اختار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، هدف ماتيوس بالاسيوس لاعب نادي العين في مرمى فريق السد القطري، بدوري أبطال آسيا للنخبة، ضمن خمسة أهداف مرشحة لجائزة الأفضل في الجولة الأولى للبطولة “ منطقة الغرب”.
وسجل ماتيوس بالاسيوس هدفا في الدقيقة 80 ليتعادل العين أمام السد، بعد أن كان متأخرا بهدف منذ الدقيقة 45.
وقال الاتحاد الآسيوي، على موقعه الإلكتروني، إنه ومع بقاء 10 دقائق على نهاية الوقت الأصلي للمباراة، أدرك العين التعادل عن طريق ماتياس بالاسيوس، الذي تصدى الحارس لتسديدته الأولى، قبل أن يُصوب لاعب خط الوسط الأرجنتيني كرة بعيدة المدى اصطدمت بالأرض قبل أن تستقر في شباك المنافس.


وشملت بقية الأهداف المرشحة كلا من هدف القطري أكرم عفيف في مرمى العين أيضا بالمباراة ذاتها، وهدف محمد داود لاعب الشرطة العراقي في مرمى النصر السعودي، وهدف جواو كانسيلو لاعب الهلال السعودي في مرمى الريان القطري، وهدف فرانك كيسيه لاعب الأهلي السعودي في مرمى بيرسيبوليس الإيراني.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: فی مرمى

إقرأ أيضاً:

معرض “فنّ المملكة” يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس

المناطق_واس

افتتحت هيئة المتاحف في الرياض اليوم، معرض “فنّ المملكة” في محطّته الثانية، بالمتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس، وذلك بعد النجاح الذي حققه في أولى محطاته الدولية في ريو دي جانيرو- البرازيل.

وانطلاقًا من دور هيئة المتاحف في تعزيز الأشكال الجديدة من التعبير الإبداعي ودعم الفنانين، يحتفي “فنّ المملكة” بالمشهد الفني السعودي المعاصر، مقدّمًا رؤى إبداعية متنوعة تعكس ثراء الهوية الثقافية للمملكة.

وينطلق المعرض من تساؤلات حول دور الفن في عصر التكنولوجيا الحديثة، لتتدفق الصور والمعلومات من كل حدب وصوب، في مشهد بصري متسارع يفتقر أحيانًا إلى التماسك والدقة، ومن هذه الخلفية، يحاول “فنّ المملكة” الإجابة عن سؤالين جوهريين: هل يمكن للفن المعاصر أن يُعبّر عن الثقافة؟ وكيف تسهم الفنون البصرية في إعادة بناء السرديات حول المجتمع والذاكرة، وتفكيك الماضي وإعادة تشكيل الحاضر؟.

ويستلهم المعرض فكرته من العلاقة المتشابكة بين الفن والهوية، مسلّطًا الضوء على تحولات المشهد الفني في المملكة، متتبعًا المسارات التي شكّلت تجربة الفنانين السعوديين، من الارتباط بالتراث والتقاليد المحلية إلى التفاعل مع القضايا الراهنة والتطورات التكنولوجية الحديثة، ليقود الزوار في رحلة عبر قصص الماضي وأحلام المستقبل ورغبات النفس وتخيلات الفكر.

ويشارك في المعرض 17 فنانًا سعوديًا هم: (مهند شونو، ولينا قزاز، ومنال الضويان، وأحمد زيداني، ومعاذ العوفي، وأحمد ماطر، وعهد العمودي، وشادية عالم، وفيصل سمرا، وأيمن يسري ديدبان، ودانيا الصالح، وفلوة ناظر، وسارة إبراهيم، وأحمد عنقاوي، وناصر السالم، وبسمة فلمبان، وفاطمة عبد الهادي).

وتتنوّع الأعمال المعروضة بين اللوحات الزيتية، والمنحوتات، والأعمال التركيبية، والفيديو، في مشهد فني يعكس التفاعل بين الموروث والحداثة، ويستكشف الوسائط الإبداعية الحديثة، التي باتت تشكل جزءًا من ممارسات الفنانين المعاصرين.

وصُمم مسار المعرض بطريقة تُجسّد المشهد الثقافي المشترك بين الفنانين، في الوقت نفسه، تعكس وجهة نظر كل فنان، وهويته، ودوره في بناء ثقافة بصرية خاصة وسط زخم الفن المعاصر، بأساليب جمالية ومواد متنوعة، تنسج الأعمال المعروضة حكاية التاريخ والذاكرة والتقاليد الثقافية للمملكة، فتعمّق من فهمنا لأفكار متشابكة ومواضيع معقدة، وترتقي بنا إلى آفاق جديدة من المعرفة.

ويتناول المعرض موضوعين رئيسيين, الأول يتمحور حول الصحراء، بوصفها رمزًا للرحابة واللانهاية والحياة، والثاني يتناول خصوصية التقاليد الثقافية وتطور الثقافة البصرية من الماضي إلى الحاضر، ويتقاطع هذان الموضوعان مع مفاهيم، مثل: الذاكرة، الوعي البيئي، الأصول، والهوية، ليقدما طيفًا واسعًا من الأسئلة العميقة التي تعكس تاريخ المملكة، وتاريخًا أثرته الإبداعات الفنية وأغنته القضايا المعاصرة.

يذكر أنّ معرض “فن المملكة” يصل إلى الرياض بعد نجاحه في محطته الأولى، التي أقيمت في القصر الإمبراطوري بمدينة ريو دي جانيرو بالتزامن مع قمة مجموعة العشرين في نوفمبر 2024، واستقطب أكثر من 26,000 زائر خلال شهرين، وحظي بإشادة واسعة من النقاد والجمهور على حدٍ سواء.

وتتميّز النسخة الثانية من المعرض، المُقامة في المتحف السعودي للفن المعاصر، بأعمال فنية جديدة لم تُعرض في البرازيل، صُممت خصيصًا لهذه المحطة.

وبعد اختتام محطته في الرياض، سينتقل المعرض إلى المتحف الوطني الصيني في بكين، وذلك ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى الـ25 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية.

ويستمرّ المعرض في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس حتى 24 مايو 2025، يجسد خلاله التزام هيئة المتاحف بدعم الفنانين السعوديين، وتعزيز حضورهم على الساحة الدولية، كما يعكس دور المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس في تمكين الفنانين، وعرض أفضل الممارسات الفنية، وترسيخ مكانة المملكة كمركز حيوي للابتكار الفني.

مقالات مشابهة

  • عمورة أفضل لاعبي “الخضر” في الدوريات الخمسة الكبرى
  • عمورة أفضل لاعبي “الخضر” في الدوريات الخمس الكبرى
  • واقعة أثارت جدلا واسعاً.. حارس مرمى يعتدي على حكم خلال مباراة بالدوري السعودي
  • «الآسيوي» ينفي تغيير نظام «النخبة» و«الأبطال 2»
  • “CyberTech CTF League”.. أول دوري للأمن السيبراني في اليمن لتعزيز المهارات الرقمية
  • جيبيسون لاعب بورنموث يختار تمثيل كندا بدلاً من إنجلترا
  • معرض “فنّ المملكة” يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس
  • معرض “فنّ المملكة” يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر
  • بنزيمة يتجاهل رونالدو ويختار أفضل لاعب في التاريخ
  • حصة تدريبية لفريق الإمارات للدراجات بنادي النصر