تعليق الدراسة في مدينة «الزاوية المركز»
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أعلنت مراقبة التربية والتعليم في مدينة الزاوية المركز عن تعليق الدراسة والامتحانات لليوم الخميس على أن يتم ترحيل المواد إلى آخر يوم من الامتحانات.
جاء ذلك بقرار من مراقب التعليم بالزاوية المركز عادل الكاسح، وتناقلته صفحات وسائل التواصل الاجتماعي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الدراسة الزاوية تعليق الدراسة
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الحكم على المتهمين بقتل ممرض في الزاوية الحمراء
تستكمل محكمة جنايات شمال القاهرة اليوم الإثنين، الحكم على المتهمين بقتل ممرض في منطقة الزاوية الحمراء.
اليوم..الحكم على المتهمين بقتل ممرض في الزاوية الحمراءكانت المحكمة قد قررت في الجلسة السابقة إحالة أوراق المتهمين إلى مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي في إعدامهما.
وقال المتهم بقتل الممرض؛ ويعمل جليسًا لكبار السن، إنه كان يعمل جليسًا لرجل كبير في السن، لا يقوى على الحركة في الزاوية الحمراء، وكان يمر بأزمة مالية كبيرة.
وأضاف المتهم أنه في أحد الأيام، استضاف أحد أقاربه من محافظة المنيا في مكان عمله، ومكث لديه عدة أيام، وأثناء جلوسهما معًا، وكانا يتحدثان عن ضيق حالهما وقلة الأموال معهما، فتدخل الشيطان؛ ليقترح قريبه اختطاف شخص وطلب فدية من أهله مقابل إطلاق سراحه.
وأشار المتهم إلى أنه ظل يفكر في الشخص الذي يختطفه، وتبادر إلى ذهنه أن أحد الأشخاص من فترة قصيرة كان طلب منه عملًا كجليس لكبار السن لأحد الشباب من معارفه، وبالفعل أسرع المتهم وأمسك بهاتفه وتحدث مع الشخص مقلدًا صوت سيدة.
وأوضح المتهم بقتل المجنى عليه أن الطرف الآخر قال له إنه سيبلغ الشاب الذي يبحث عن عمل، وبالفعل أعطاه هاتف المجني عليه، واتصل به واتفق معه على القدوم إلى القاهرة.. وكان في ذلك الوقت قد اتفق مع المتهم الثاني أن ينتظره في الشقة بالزاوية الحمراء، مستغلًا أن صاحبها الذي يعمل لديه جليس كبار السن مصاب بشلل، ولا يستطيع التحرك.
وأضاف المتهم أنه اتفق مع المتهم الثاني أن ينتظره في الشقة حتى قدومه بالمجني عليه إلى الشقة، ممسكًا بعصا حديدية، وما أن يدخلا الشقة حتى يضربا الضحية ويسرقاه، ثم يجبراه على التوقيع على إيصالات أمانة حتى لا يبلغ عنهما.
وأشار المتهم إلى أنه بالفعل انتظر المجني عليه، بجوار أحد المصانع، وأخذه إلى الشقة، وما أن دخلا حتى نفذ المتهم الثاني دوره، وبدءا في ضربه وقاما بسرقة ما معه من أموال، مشيرًا إلى أن المجني عليه كان يقاومهما فهدداه بالقتل إذا لم يصمت واستوليا على هاتفه ومبلغ 500 جنيه، وأجبراه على تسجيل مقطع صوتي وهو يطلب أموالا من أهله ويطمأنهم عليه، وأرسلا هذا التسجيل لابن عمه في محافظة المنيا.
وأضاف المتهم بقتل المجنى عليه أن المجني عليه كان يصرخ للاستغاثة فأخذا قطعة قماش ووضعاها في فمه، وكبلا يديه وقدميه من الخلف وألقياه على الأرض فظل يضرب الأرض بقدميه للنجدة، وهنا أمسكا بالعصا الحديدية وانهالا بها ضربا على رأس الضحية حتى انفجر الدم من فمه وأنفه وأذنيه ومات في أيديهما.
وأوضح المتهم أنهما فكرا في كيفية التخلص من الجثة وجاءا بمنشار وبدآ في تقطيع الجثة إلى أشلاء ووضعاها في أكياس بلاستيكية ثم حملاها على فترات متقطعة وألقياها في ترعة الاسماعيلية، وأخذا هاتفه وكسراه وألقياه في منطقة غمرة، ثم توجها إلى محطة مصر وألقيا حقيبته فيها.