( ح أعيد وأكرر )
إلى والى ولاية البحر الأحمر اللواء م / مصطفي
وإلى الاجهزة الأمنية بولاية البحر الأحمر
إلى السادة في وحدة تجميل المدينة
#بورتسودان تستحق الأفضل
الآن بورتسودان بها عُدة إشكاليات
أولاً
#انتشار تسعة طويلة بالمواتر بصورة مخيفة
#الشوارع مُظلمة غالبيتها ومخيفة وتُحفز على إرتكاب الجرائم
من سرقات ونهب وقُطاع طريق .

.
وتراكم النفايات والأوساخ وأصبحت مدينة وسخانة
#في بريد الوالي —
إذا إفترضنا جدلاً ما عندك ميزانية عشان تُضي شوارع بورتسودان
ممكن تجتهد تطلبها من جهات او شركات او مواني او السيادي أن يوفروا لك ميزانية لإضاءة الشوارع ونضافة العاصمة الحالية …
جرب أمشي واطلب بدل تجتهد في ظهورك أثناء الزيارات العامة تحت الكاميرات …
هسي يالسيد الوالى بعدين في التاريخ ح تكتب إنك لما كنت والى عملت شنو !
#في بريد المسؤلين في وحدة تجميل المدينة
طالما قاعدين وما شغالين وبتصرفوا مرتب ياخ اعملوا
نفرة شعبية لنظافة بورتسودان كل الناس بتجي تنضف معاكم وتقطع الأشجارر..
بورتسودان العروس في الماضي الآن أصبحت عبارة عن مكب نفايات مدنية كانت زي الورد نضافة وتخطيط بإدارة سيئة منكم
أصبحت تنوم على ركام النفايات وتصحي على وساخات الكوشة

عليه إذا ما عايزين تشغلوا أمشوا بيوتكم كناس فشلتوا تشتغلوا او تحافظوا على ما تركه أيلا من نضافة وجمال ..
#ثانياً —
يا السيد الوالى كان غالباك ترفع ليك إضاءة في كل عمود
أعمل ايضاً نفرة{ مبادرة شمعة من كل زول ) كل المواطنيين أي واحد ح يشتري ( لمبة / شمعة )واحدة تتوصل في أعمدة الكهرباء وبالتاكيد بورتسودان في يومين ح تنور كلها وح يقل نشاط تسعة طويلة وتكون حافظت على أمن المواطنيين …
ثالثاً —
الأجهزة الامنية وقيادة الأجهزة الامنية في مدينة بورتسودان
ما قادرين توقفوا تسعة طويلة والإجرام دا اعتذروا
وأمشي ميادين القتال يمكن تحسنوا هناك ..
وأخيراً
مواتر تسعة طويلة موجودة زي ما اسلفت في كل شجرة وشارع في بورتسودان والظلام يسهل عملهم …
حفظ الله بورتسودان وأهلها ..
إذا ما تمت حلحلة المشاكل اعلاه
على الجميع أن يتحسس بندقيته إبتداءً من الريس
وكفاية …

عائشة الماجدي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الثقة المجتمعية ومعضلة من هو السوداني في ظل أجواء ملبدة بسؤال: من هم “عرب الشتات”؟

يتكاثر ويتناسل الحديث عالي الحساسية حول "عرب الشتات"، والمقاتلين غير السودانيين، والمتعاونين المدنيين مع قوات الدعم السريع، ومع المليشيات الأخرى من أصول غير سودانية. كذلك، يصعد النقاش بين الحين والآخر حول ما يُدعى بـ"قانون الوجوه الغريبة" إلى السطح. وفي الوقت نفسه، يغيب التعريف الدقيق لهذه التسميات والوظائف، ولا يُعثر على النص الرسمي للقانون، الذي لم نسمع أي تأكيد حكومي بوجوده.

