موقع النيلين:
2025-01-27@19:31:53 GMT

جنجويد مجانين لحسن الحظ!

تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT

تستميت المليشيا للدفاع عن مناطق انتشارها في بحري على الرغم من أنها معركة خاسرة، والدليل تقدم الجيش باستمرار وبشكل شبه يومي مؤخرا. فبدلا من سحب قواتها من بحري ومحاولة الاستفادة منها في محور آخر، تقدمها لقمة سائغة للطاحونة.

لماذا لا يهربون؟ فلو كانت المليشيا ستصمد في بحري لصمدت عند كبري الحلفايا.
جنجويد مجانين لحسن الحظ!

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

دخول القيادة جعل أفراد المليشيا يشعرون بأن المعركة قد انتهت وأن الجيش انتصر

يبدو أن التأثير الذي خلقه مشهد دخول الجيش للقيادة العامة أكبر من تأثير عشرات المتحركات.

دخول القيادة جعل أفراد المليشيا يشعرون بأن المعركة قد انتهت وأن الجيش انتصر بأكثر مما نشعر به نحن أو الجيش نفسه.

كان غبيا محاولة إنكار ذلك من المتحدث باسم المليشيا ومن قادة إعلامها، لأن إنكار الواضح جعل الجنود يفقدون الثقة في قيادتهم وفي إعلامهم كله، لقد أدركوا بأنهم يكذبون، فالجيش دخل القيادة بالفعل وأيضا حرر المصفاة. لقد كانت محاولة الإنكار الأغبى في الحرب والأكثر تكلفة للمليشيا.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “الوطن الأزرق”: توسع بحري تركي جديد في البحر المتوسط عبر ليبيا
  • ما هو النبات الذي يجلب الحظ؟
  • مانشستر يونايتد.. «تسديدة الحظ»!
  • إبراهيم الصديق: حكومة المليشيا:(تقدم) على مفترق طرق
  • دخول القيادة جعل أفراد المليشيا يشعرون بأن المعركة قد انتهت وأن الجيش انتصر
  • المليشيا المنسحبة من الخرطوم رفضت إصطحاب المتعاونين.. دفعوا أموالاً طائلة نظير ذلك، فأخذوها وتركوهم
  • وزير التموين يساند صفقة مانشستر سيتي الجديدة: كل الدعم رغم سوء الحظ
  • قائد الجيش يتفقد مصفاة الجيلي في الخرطوم بحري
  • الجيش السوداني يُعلن زيارة البرهان إلى منطقة الجيلي شمال الخرطوم بحري
  • المليشيا تستهدف محطة المرخيات التحويلية