تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الخميس، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ عمليات نسف مباني سكنية في جباليا شمالي قطاع غزة.

وأفادت إعلام فلسطيني، أن هناك أكثر من 30 مفقودًا تحت الأنقاض جراء قصف الاحتلال منزلًا لعائلة دلول في حي الزيتون بمدينة غزة ولم يتم انتشالهم حتى الآن.

كما فجرت  قوات الاحتلال الإسرائيلي روبوتًا مفخخًا قرب مستشفى كمال عدوان، ما أدى إلى إصابة أحد أفراد الطواقم الطبية بالمستشفى في قسم العناية المركزة.

واندلعت مواجهات عنيفة بين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، ألقى شبان فلسطينيين خلالها  زجاجات حارقة باتجاه قوات الاحتلال شرقي نابلس.

وأمس الأربعاء قال الدفاع المدني الفلسطيني، أن هناك  نحو 5 شهداء وأكثر من 15 إصابة جراء قصف طائرات الاحتلال الحربية منزلًا لعائلة "دلول" في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.

كما نتج عن قصف الاحتلال الإسرائيلي المكثف على أرض أبو مهادي غربي النصيرات وسط قطاع غزة، عدة إصابات، حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إعلام فلسطيني جيش الاحتلال جباليا شمالي قطاع غزة الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الاحتلال الإسرائيلي يصعد عمليات القمع في سجن "عوفر" وبرودة الطقس عمقت معاناة الأسرى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ عمليات القمع تصاعدت بشكل ملحوظ في سجن "عوفر" مؤخرً، وذلك امتدادًا لسياسة القمع والاقتحامات، التي تشكّل إحدى أبرز السياسات الممنهجة بحقّ الأسرى في سجون الاحتلال، والتي بلغت ذروتها خلال حرب الإبادة، والعدوان الشامل والمستمر حتّى اليوم. 


وكشف نادي الأسير، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية، عن جزء من تفاصيل عمليات القمع التي سجلت في السّجن، وذلك استنادًا لمجموعة من الإفادات التي حصل عليها محامو نادي الأسير خلال الفترة الماضية، -وتحديدًا- بشأن عملية القمع التي تعرض لها الأسرى مساء يوم 16/ فبراير الجاري.
وأوضح أنه نتج عن عملية القمع إصابات بدرجات مختلفة بين صفوف الأسرى، وذلك بعد اقتحام قوات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال المدججة بالسلاح عدة أقسام، مستخدمة الكلاب البوليسية، والقنابل، والضرب المبرح، إلى جانب ذلك ألقت برودة الطقس ظلالها على معاناة الأسرى داخل السجون، مع استمرار رفض إدارة السجون إدخال الملابس الكافية، وكذلك الأغطية الملائمة لحالة الطقس، حيث تستخدم إدارة السجون البرد القارس أداة لتعذيبهم، إلى جانب جملة من الأدوات والسياسات الممنهجة التي تندرج في إطار جريمة التعذيب. 
وكان نادي الأسير، قد سلّط في وقت سابق على كيفية تحويل إدارة السّجن إصابات الأسرى إلى أداة لتعذيبهم، فمن خلال زيارات لعدد من المصابين أكدوا أنّهم يعيشون عذاب بسبب الألم المستمر، وعدم توفير العلاج اللازم لهم، وذلك في ضوء الجرائم الطبيّة التي تمارسها إدارة السجون بحقّهم، وبشكل ممنهج، وتفاقم معاناتهم جرّا البرد القارس. 
ويستعرض نادي الأسير مجموعة من الإفادات لأسرى سجن (عوفر) الذين تعرضوا مؤخرا لعمليات قمع، إضافة إلى إفادات لجرحى معتقلين وكيف تفاقمت أوضاعهم بسبب انعدام العلاج، وظروف الطقس شديدة البرودة.

مقالات مشابهة

  • إعلام فلسطيني: الإفراج عن 42 أسيرا فلسطينيا في إطار صفقة تبادل مع إسرائيل
  • شهيدان في جباليا والاحتلال يقصف مواقع في القطاع
  • إصابة فلسطينيين اثنين برصاص العدو الصهيوني في رفح
  • نحو 20 شهيداً وجريحا وتدمير 7 منازل بخروق جديدة لقوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة
  • الاحتلال ينفذ مداهمات في مخيم نور شمس بالضفة.. وتبلغ عائلات بإخلاء منازلها
  • الاحتلال يشرد 12 ألف فلسطيني ويدمر عشرات البنايات في مدينة طولكرم شمالي الضفة
  • محافظ طوباس: الاحتلال الإسرائيلي جعل الضفة الغربية ساحة عمليات عسكرية
  • إعلام فلسطيني: دبابات الاحتلال تطلق النار بكثافة على مناطق جنوب قطاع غزة
  • الاحتلال الإسرائيلي يصعد عمليات القمع في سجن "عوفر" وبرودة الطقس عمقت معاناة الأسرى
  • الاحتلال ينفذ عمليات تدمير للبنية التحتية بمناطق عدة في قباطية