برواس حسين توثق مراحل علاجها من مرض السرطان.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
على غرار الفنانة اللبنانية إليسا، شاركت المطربة برواس حسين إحدى نجمات برنامج المسابقات «آراب أيدول»، مراحل علاجها من مرض سرطان الأمعاء، بدايةً من معرفتها بالمرض مرورًا بجلسات الكيماوي.
ونشرت برواس حسين فيديو لها في المستشفى وهي تتلقى جلسات الكيماوي على فترات متفرقة، مؤكدة أنها رضيت بقضاء الله وصبرت، وكل وقتها خلال الجلسات كان صلاة واستغفار وذكر الله.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Parwaz Hussein برواس حسين (@parwasofficial)
إصابة برواس حسين بالسرطانوأعلنت مؤخرا برواس حسين عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، إصابتها بسرطان الأمعاء قائلة: «أنا دايما راضية بالقضاء والقدر اللي الله كاتب إلنا. نعم أنا أحارب مرض خبيث (سرطان الأمعاء) حاليا في مرحلة العلاج. الحمد لله والشكر على كل شيء. ادعولي بالشفاء . الله يحفظكم ويحفظنا من كل المرض والشر ويشفي جميع المرضى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برواس حسين برواس حسین
إقرأ أيضاً:
سائقات توك توك وبائعات عصير.. مصورة توثق نساءً اقتحمن مهنًا ذكورية في مصر
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يسهل رصد سائقي عربات "التوك توك"، وبائعي العصائر في العاصمة المصرية القاهرة، إذ أنهم بمثابة معالم بارزة بحدّ ذاتها في العاصمة المصرية، بأسواقها الشعبية وزواياها التاريخية.
وشكّلت المدينة، وحيّ مصر الجديدة بالتحديد، خلفية لمشروع فوتوغرافي مُلهِم استكشفت فيه المصورة المصرية مَلَك العربي، دور المرأة في المساحات العامة، وأهمية الموضة في التمكين الاجتماعي.
في صورها، تَظهر عارضات أزياء في سياق أربع مهن مختلفة، إذ برزت إحداهنّ كسائقة لعربة "توك توك"، ومن ثم ظهرت أخرى كبائعة عصير.
في صور أخرى، أدت النساء أدوارًا في تصليح السيارات، وتسهيل حركة المرور.
وقالت العربي في مقابلة مع موقع CNN بالعربية: "اخترنا هذه المهن لأنّها ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالذكورية في مصر. وبحثنا بشكلٍ خاص عن الوظائف التي كان التفاوت بين الجنسين فيها أكثر وضوحًا، لصنع تباين بصري صارخ".
عدم الامتثال للمعايير الذكوريةكانت فكرة هذا المشروع البصري الزاهي مستوحاة من المثل الشعبي: "امرأة واحدة تساوي ألف رجل" (أو "الست بألف راجل" باللهجة المصرية).
وأرادت العربي، بالتعاون مع أحمد سرور في مجال تنسيق الأزياء، وأجنيسكا هوسكيلو في مجال المكياج وتصفيف الشَّعر، تحدي فكرة أنّ الدور الأساسي للمرأة يكمن في المنزل بشكلٍ بصري.
وما يميز هذه الصور هي الإطلالات الساحرة للعارضات، اللواتي ظهرن كأنّهن خرجن من منصة لعرض الأزياء، بفضل ملابسهن وإكسسواراتهن التي تجسد موضة "كيتش" بألوانها الجريئة وأنماطها المتضاربة.
ولم يكن اختيار هذا النوع من الموضة عشوائيًا، إذ أنه مكمِّل لفكرة المشروع، حيث شرحت المصورة: "سمحت لنا (موضة) الكيتش بإنشاء صور لا تُنسى تَحدّت المعتقدات المسبقة للمشاهدين فورًا".
ومن ثمّ تابعت: "عزّزت الجماليات النابضة بالحياة وغير التقليدية فكرة أنّ النساء لسن مضطرّات إلى الامتثال للمعايير الذكورية لتحقيق النجاح في أي مجال".
وأراد الفريق إظهار أنّ الفردية والأنوثة من نقاط القوة في العديد من المهن.
النساء في المساحات العامةوسعى الفريق إلى إظهار أنّ الفردية والأنوثة من نقاط القوة في العديد من المهن.