بالطبع، لا فائدة من نقاش دائري حول "من هو السوداني"، وليست هناك حاجة إلى "سودنة جديدة" عند العودة من منافي النزوح واللجوء إلى الديار. لذا، فإن النقاش المحتدم حول "سودانية" المقيمين والعائدين، خاصة في الولاية الأكبر في السودان، أي ولاية الخرطوم، يجب أن يُدار بهدوء وحكمة، حتى لا تتحول عملية العودة وإعادة الإعمار نفسها إلى حرب مجتمعية من شاكلة: من أنتم؟ ومن أين أتيتم؟ المطلوب هو التصدي لهذا النقاش عالي الحساسية المجتمعية بأسرع ما يمكن، من قبل الحكومة السودانية القائمة في بورتسودان.

وهنا لا بد أن نُذكّر بأن قانون الجنسية السودانية لسنة 1994، وتعديل سنة 2011، محكم وواضح وملزم وساري المفعول، ولا يجوز تغييره أو تطويعه لخدمة أجندات حربية أو ملفات عسكرية آنية.

كذلك، فإن شروط وإجراءات الحصول على الرقم الوطني لم تتعرض لأي تغيير رسمي طوال فترة الانتقال المدني الديمقراطي، وإن دار حولها جدل غير منظم، وغير ذي أثر ملموس، أثناء المنازعات السياسية ذات الغطاء القبلي، التي صاحبت تعيين والي كسلا، وتلت تعيين والي جنوب النيل الأزرق.

لكل ما ورد أعلاه، فإنني أقترح تكوين لجنة قومية محايدة سياسيًا، بأسرع ما يمكن، للحفاظ على وإدارة سجلات وبيانات و"سيرفرات" الرقم الوطني، تحت إشراف وبحماية من وزارة الداخلية السودانية في بورتسودان. وهذا، في تقديري، هو أساس الحل ولبنته الرئيسية.

حسب ما هو متوفر لدي من معلومات، فإن السجل المدني الإلكتروني، الذي يحوي البيانات الأولية لكل سوداني، قد تم نقله بأمان إلى بورتسودان في الأسابيع الأولى للحرب الأهلية، وما زال تحت إدارة وزارة الداخلية السودانية.

المهمة الأولى لهذه اللجنة يجب أن تكون حماية البنية المعلوماتية للرقم الوطني في السودان، وعمل نسخة ثانية منها وتأمينها في عدة أماكن، ووفق مواصفات عالمية قياسية. أما المهمة الثانية لهذه اللجنة، فهي اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية هذه البيانات من انتهاكات الخصوصية، وفق المعايير العالمية، ومن الاستعمال أو التلاعب أو التغيير لأغراض سياسية أو عسكرية.

لا يختلف اثنان في أن حق المواطنة هو الركيزة الأساسية لحفظ السلم الاجتماعي والأمن القومي، وعلى الحكومة القائمة اتخاذ كل الإجراءات اللازمة للحفاظ على هذا الحق، وعدم السماح بتمدد عدم اليقين إليه عبر ما اقترحناه أعلاه.

moniem.mukhtar@googlemail.com

   

مقالات مشابهة

  • بوراص من «طشقند»: عائشة الكاميرونية تدعو شبابنا ليكونوا برلمانيين
  • (مدير المخابرات المصرية في بورتسودان).. ماذا هناك؟؟!!
  • مدير المخابرات المالي يصل بورتسودان ويسلم رسالة الى البرهان
  • مبعوث بريطاني يصل بورتسودان ويكشف لـ”البرهان” أهداف مؤتمر لندن
  • تسعة شواهد تكشف صورة قاتمة لدولة الاحتلال بعد انتكاسة السابع من أكتوبر
  • الثقة المجتمعية ومعضلة من هو السوداني في ظل أجواء ملبدة بسؤال: من هم “عرب الشتات”؟
  • ميغان ماركل تتحدث عن حالة مخيفة بعد الولادة
  • تنبؤات مخيفة.. أنهيار متوقع للقطب الشمالي في المستقبل القريب
  • ما هو الطريق البديل لكوبري السيدة عائشة بعد الانتهاء من تفكيكه؟
  • الرؤية الفنية المعاصرة.. هوية الأعمال المشاركة في “أسبوع فن الرياض”