقدت بريقها ومعناها الحقيقي منذ اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، والذي كان يأمل أن يرى سلطة الدولة اللبنانية وجيشها على كافة الأراضي اللبنانية، وضحى بحياته رافضاً التنازل عن مسعاه الوطني في سبيل ذلك".
واردف: "لقد كان واضحاً أن المرحلة التي تلت اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، توقف فيها مشروع الاستقلال الحقيقي، حيث تماهى البعض مع مشروع المليشيات لحسابات ضيقة، فطغى تحالف الفساد والسلاح، على مصالح لبنان واللبنانيين، إلى أن وصلنا على ما نحن عليه اليوم".
وختم: "في هذه اللحظات الدقيقة والحرجة، نؤكد على أن الاستقلال الحقيقي للبنان لا يأتي بالتسويات أو المساومات أو المحاصصات، التي استنزفت مقدرات لبنان وسيادته على مر السنوات الماضية، بل إن الاستقلال الحقيقي يكون بالعمل الجاد والوطني لتخليص لبنان وشعبه من الوصاية الخارجية بكل أشكالها، وتسليم جميع المليشيات أسلحتها للدولة، وانضمام أبناء الوطن بكل طوائفهم، لمشروع بناء الدولة القوية في لبنان، لأنها الضامن الوحيد. وكلنا أمل أن تزول هذه المحنة من خلال وحدتنا والتفافنا حول جيشنا للحفاظ على لبنان ليبقى سيدا حرا مستقلا".