فلسطين.. قصف مدفعي على بلدة خزاعة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شنت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، قصفا مكثفا على بلدة خزاعة شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
كما أطلقت الآليات العسكرية للاحتلال الإسرائيلي نيرانها بشكل مكثف في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية، أن هناك عدد من الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلًا قرب مسجد بلال بن رباح في حي الزيتون بمدينة غزة.
واستشهد خمسة صحفيين فلسطينيين، كانوا داخل سيارة استهدفها طيران الاحتلال الإسرائيلي بالقرب من مستشفى العودة بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وهم: فادي حسونة، إبراهيم الشيخ علي، محمد اللدعة، فيصل أبو القمصان، أيمن الجدي.
كما فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي روبوتًا مفخخًا قرب مستشفى كمال عدوان، ما أدى إلى إصابة أحد أفراد الطواقم الطبية بالمستشفى في قسم العناية المركزة.
وقال إعلام فلسطينيي، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ عمليات نسف مباني سكنية في جباليا شمالي قطاع غزة.
وأشار إلى أن هناك أكثر من 30 مفقودًا تحت الأنقاض جراء قصف الاحتلال منزلًا لعائلة دلول في حي الزيتون بمدينة غزة ولم يتم انتشالهم حتى الآن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين قصف مدفعي استهداف خان يونس جنوب قطاع غزة بلدة خزاعة الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
11 شهيدا و83 جريحا لبنانيا جراء اعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي
أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية، في بيان له، اليوم الأحد، أن الاعتداءات الإسرائيلية على المدنيين الذين حاولوا العودة إلى بلداتهم في جنوب لبنان أسفرت عن سقوط 11 شهيدًا و83 جريحًا، في حصيلة غير نهائية. وفقا للوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية.
«اليونيفيل» تحذر من تصاعد العنفوفي سياق متصل، أعربت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل»، عن قلقها البالغ حيال التقارير التي تفيد بعودة المدنيين اللبنانيين إلى القرى التي لا يزال الجيش الإسرائيلي متواجدًا فيها، ما أدى إلى وقوع إصابات نتيجة إطلاق النار من قبل جيش الاحتلال.
اليونيفيل تدعوا للالتزام بتوجيهات الجيش اللبنانيوأشارت اليونيفيل في بيانها إلى أنها انتشرت في المناطق التي حددتها القوات المسلحة اللبنانية لمراقبة الوضع ومنع المزيد من التصعيد، ورغم ذلك، أكدت أن إدارة الحشود لا تقع ضمن نطاق عملها، ودعت السكان إلى الالتزام بتوجيهات القوات المسلحة اللبنانية، التي تهدف إلى حماية الأرواح ومنع تصعيد العنف في الجنوب.
مخاوف من تقويض الاستقراركما أكدت اليونيفيل على أهمية تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 1701، بما في ذلك الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من لبنان، وإعادة انتشار القوات اللبنانية في جنوب لبنان، وضمان العودة الآمنة للمدنيين النازحين، موضحة أن تصاعد العنف يهدد بتقويض الوضع الأمني الهش في المنطقة.