وسط المعلومات عن زيارة مرتقبة للمبعوث الشخصي للرئيس الاميركي جو بايدن آموس هوكشتاين الى لبنان في الايام الاولى من العام الجديد كثرت التوقعات عن دور لهوكشتاين في الملف الرئاسي.
الا أن اوساطا سياسية اشارت الى "ان هوكشتاين لا يمثل الادارة الجديدة في الولايات المتحدة الاميركية الا في ملف التهدئة بين لبنان واسرائيل، اما في الملف الرئاسي فوجهات النظر بين الادارتين مختلفة".
ورأت المصادر "ان هوكشتاين لن يكون مؤثرا في مسار الانتخابات الرئاسية، لان جميع الافرقاء ينتظرون موقفاً واضحاً من قبل الادارة المنتخبة وليس الادارة المنتهية ولايتها".
واشارت اوساط مطلعة الى أن هوكشتاين سيرأس اجتماعاً لهيئة الرقابة في مقر قيادة القوات الدولية "اليونيفيل" في الناقورة لتقييم الوضع في الجنوب، والنظر في تعدد الشكاوى اللبنانية من مواصلة إسرائيل خرقها لوقف النار.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بعد عامين من الفراق.. لم شمل بريتني سبيرز بابنها في مشهد مؤثر
لم تتمالك بريتني سبيرز دموع الفرح بعد لقاء نجلها الأصغر، بعد غياب دام عامين، ووصفت اللقاء بأنه "أفضل هدية عيد ميلاد في حياتها".
وفي مقطع فيديو مؤثر، شاركت بريتني سبيرز (43 عاماً) جمهورها ومحبيها لقائها مع ابنها جايدن (18 عاماً) عبر حسابها على إنستغرام، وأرفقته بتعليق عبرت فيه عن الاشتياق واللهفة، قائلة: ""أفضل عيد ميلاد في حياتي!!! لم أرَ أولادي منذ عامين!!! دموع الفرح..حرفياً أنا في حالة صدمة كل يوم، مغمورة بالحب والبركة.. لا أجد كلمات تعبر عن الشكر والامتنان".
وتضمن المنشور مقاطع للحظات ممتعة قضتها بريتني سبيرز مع ابنها، لتقول "هذا هو طفلي"، قبل أن تمنحه قبلة حانية على خده.
View this post on InstagramA post shared by XILA MARIA RIVER RED (@britneyspears)
وانفصلت بريتني عن نجليها جايدن (18 عاماً) وشقيقه الأكبر شون بريستون (19 عاماً) منذ أن انتقلا للعيش مع والدهما، كيفن فيدرلاين، في هاواي.
وتزوجت سبيرز بكيفن في سبتمبر (أيلول) 2004، وتم الانتهاء من طلاقهما بعد أقل من ثلاث سنوات في يوليو (تموز) 2007.
وفي العام الماضي، انتقل الشابان إلى هاواي مع والدهما الذي حصل على حضانتهما بعد الانفصال.
وتناولت أيقونة البوب مسيرتها في الشهرة، وعلاقتها مع فيدرلاين، وأمومتها، ووصايتها القانونية، وغيرها في مذكراتها "The Woman in Me" التي صدرت في 2023 وتم شراؤها من قبل شركة يونيفرسال بيكتشرز، حسبما أفادت مجلة "فارايتي" في أكتوبر (تشرين الأول)، وسيعمل جون إم. تشو، الذي أخرج فيلم "Wicked"، على إنتاج فيلم السيرة الذاتية.
وقال تشو: "لقد كانت دائماً شخصاً كنت أكن له إعجاباً. هي تمثل جيلًا من الأشخاص الذين نشأوا في الألفية الثانية ونهاية التسعينات، ولديها قصة تستحق أن تروى بشكل صحيح. هناك الكثير عنها في هذه القصة".
وأضاف في تصريح لـ The Hollywood Reporter في نوفمبر (تشرين الثاني) أن النص لم يُكتب بعد، وقال: "لكن في هذه الفكرة الأولية، أعتقد أن الأمر يتعلق كثيراً بكيفية تعاملنا مع الناس، والشباب، والمشاهير الذين نظن أننا نملكهم، والنساء، والأمهات".